حرمان العمد والمشايخ من الترشح لشغل الوظيفة حال صدور هذا الحكم ضدهم
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
نصت تعديلات قانون العمد والمشايخ على أنه إذا قصر العمدة أو الشيخ أو أهمل في القيام بواجبات وظيفته ومقتضياتها أو ارتكب ما يخل بالشرف أو الاعتبار؛ جاز- بعد سماع أقواله- أن توقع عليه أحد الجزاءات التالية:
1- الإنذار الخصم من المكافأة الشهرية بما لا يجاوز الربع.
2- الحرمان من المكافأة لمدة تجاوز 3 أشهر.
3- الحرمان من المكافأة لمدة تزيد على 3 أشهر ولا تجاوز 6 أشهر.
4- الوقف عن العمل لمدة لا تجاوز 6 أشهر مع صرف نصف المكافأة الشهرية.
5- الفصل من الخدمة.
ولمدير الأمن توقيع الجزاءات المنصوص عليها في البنود من 1 إلى 3 من الفقرة السابقة، ولمساعد وزير الداخلية المختص جغرافيا توقيع الجزاءات المنصوص عليها فى البنود من 1 إلى 5 منها.
وينص القانون على أنه للجنة العمد والمشايخ المنصوص عليها فى المادة 14من هذا القرار توقيع أي من الجزاءات المنصوص عليها فيها، وتكون الإحالة إلى هذه اللجنة بقرار من مساعد وزير الداخلية المختص جغرافيا يتضمن وصف التهمة أو التهم المنسوبة إلى العمدة أو الشيخ وبيانان موجزا بالأدلة عليها.
ويُحرم العمدة أو الشيخ من حق التقدم لشغل الوظيفة مرة أخرى، إذا سبق فصله بحكم أو قرار نهائي.
ويهدف القانون إلى تيسير انعقاد لجنة العمد والمشايخ وتحقيق المرونة المطلوبة لانعقاد اللجنة المختصة بشئونهم التأديبية لصعوبة تشكيلها بالنص الحالي، كما استهدف إضافة إجراءات انضباطية تحقيقا للتفريد العقابي والتناسب بين المخالفة المرتكبة من العمدة أو الشيخ والجزاء المقرر، وتقرير عمومية الحكم بحرمان العمدة أو الشيخ الذي سبق فصله بقرار نهائي من حق التقدم لشغل الوظيفة مرة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدير الامن العمدة الشيخ العمد والمشایخ المنصوص علیها
إقرأ أيضاً:
صدور كتاب متخصص في التأمينات والمعاشات للخبير التأميني الاستاذ عارف العواضي
الثوره نت /
صدر حديثًا عن الخبير التأميني الأستاذ عارف فيصل العواضي – وكيل التسويات والمعاشات في الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات – كتابٌ مرجعي مهم يحمل عنوان :
“توعية ونصائح وفق أنظمة التأمينات والمعاشات ” ، يُعد من الإصدارات النوعية في مجال التأمينات والمعاشات .
ويمثل هذا الكتاب إضافة معرفية مهمة، بالنظر إلى الخبرة الطويلة والعميقة التي يتمتع بها الكاتب في العمل التأميني، إذ يُعد من القلائل الذين جمعوا بين الممارسة المهنية والتجارب العملية في هذا المجال المتخصص ، وله رصيد واسع من المقالات والدراسات والأبحاث التأمينية والأنشطة التوعوية ذات الصلة بالعمل التأميني الى جانب مشاركاته في المؤتمرات والندوات التأمينية المحلية والعربية والدولية .
ويحتوي الكتاب على خمسة فصول رئيسية تناولت أبرز القضايا والمحاور المتصلة بالتأمينات والمعاشات في اليمن، حيث استعرض الفصل الأول التطور التاريخي للتأمينات ونشأة النظام التأميني، مسلطًا الضوء على مراحل البناء المؤسسي والتشريعي لهذا القطاع. أما الفصل الثاني فتناول المزايا والخدمات التي يوفرها النظام التأميني للمتقاعدين، من خلال شرح وافٍ للحقوق والمنافع المستحقة بموجب القانون وامثله تطبيقيه لكل خدمه تأمينيه
وفي الفصل الثالث، خصص الكاتب صفحات للحديث عن الكوادر العاملة في قطاع التأمينات ، واهمية الخبرات البشرية في تطوير الأداء المؤسسي، فيما تطرق الفصل الرابع إلى الاتفاقيات العربية والدولية التي تنظم العمل التأميني، إلى جانب استعراض أبرز المنظمات الدولية المعنية بهذا المجال.
واختتم الكتاب بالفصل الخامس الذي ضم مجموعة من الأسئلة التأمينية وإجابات مبنية على خبرات وتجارب عملية مكتبيه وميدانية .
الجدير بالذكر أن هذه هي الطبعة الأولى 2025 من الكتاب
صدرت في 309صفحة
ومسجلة بدار الكتب الوطنية
برقم301 / 2025 ،، لتشكّل إضافة نوعية مهمة للمكتبة التأمينية اليمنية والعربية والدولية .
ومتوفر نسخه الكترونيه من الكتاب في موقع الهيئة على الرابط التالي
https://gasspyemen.org/