“الألعاب الخليجية للشباب”. . “الشطرنج” يعلن تفاصيل المشاركة وفئات المسابقات
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلن الجهاز الفني لاتحاد الإمارات للشطرنج، تفاصيل الاستعدادات للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل إلى 2 مايو المقبلين، تحت شعار “خليجنا واحد.. شبابنا واعد”.
وتستضيف إمارة الشارقة منافسات الشطرنج بالدورة، ويترأس اللجنة الفنية للعبة في الدورة الخليجية سلطان على الطاهر، رئيس الجهاز الفني لاتحاد الإمارات للشطرنج، وتم اختيار الحكم الدولي فيصل الحمادي رئيسا للجنة الحكام بالدورة، وتقام المسابقات في فئتي تحت 14 و18 سنة للذكور والإناث.
وقال سلطان الطاهر: “تم خلال الاجتماع الانتهاء من جميع الأمور الفنية وسيكون هناك حكم مرافق مع كل منتخب، كما تم تحديد 3 لاعبين للمشاركة مع منتخباتهم في كل فئة، إضافة إلى اختيار لاعبي ولاعبات المنتخب الوطني المشارك في الحدث الخليجي”.
كما استعرض اجتماع الجهاز الفني لاتحاد الشطرنج، خطة النشاط وانتظام برامج الاتحاد عبر تنظيم بطولة الإمارات للشطرنج الخاطف في أبو ظبي، والشطرنج السريع في العين، وانطلاق الدوري العام للناشئين في دبي.
كما تناول موعد وصول الأرميني أكوبيان مدرب المنتخب الوطني الأول ومتابعته البطولات المقبلة ومنها بطولة شرطة دبي الدولية، وبطولة الشارقة الدولية، وبطولة دبي الدولية، وإعداد المنتخب لأولمبياد الشطرنج بالمجر في سبتمبر المقبل.
واستعرض الاجتماع برامج ودورات لجنة الحكام في الفترة القادمة، وتأهيل الحكام للحصول على الشارة الدولية ومنهم ماجد العبدولي الذي يستعد لاستكمال متطلبات الحصول على الشارة الدولية، إضافة إلى آخر المستجدات بشأن تنظيم بطولة كأس الاتحاد الفرقية للشطرنج السريع وتكليف عبد الله مراد مديراً للبطولة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الطاقة الدولية” تخفض توقعاتها لفائض سوق النفط في 2026
الثورة نت /..
رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2026، وخفضت في الوقت ذاته توقعاتها لنمو إمدادات النفط في تقريرها الشهري الأحدث الصادر اليوم الخميس، ما يشير إلى انخفاض طفيف في الفائض المتوقع في السوق للعام المقبل.
وأظهر تقرير الوكالة صورة مختلطة لأسواق الطاقة العالمية، حيث رفعت الوكالة توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعامي 2025 و2026، مدفوعة بتحسن الآفاق الاقتصادية الكلية، في حين يواجه المعروض ضغوطا ناتجة عن العقوبات وتخفيضات “أوبك+”، مما أدى إلى تراجع أسعار الخام والنفط المخزن في البحر إلى مستويات قياسية.
وتتوقع الوكالة زيادة الطلب العالمي بمقدار 830 ألف برميل يوميا في عام 2025، مع رفع توقعات عام 2026 بمقدار 90 ألف برميل يوميا لتصل الزيادة السنوية إلى 860 ألف برميل يوميا، بحسب وكالة الأنباء القطرية.
وأكدت وكالة الطاقة الدولية أن الفائض العالمي المتوقع في الأسواق سيستمر حتى عام 2026، حيث من المتوقع أن ينمو المعروض بمقدار 3 ملايين برميل يوميا في 2025 ، و2.4 مليون برميل يوميا في 2026، مما يبقي الضغوط التراجعية على الأسعار قائمة رغم التوترات الجيوسياسية والعقوبات المستمرة.