بحضور مندوب الرئيس وشخصيات عامة وسياسية.. 34 صورة من عزاء نقيب الأطباء الأسبق
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
تصوير- هاني رجب:
حضر مندوب الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعددًا من الشخصيات العامة والسياسية، عزاء الدكتور حمدي السيد، نقيب الأطباء الأسبق وأستاذ القلب بجامعة عين شمس، في مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس.
وكان من أبرز الحضور، الدكتور زكريا عزمي، رئيس ديوان عام رئاسة الجمهورية الأسبق، وأنس الفقي، وزير الإعلام الأسبق، يون وشخصيات عامة وسياسية ونواب.
كما حضر العزاء، والدكتور أنور إسماعيل، مساعد وزير الصحة، بالإضافة إلى المهندس محمود طاهر رئيس النادي الأهلي السابق وإعلاميون وشخصيات عامة وسياسية ونواب، والدكتور عادل العدوى، وزير الصحة الأسبق، والدكتور وأشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة مجلس النواب.
يُذكر أن الدكتور حمدي السيد، توفي، الأربعاء الماضي، عن عمر يناهز 94 عامًا، بعد مسيرة حافلة في العمل بالقطاع الطبي.
والدكتور حمدي السيد هو نقيب الأطباء لأربع دورات، كما شغل منصب عضو مجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة لثلاث دورات متتالية، وهو من مواليد 23 أبريل 1930.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الرئيس عبدالفتاح السيسي نقيب الأطباء الأسبق مسجد المشير طنطاوي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الداخلية الأسبق: المشاكل الأخلاقية والأمنية الأخيرة نتاج لغياب الانضباط والحوكمة
عبر اللواء سمير المصري، مساعد وزير الداخلية الأسبق، عن قلقه البالغ إزاء تفاقم القضايا الأخلاقية والاجتماعية غير المسبوقة في المجتمع، تحديدًا حوادث التحرش، مشددًا على أن هذه المشاكل لم تكن موجودة "على أيامنا"، موجهًا شكره للقضاء المصري على أحكامه الفورية والرادعة.
وربط اللواء سمير المصري، خلال لقائه مع الإعلامي أشرف محمود، ببرنامج "الكنز"، المذاع على قناة "الحدث اليوم"، بين هذه الظواهر وبين قضية التعليم، مستحضرًا رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي حول العلاقة بين الشهادة وسوق العمل.
وأشار إلى تصريحات للرئيس السيسي، قال فيها: "الأسر عايزة إيه؟، عايزة العيال في الآخر يتخرجوا وياخدوا الشهادة، إنما أنا فكري مش كده"، موضحًا أن فكر الرئيس يتركز على الاستفادة الحقيقية من الموارد البشرية، خاصة الخريجين من كليات الهندسة والتكنولوجيا والحاسبات (أكثر من 500 ألف طالب)؛ لكن عندما سأل الرئيس رئيس مجلس الوزراء عن عدد الطلاب الذين يصلحون للاستفادة منهم فوراً، كان الرقم صادماً: 111 ألفاً فقط من أصل 500 ألف.
وأكد أن هذا القصور في التعليم يؤدي إلى أن تصبح الشهادة مجرد "إيصال متعلق على باب"، بدلاً من أن تكون أداة لبناء الإنسان والدولة، موجهًا تحية خاصة لوزارة التربية والتعليم والمدارس الحكومية، مؤكدًا أنه زار عددًا منها وشهد نظامًا وترابطًا غير طبيعي، وأنها أصبحت آمنة للأبناء، لكن القلق انصب بشكل خاص على المدارس الخاصة والدولية، معقبًا: "المدارس الخاصة مع المدارس الدولية هي اللي أنا شايف أن لابد للحكومة ووزارة التربية والتعليم أن إيديها تبقى قوية عليها".
وكشف عن أن المشاكل الأخلاقية والأمنية الأخيرة هي نتاج لغياب الانضباط والحوكمة في هذه النوعية من المدارس، مؤكدًا أن هذه القضايا تمثل أمنًا قوميًا.
وفي سياق هذه المشاكل، أشاد اللواء سمير المصري بحكم الإعدام الذي صدر مؤخرًا بحق رجل مارس التحرش ضد أطفال في إحدى المدارس الدولية لمدة 15 عامًا، معقبًا: "أنا بشكر القضاء في هذا الموضوع.. العدالة الناجزة.. القاضي المحترم اللي أصدر حكمه بإلإعدام.. هذا الحكم هو هيبقى إن شاء الله نبراس وعلام نور".
وشكر الأسرة الشجاعة التي قامت بالإبلاغ، ووزارة الداخلية على دقة تحرياتها، مشيرًا إلى خطر آخر يُهدد المدارس الخاصة والدولية وهو عدم السيطرة على المناهج، مستشهدًا بقضية سابقة: "ممثلة بتقول: أنا فوجئت إن هم علموا ابني في المدرسة إن مصر ما انتصرتش في حرب أكتوبر"، مؤكدًا: "أنا نقلت ولادي من مدرسة خاصة واديتهم لمدرسة حكومية.. أنا عارف رجعته للحكومة.. مفيهاش دلع، فيها حوكمة، فيها سيطرة".