وفاة حبيبة الشماع| تحول مفاجئ في القضية.. ما هو مصير سائق أوبر والعقوبة المنتظرة؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
وفاة حبيبة الشماع.. توفت اليوم حبيبة الشماع الشهيرة بـ "فتاة أوبر" أو "فتاة الشروق"، وذلك عقب دخولها المستشفى في غيبوبة أثر حادث بسبب سائق أوبر، لتنال قصة حبيبة الشماع علي تأثر كبير من قبل الرأي العام.
وكانت حبيبة الشماع قد اشتبهت في محاولة اختطافها من قبل سائق الأوبر التي كانت متواجدة معه في سيارته، وقفزت من السيارة لتنجو بنفسها ولكنها تعرضت لإصابات قوية أدت لدخولها المستشفى ومن ثم وفاتها.
وكانت حالة حبيبة الشماع حرجة وعانت من نزيف في المخ وارتشاح في أجزاء أخرى من المخ إلى جانب كدمات متفرقة، وجاء في إخطار وفاة حبيبة الشماع أنه يوم الأربعاء الموافق 2024/02/21 الساعة 11:27 مساء، وصلت فتاة أوبر بادعاء حادث سير.
وأدى الحادث إلى نزيف تحت الأم الجافية ونزيف تحت الأم العنكبوتية ثم عانت المريضة من هبوط بالدورة الدموية نتاج التهابات وعدوى شديدة بالصدر، وتابع الإقرار أنه اليوم الخميس الموافق 2024/03/14 الساعة 04:20 مساء، توفت حبيبة الشماع جراء هبوط حاد بالدورة الدموية أدى إلى توقف في عضلة القلب، وتم عمل إنعاش قلبي رئوي متقدم ولكن المريضة لم تستجيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة حبيبة الشماع حبيبة الشماع فتاة أوبر أوبر فتاة الشروق سائق أوبر قصة حبيبة الشماع مصير سائق أوبر وفاة حبیبة الشماع
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تسجل أكبر هبوط شهري لصادراتها إلى أميركا
أعلن مكتب الإحصاءات الوطني في بريطانيا الخميس أن صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة انخفضت بشكل غير مسبوق في أبريل، عقب دخول بعض الرسوم الجمركية الأميركية حيز التنفيذ.
وقالت مديرة الإحصاءات الاقتصادية في المكتب ليز ماكوين، إن بريطانيا شهدت في أبريل "أكبر انخفاض شهري على الإطلاق في صادرات السلع إلى الولايات المتحدة (...) عقب فرض رسوم جمركية أخيرا".
وأشار مكتب الإحصاءات إلى أن انخفاض الصادرات شمل معظم أنواع السلع، لكنه ذكر تحديدا السيارات والمعادن غير الحديدية.
وشهد أبريل بدء تطبيق رسوم جمركية متبادلة بنسبة 10 بالمئة فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المملكة المتحدة ودول أخرى، بالإضافة إلى ضرائب على السيارات بنسبة 25 بالمئة.
وأُضيفت هذه الرسوم إلى رسوم جمركية دخلت حيز التنفيذ في الشهر السابق، وحُدّدت بنسبة 25 بالمئة على الصلب والألومنيوم.
وأشار المكتب إلى أن صادرات السلع إلى الولايات المتحدة انخفضت بمقدار ملياري جنيه إسترليني (2,35 مليار يورو) في أبريل، وهو أكبر انخفاض شهري منذ بدء تسجيل هذه البيانات في العام 1997.
وشهد أبريل أيضا انخفاضا في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة بنسبة 0,3 بالمئة، ما تخطى توقعات الاقتصاديين، وفقا لإحصاءات أصدرها المكتب بشكل منفصل الخميس.
وتوصلت لندن إلى اتفاق تجاري مع واشنطن في مطلع مايو، يجنبها جزءا من الرسوم الجمركية.
ولا تزال المفاوضات جارية بهدف دخول الاتفاق حيز التنفيذ، لكنه سمح للندن بتجنب رفع الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألومنيوم إلى 50 بالمئة مطلع هذا الشهر.
وشهدت تجارة السلع بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة توازنا في العام 2024، وفقا لإحصاءات رسمية صادرة في أبريل.
وأفاد مكتب الإحصاءات الوطني البريطاني بأن لندن استوردت سلعا أميركية بقيمة 57,1 مليار جنيه استرليني العام الماضي، وصدّرت ما مجموعه 59,3 مليار جنيه استرليني.