ثبت سعر الدولار اليوم في لبنان على مستواه مقابل الليرة اللبنانية في مستهل تعاملات الثلاثاء 19 مارس 2024، في ظل مساعي دولية لتجنب انزلاق لبنان في حرب أوسع.

اقرأ ايضاًأسعار الذهب اليوم في مصر الثلاثاء 19 مارس 2024.. "بيع وشراء" بالمصنعية

وعلى مدار خمس سنوات ماضية تكبد الاقتصاد اللبناني خسائر فادحة نتيجة لشلل القطاع المصرفي الذي حمل تداعيات سيئة في طليعتها توقف التسليفات للقطاع الخاص.

وارتفعت مستويات التضخم السنوي من 122% في نهاية عام 2023 إلى 215% حتى شهر أكتوبر 2023، أي بزيادة نحو 93%.

 

سعر الدولار اليوم في لبنان في السوق السوداء

جاء سعر الدولار في لبنان اليوم الثلاثاء 19 مارس استقراراً بالسوق السوداء ليسجل ما بين 89,200 ليرة للشراء، و 89,700 ليرة للبيع لكل دولار أمريكي.

 

سعر الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين

سجل سعر الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين متماشياً مع الأسعار المتداولة في السوق السوداء للدولار.

 

سعر الدولار اليوم في لبنان بالبنك المركزي

وجاء سعر الدولار في البنك المركزي عند 15 ألف ليرة لكل دولار، وذلك منذ عدة أشهر.

 

كما نُشير إلى أنّ لبنان تمر بأزمة اقتصادية طاحنة صنّفها البنك الدولي ضمن الأسوأ في العالم منذُ عام 1850، والتي على أثرها خسرت العملة المحلية (الليرة) نحو 95% من قيمتها.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سعر الدولار اليوم في لبنان سعر الدولار في لبنان الدولار لبنان سعر الدولار الیوم فی لبنان الثلاثاء 19 مارس سعر الدولار فی

إقرأ أيضاً:

لماذا لم يسقط لبنان في اللائحة السوداء؟ ضغوط دولية… ومهلة أخيرة

مع انتهاء عام 2025، وجد لبنان نفسه أمام لحظة تقييم دقيقة تتجاوز حدود السياسة والاقتصاد، لتلامس جوهر علاقته بالنظام المالي العالمي. فمنذ إدراجه على اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي FATF في تشرين الأول 2024، بدا واضحاً أن البلاد تتقدم بخطى بطيئة فوق أرض رخوة، وأن أي تقصير إضافي سيحوّل تعثره إلى انهيار كامل عبر دفعه نحو اللائحة السوداء، وهي المنطقة التي لا يعود بإمكان أي دولة الخروج منها بسهولة، نظراً لما تفرضه من عزلة شبه تامة على تعاملاتها المصرفية والتحويلات المالية والاستثمارات.
 
ورغم أن لبنان عاش سنة ثقيلة بالضغوط الاقتصادية والأمنية والسياسية، إلا أنه تمكن في نهاية المطاف من تجنّب السقوط في اللائحة السوداء، ليس عبر الإنجازات، بل عبر مزيج معقد من التمديد الدولي، والاعتبارات السياسية، والضغوط المتبادلة، وبعض الخطوات التقنية التي وُضعت كإشارات التزام أولية. إلا أن هذه النجاة تبقى ظرفية، مشروطة، وقابلة للتبدد مع أول إخفاق جديد.
 
كيف يعمل تصنيف FATF؟ وما الذي يمنع السقوط في السواد؟
تبدو الحاجة ملحّة لفهم المعايير التي تعتمدها مجموعة FATF في الانتقال من الرمادي إلى الأسود.
وهنا يوضح الخبير بالشأن المالي وليد أبو سليمان الصورة من زاوية تقنية دقيقة، ويقول لـ"لبنان24" إن "البلد لا ينتقل إلى اللائحة السوداء إلا عندما تتوافر ثلاثة شروط بالتوازي: وجود نواقص استراتيجية كبيرة في منظومة مكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب وانتشار أسلحة الدمار الشامل، غياب إرادة سياسية جدية لتنفيذ خطة العمل، واعتبار هذه النواقص خطراً مباشراً على النظام المالي العالمي بما يبرر اتخاذ إجراءات مضادة". 
ويضيف أن "لبنان، رغم تعثره الواضح، ما زال يُصنّف دولة متعاونة ولكنها بطيئة، ولم يدخل بعد في خانة الدول غير الراغبة، وهذا ما أعطى المجتمع الدولي سبباً لتأجيل إدراجه على اللائحة السوداء".
 
