تحت مظلة التحالف الوطني.. أبو هشيمة الخير توزع 50 ألف كرتونة رمضان الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية في بني سويف
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
وزعت مؤسسة أبو هشيمة الخير خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الكريم ٥٠ ألف كرتونة مواد غذائية على الأسر الأولى بالرعاية في محافظة بني سويف، لتغطي كافة مراكز وقرى المحافظة، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
يأتي ذلك تنفيذا لبروتوكول التعاون الذي وقعته مؤسسة أبو هشيمة الخير مع جمعية الأورمان لتوزيع 100 ألف كرتونة مواد غذائية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بتكلفة مالية قدرها 50 مليون جنيه، تحت رعاية ومظلة التحالف الوظني للعمل الأهلي التنموي.
وحرصت مؤسسة أبو هشيمة الخير على تغطية كافة مراكز محافظة بني سويف، التي توليها أهمية كبرى في العمل التنموي على مدار العام بشكل عام وفي شهر رمضان المبارك بشكل خاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان رمضان المبارك جمعية الأورمان مؤسسة أبو هشيمة الخير مؤسسة أبو هشيمة أبو هشیمة الخیر شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
«بيت الخير» تستعد لتوزيع 2500 أضحية على 4639 أسرة
دبي:«الخليج»أكملت جمعية «بيت الخير» استعداداتها لتنفيذ مشروع «الأضاحي» لهذا العام، بتوزيع 2500 أضحية يتكفل المحسنون عادة شراءها سنوياً، وتقديمها للمشروع.
وسيجري ذبح لحوم الأضاحي وتوزيعها داخل الدولة، بالتعاون مع «مقاصب دبي»، التي تعتمد أفضل المعايير الصحية والبيئية.
وستقسّم الأضاحي إلى حصص لتوزيعها على 4639 أسرة، لتنعم باللحوم الطازجة خلال العيد المبارك.
وفتحت الجمعية باب التبرع للأضاحي، لمن يرغب في توكيل الجمعية بذبح الأضحية عنه، لتوزّعها على المستحقين، وفق الشروط الشرعية والصحية. كما يمكن للمضحين استخدام تطبيق «بيت الخير» الذكي للتبرع.
وحدّد 650 درهماً سعر الأضحية الواحدة، داخل الدولة، بحسب دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، والدوائر الشرعية الأخرى في الإمارات.
ويدخل مشروع «الأضاحي»، ضمن برنامج «فرحة» لإسعاد الأسر المستفيدة في المواسم والأعياد، ويرفده للهدف نفسه، مشروع «نسك» للعقائق والنذور، بحيث يوفر المشروعان للأسر المحدودة الدخل حصصاً وافية من اللحوم الطازجة التي تعزز معاش هذه الأسر ونظامها الغذائي.
ويبدأ ذبح الأضاحي خلال أيام العيد، وتحفظ في مستودعات وسيارات مبرّدة وتقسّمها بحسب عدد أفراد كل أسرة، وتسلم لرب كل أسرة مسجلة بناء على هوية الإمارات، وفق مواعيد وترتيبات يحددها فريق الجمعية الميداني، حيث يبلغ المستفيدين بالموعد والمكان المحدد قبيل العيد، حتى تصل كل حصة للمستفيد بدوره، لتجنب التكدّس والفوضى التي تصاحب أحياناً مثل هذه التوزيعات.