الزراعة: مصر الأولى عالميا في تصدير الموالح للعام الثالث.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، إن الصادرات الزراعية تشهد طفرة كبيرة في الفترة الأخيرة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الزراعة، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز": "منذ عام 2018 وهناك تطور مستمر في ملف الصادرات الزراعية المصرية، وتنوع في الدولة التي يتم التصدير إليها فضلا عن تنوع الأصناف التي يتم تصديرها".
وأشار إلى هناك تنوع في الأصناف التي يتم تصديرها، وهناك أصناف لدينا فيها ريادة دولية مثل الموالح وعلى رأسها البرتقال"، موضحا أن مصر الدولة الأولى على مستوى العالم في تصدير الموالح للعام الثالث على التوالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة الموالح الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة الدكتور محمد القرش الصادرات الزراعية المصرية المتحدث باسم وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة تعلن تعيين 4 آلاف طبيب بيطري
أعلن المهندس مصطفى الصياد، نائب وزير الزراعة، أن الدولة بصدد الاستعانة بنحو 4 آلاف طبيب بيطري، خلال الفترة المقبلة على مستوى الجمهورية، بالتنسيق مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وذلك في إطار دعم وتفعيل خطط الدولة في الوقاية من الأمراض، وتحقيق التوازن البيئي، والنهوض بالثروة الحيوانية.
وأوضح الصياد، خلال كلمته نيابة عن وزير الزراعة في احتفالية اليوم العالمي للطبيب البيطري، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أن الوزارة تنفذ خطة سنوية لتطوير الوحدات البيطرية، تشمل تحديث 1856 وحدة بيطرية منها وحدات كانت متهالكة. وأضاف أن المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" شهدت إنشاء 340 وحدة زراعية متكاملة، تضم وحدات بيطرية يتم تعيين الأطباء البيطريين بها فعليًا.
وأشار إلى أن الطبيب البيطري يعد أحد الركائز الأساسية في منظومة الصحة العامة، من خلال دوره في مكافحة الأمراض المشتركة، وضمان جودة الغذاء بالتنسيق مع هيئة سلامة الغذاء، والمشاركة في منظومة اللقاحات، فضلاً عن دوره في مجالات الرفق بالحيوان والتوازن البيئي.
وأكد نائب الوزير أن الوزارة تولي اهتماما كبيرا بتحسين السلالات المحلية من الأبقار نظراً لضعف إنتاجيتها مقارنة بالسلالات العالمية، حيث تم تجهيز 4 مراكز للتلقيح الاصطناعي، ويجري الانتهاء من المركز الخامس، كما تم توفير النيتروجين السائل اللازم للعمل.
ولفت إلى وجود 632 مركزًا صغيرًا للتلقيح الاصطناعي على مستوى القرى، يتم من خلالها تنفيذ التلقيح وتحقيق 4 تحصينات سيادية سنويًا للحفاظ على صحة الحيوانات، مشددًا على أن "امتلاك وحدات مجهزة دون وجود أطباء بيطريين يعوق تنفيذ خطة الدولة".
كما أشار إلى صدور قانون خاص بالحيوانات الخطرة، لافتًا إلى أن الدولة تتعامل مع ظاهرة الكلاب الضالة بطرق علمية حديثة، بالتنسيق مع الجهات المعنية، وتعمل حاليًا على توفير الدعم اللازم والأطباء لإجراء عمليات التعقيم، بالتعاون مع نقابة الأطباء البيطريين لتغطية المحافظات ومنع ظهور أي بؤر وبائية.