تمديد دولي… واستثناءات ظرفية تؤجل الكارثة
 
ما فعله لبنان خلال 2025 لم يكن كافياً للخروج من الرمادي، لكنه كان كافياً لتأجيل السواد. فقد حصل البلد على تمديد إضافي من مجموعة العمل المالي بفعل الظروف الاستثنائية التي عاشها، بدءاً من التوتر الأمني على الحدود الجنوبية، مروراً بانعكاسات الانهيار النقدي، وصولاً إلى الفراغ الرئاسي الطويل الذي انتهى مطلع 2025.
هذه الظروف دفعت FATF إلى تقديم مساحة زمنية إضافية، ليس بدافع الثقة، بل بدافع إدراك أن الدولة تعمل في سياق غير طبيعي يجعل التقييم الصارم أكثر تعقيداً.
 
في المقابل، حاول لبنان إظهار حركة إيجابية عبر تقديم تعهد سياسي واضح بالالتزام بخطة العمل. وقد نفّذ مصرف لبنان سلسلة من الإجراءات التنظيمية، أبرزها التعميم 168 المتعلق بالكشف الإلزامي عن المستفيدين الحقيقيين في الشركات، وهو ملف لطالما شكّل نقطة ضعف مركزية في التقارير الدولية. كما استعادت هيئة التحقيق الخاصة نشاطها، وأعادت تفعيل تعاونها مع الهيئات الدولية، محاولةً تقديم مؤشرات تقدّم ولو محدودة.
 
لكن وسط هذا السياق، برزت "مهلة الستين يوماً" الأميركية التي أثارت ضجة كبيرة. ومع أن كثيرين ربطوا هذه المهلة بتقييم FATF، إلا أن الحقيقة مختلفة.
وهنا يوضح أبو سليمان لـ"لبنان24" أن "مهلة الستين يوماً ليست جزءاً من آليات FATF، بل هي مهلة سياسية فرضتها واشنطن بهدف الضغط المباشر على السلطات اللبنانية، خصوصاً في الملفات المتعلقة بضبط اقتصاد النقد، وتنظيم قنوات الصرافة والتحويل، واستكمال القوانين الإصلاحية".
ويشير إلى أن الولايات المتحدة تستطيع اتخاذ إجراءات منفردة من خارج منظومة FATF، قائلاً إن "واشنطن قادرة على تشديد التعاملات المصرفية أو توسيع العقوبات حتى دون إدراج لبنان على اللائحة السوداء، وهذا ما يزيد تعقيد المرحلة المقبلة".
 
سيناريو التصعيد: عقوبات، تدقيق مشدد، وخطر خنق مالي تدريجي
 
في حال لم يحقق لبنان تقدماً فعلياً، فإن السيناريو المتوقع ليس سقوطاً مفاجئاً في اللائحة السوداء، بل تصعيداً تدريجياً يزداد وطأة مع الوقت. ويشرح أبو سليمان هذا السيناريو قائلاً إن "الخطوة الأولى ستكون غالباً عبر توسيع العقوبات على شبكات الصرافة والتحويل، وبعض رجال الأعمال، والمؤسسات المرتبطة بأنشطة غير مشروعة".
ويضيف أن "المصارف المراسلة قد تبدأ بتشديد شروطها، وهو ما سيؤدي إلى رفع كلفة التحويلات وتقليص عدد المصارف الأجنبية المتعاملة مع لبنان، الأمر الذي يضغط مباشرة على التجارة وعلى العمليات الإنسانية". وهذا النوع من الضغوط، كما يؤكد، يمكن أن ينفذ دون أي إدراج رسمي على اللائحة السوداء، ما يعني أن لبنان قد يعيش تبعات السواد حتى وهو ما يزال رسمياً في الرمادي.
 
