46 دراجاً في سباق المضمار للشباب والناشئين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
نظم اتحاد الدراجات سباق المضمار للمطاردة الفردية والإقصاء في مضمار زايد بالشارقة لفئتي الشباب والناشئين في ختام الدوري المحلي للفئتين بمشاركة 46 دراجاً من 7 أندية، بحضور خليفة بن عمير نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس اللجنة الفنية.
وشهد سباق المطاردة الفردية للشباب فوز خالد النعيمي لاعب نادي أبوظبي بالمركز الأول وزميله حارب المرزوقي في المركز الثاني، ثم يوسف عبدالله مير من نادي النصر في المركز الثالث، وسيطر الشارقة على المراكز الثلاثة في المطاردة الفردية للناشئين عند طريق عبيد عمر السويدي، الذي جاء في المركز الأول، وسيف محمد آل علي في المركز الثاني، وحمد خليفة في المركز الثالث.
وفاز علي أحمد نصراتي، من نادي الشارقة بالمركز الأول في سباق الإقصاء للشباب وجاء في المركز الثاني حارب المرزوقي من نادي أبوظبي، وخالد النعيمي من نفس النادي في المركز الثالث، وفي فئة الناشئين فاز سيف محمد آل علي من نادي الشارقة بالمركز الأول وصالح نوح الحمادي من نادي أبوظبي حل ثانياً ويوسف بدر البلوشي من نادي النصر.
وعقب انتهاء السباق قام خليفة بن عمير بتتويج الفائزين وسط حضور كبير من الأندية المشاركة في آخر سباقات الموسم للمضمار لفئتي الشباب والناشئين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة أبوظبي اتحاد الدراجات المرکز الأول فی المرکز من نادی
إقرأ أيضاً:
روائي سوري يفوز بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية الدولية
درعا-سانا
فاز الروائي السوري محمد فتحي المقداد بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية للعام الحالي، عن روايته (بنسيون الشارع الخلفي)، بعد منافسة مع 4321 عملاً بـ 41 لغة مثلت 92 دولة.
الجائزة التي تمنحها مؤسسة ناجي نعمان من لبنان، حصلت عليها رواية المقداد بسبب مضمونها المتحرر في الأسلوب والطرح، ولما تحمله من قيم إنسانية، وفقاً للجنة تحكيم الجائزة، ما يثبت تميزاً في الحضور والمكانة للأدب السوري بالمحافل الدولية.
وأوضح الروائي المقداد لمراسل سانا أن فوزه هو دافع يخدم فيه قضاياه العادلة لتقديم أفضل ما لديه، ولفت إلى أن فكرة الرواية بدأت بسبب
ما طرأ على مبادئنا وقيمنا الدينية والأخلاقية والاجتماعية من تبدلات أصابت صميم المجتمع السوري، جراء سياسة النظام البائد التي شوهت قيم المجتمع السوري.
وأضاف: إن أحداث الرواية تدور في عمارة تم إفراغها من سكانها الحقيقيين، بعد قيام “شبيحة النظام البائد” بطردهم، مسلطاً الضوء على السكان الذين رفضوا التهجير، وبقوا بين الركام يكابدون أنواع الجوع، ويأكلون الحشائش والنباتات.
وتعرض الرواية أيضاً حسب المقداد قضايا متعددة نتيجة الحرب والفقر من قتل واعتقالات وتهجير وتعفيش، وتدمير للمساجد ومجازر جماعية كجزء من جرائم النظام البائد بحق الشعب السوري، مشيراً إلى أن المعاناة النفسية لأبطال الرواية هي البعد الثالث الذي يضفي الوضوح بمداخل كل شخصية.
وبين أن روايته حظيت أيضاً بدراسة من أحد الباحثين لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة الملك سعود بالرياض.
يذكر أن المقداد هو أحد الأصوات الأدبية التي نشطت في توثيق آثار الحرب، وفضح جرائم النظام البائد، متسمة بالواقعية النقدية والجرأة في طرح المسكوت عنه.
وفاز المقداد بجائزة محمد إقبال العالمية قبل سنوات، ومن أبرز مؤلفاته روايات دوامة الأوغاد، الطريق إلى الزعتري، فوق الأرض، خيمة في قصر بعبدا، شاهد على العتمة، مقالات ملفقة، ومجموعة قصصية بعنوان بتوقيت بصرى، والعديد من الأعمال الأدبية في القصة والمسرحية والمقالات الصحفية، كما أنه عضو في اتحاد الكتاب السوريين الأحرار واتحاد الكتاب الأردنيين، ومنتدى البيت العربي الثقافي، ويشغل حالياً مدير تحرير صحيفة آفاق حرة الثقافية.
تابعوا أخبار سانا على
لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل جهاز لوحي للألعاب في الأسواق