المتهم بقـ.تل مدير كافتيريا مستشفى التجمع الخامس يمثل جريمته..تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
اصطحبت الأجهزة الأمنية، المتهم بقتل مدير كافتيريا داخل مستشفى بالتجمع الخامس لتمثيل جريمته للوقوف على ملابسات الواقعة تحرر محضر واخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
وكشفت الأجهزة الأمنية عن تفاصيل الواقعة، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغا من مستشفى الجوي بالقاهرة الجديدة تفيد استقبالها شاب مصاب بعدة طعنات وتم إيداعه في غرفة العمليات، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وكلفت بإجراء تحريات المباحث وتبين أن المجني عليه يعمل مدير كافتيريا في مستشفى بالقاهرة الجديدة وأثناء عمله نشب خلاف بينه وبين أحد الأشخاص في العمل.
واوضحت التحريات، أن المتهم أمسك سلاح أبيض وسدد له عدة طعنات مختلفة في أنحاء جسده أسفر عن مقتله وفر هارباً، باجراء التحريات وجمع المعلومات، تبين أن المتهم يعمل ايضا في المستشفي وتم ضبطه وبحوزته السلاح.
تحرر محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
و قررت النيابة، حبس المتهم بقتل زميله مديره في العمل، 4 أيام على ذمة التحقيقات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التجمع التجمع الخامس القاهرة الجديدة جريمة التجمع أخبار الحوادث الأجهزة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
جهود الرعاية الصحية ودعوات الأهالي لإنقاذ ياسين بعد سقوطه من الطابق الخامس ببورسعيد
استقبل مستشفى الزهور الطفل ياسين بعد أن سقط من مرتفع الطابق الخامس في إحدى مناطق بورسعيد، وتحرّكت فرق هيئة الرعاية الصحية بسرعة، حيث قدّم الفريق الطبي الإسعافات الأولية وتعامل مع حالته الحرجة قبل نقله بسيارة إسعاف مجهزة إلى مستشفى السلام، ورافقه طبيب مختص لضمان استقرار حالته خلال النقل.
وكشف الفحص الطبي في مستشفى السلام عن إصابة الطفل بكسر متفتت في الجمجمة ونزيف بالصدر، بينما تابعت غرفة الطوارئ في هيئة الرعاية الصحية حالته بشكل مستمر، مع تجهيز كل السبل الطبية للتعامل الفوري مع أي تطورات.
وشدد الدكتور أحمد حسن سالم رئيس فرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد على توفير كافة الامكانيات لانقاذ حياة الصغير ياسين، وأكد أن المستشفي تمتلك من القدرات ما تستطيع من خلاله التعامل مع الحالة، كمان أن الحالة يباشرها طاقم طبي على أعلي مستوي من العلم والخبرات، متمنيا أن ينقذ الله هذا الطفل.
وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة للدعاء والقلق، بعدما نشر الأهالي مئات الرسائل التي طالبت بالاطمئنان على الطفل ودعت له بالشفاء، في مشهد عكس حجم التعاطف الشعبي مع أسرته في هذه الواقعة المؤلمة.