في العمق، لم يبقَ لبنان على اللائحة الرمادية لأنه حقق تقدماً، بل لأنه لم يُظهر تراجعاً دراماتيكياً. فالثغرات الأساسية بقيت قائمة: الاقتصاد النقدي ينمو على حساب القطاع المصرفي، واستقلالية القضاء في الجرائم المالية ما تزال ضعيفة، والقوانين الجوهرية المتعلقة بالشفافية والمساءلة لم تُقر بعد، فيما لم يتم تقديم تقارير مقنعة حول تنفيذ خطة العمل خلال اجتماعات FATF في 2025.
ومع ذلك، وجد المجتمع الدولي أن إبقاء لبنان ضمن الرقابة المشددة أفضل من عزله الكامل في هذه المرحلة.
 
السياسة أيضاً لعبت دوراً حاسماً. فانتخاب الرئيس جوزيف عون وتشكيل حكومة جديدة مطلع 2025 قدما إشارة للجهات الدولية بأن لبنان بدأ يستعيد الحد الأدنى من الاستقرار، وأن المؤسسات التنفيذية لم تعد في حالة شلل كامل.
وقد ساعد ذلك على إعادة فتح قنوات التواصل مع صندوق النقد الدولي ومع الهيئات الرقابية الدولية، ما أعطى انطباعاً بأن البلاد قادرة، ولو ببطء شديد، على اتخاذ إجراءات إصلاحية.
 
ما الذي يريده الخارج؟ خريطة طريق لإنقاذ السمعة المالية
 
إنّ إنقاذ السمعة المالية لا يتحقق بمجرد استعادة بعض الاستقرار السياسي أو تقديم إشارات أولية عن نية الإصلاح، بل يتطلب مسارًا واضحًا ومترابطًا يُظهر للخارج أن الدولة انتقلت فعلًا من مرحلة الوعود إلى مرحلة التنفيذ.
وهنا يحدد أبو سليمان ما يجب فعله بوضوح، قائلاً إن "الخارج لا يقتنع إلا عندما يرى تقدماً متوازياً على ثلاثة مسارات: مسار تشريعي يشمل إقرار القوانين المرتبطة مباشرة بخطة العمل، ومسار تنفيذي يفرض رقابة فعلية على الصرافين وشركات التحويل وتطبيق سجل شفاف للمالكين الفعليين، ومسار قضائي يتضمن تحقيقات وأحكاماً ومصادرات حقيقية لا شكلية".
وشدّد على أن مصرف لبنان أمام مهمة ضرورية لا يمكن تجاهلها، مضيفاً أن الخطوة الأكثر إلحاحاً هي فرض رقابة صارمة على اقتصاد النقد. يجب تطبيق معايير اعرف عميلك على كل مؤسسات الصرافة، وتسجيل العمليات إلكترونياً فورياً، وتضييق هامش التسويات النقدية الكبيرة، والقيام بحملات تفتيش تنتهي بإغلاق المخالفين. هذا وحده يرسل إشارة جدية للمجتمع الدولي بأن لبنان انتقل من الرقابة الورقية إلى الرقابة الفعلية.
 
في المحصلة، يمكن القول إن لبنان نجح في 2025 بتفادي الكارثة، لكنه لم ينجُ من الخطر. فالخروج من اللائحة السوداء كان إنقاذاً لخطوط التواصل المالية مع العالم، لكنه لا يعني أن البلاد استعادت ثقة المجتمع الدولي.
بقاء لبنان على اللائحة الرمادية، مع استمرار إدراجه على قائمة الاتحاد الأوروبي للدول عالية المخاطر، يعني أن البلاد ما تزال عالقة في منطقة رمادية خانقة، لا هي انهيار كامل ولا هي تعافٍ.
 
عام 2025 كان عام النجاة من العزلة، لكنه لم يكن عام التعافي. أما عام 2026، فسيكون اختبار الحقيقة: إما تنفيذ الإصلاحات المطلوبة والخروج من التصنيفات السلبية، أو العودة إلى حافة السواد، حيث لا ضمانات بوجود مهلة جديدة أو فرصة ثانية. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الرئيس عون عن المؤتمرات الدولية التي يستضيفها لبنان: هي الردّ الحقيقيّ على بعض النفوس السوداء Lebanon 24 الرئيس عون عن المؤتمرات الدولية التي يستضيفها لبنان: هي الردّ الحقيقيّ على بعض النفوس السوداء 29/11/2025 11:30:35 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب رئيس الحكومة طارق متري للتلفزيون العربي: لبنان يواجه ضغوطات دولية لنزع سلاح حزب الله Lebanon 24 نائب رئيس الحكومة طارق متري للتلفزيون العربي: لبنان يواجه ضغوطات دولية لنزع سلاح حزب الله 29/11/2025 11:30:35 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 معاريف عن مصدر إسرائيلي: واشنطن تمارس في الأيام الأخيرة ضغوطا للسماح بمرور آمن لمقاتلي حماس المحاصرين Lebanon 24 معاريف عن مصدر إسرائيلي: واشنطن تمارس في الأيام الأخيرة ضغوطا للسماح بمرور آمن لمقاتلي حماس المحاصرين 29/11/2025 11:30:35 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة ضغوط دولية على لبنان.. جلسة صدامية للحكومة الاثنين ولا موعد محدداً لمؤتمر دعم الجيش Lebanon 24 موجة ضغوط دولية على لبنان.. جلسة صدامية للحكومة الاثنين ولا موعد محدداً لمؤتمر دعم الجيش 29/11/2025 11:30:35 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة اللبنانية العقوبات الأوروبي بات على واشنطن القضاء تابع قد يعجبك أيضاً أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا Lebanon 24 أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا 04:19 | 2025-11-29 29/11/2025 04:19:01 Lebanon 24 Lebanon 24 موسى: مبروك لصيدا لقب عاصمة متوسطية للثقافة والحوار Lebanon 24 موسى: مبروك لصيدا لقب عاصمة متوسطية للثقافة والحوار 04:17 | 2025-11-29 29/11/2025 04:17:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جوي من اليونان سيضرب لبنان خلال هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جوي من اليونان سيضرب لبنان خلال هذا الموعد 04:09 | 2025-11-29 29/11/2025 04:09:40 Lebanon 24 Lebanon 24 سعيد: زيارة البابا تأكيد لحضور المسيحيين في أرضهم Lebanon 24 سعيد: زيارة البابا تأكيد لحضور المسيحيين في أرضهم 04:05 | 2025-11-29 29/11/2025 04:05:29 Lebanon 24 Lebanon 24 ابراهيم يرحّب بزيارة البابا: بارقة امل ورجاء Lebanon 24 ابراهيم يرحّب بزيارة البابا: بارقة امل ورجاء 04:01 | 2025-11-29 29/11/2025 04:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم Lebanon 24 تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم 12:55 | 2025-11-28 28/11/2025 12:55:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟ Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟ 16:02 | 2025-11-28 28/11/2025 04:02:58 Lebanon 24 Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها! Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها! 15:23 | 2025-11-28 28/11/2025 03:23:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح 13:00 | 2025-11-28 28/11/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم! Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم! 13:30 | 2025-11-28 28/11/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب مهدي ياغي - Mahdi Yaghi أيضاً في لبنان 04:19 | 2025-11-29 أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا 04:17 | 2025-11-29 موسى: مبروك لصيدا لقب عاصمة متوسطية للثقافة والحوار 04:09 | 2025-11-29 الأمطار عائدة.. منخفض جوي من اليونان سيضرب لبنان خلال هذا الموعد 04:05 | 2025-11-29 سعيد: زيارة البابا تأكيد لحضور المسيحيين في أرضهم 04:01 | 2025-11-29 ابراهيم يرحّب بزيارة البابا: بارقة امل ورجاء 04:00 | 2025-11-29 العلامة فضل الله واصل زيارته للعراق فيديو ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 02:56 | 2025-11-29 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) 02:26 | 2025-11-28 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول 01:58 | 2025-11-28 29/11/2025 11:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم الثلاثاء 2 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎
  • سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الأحد 30 نوفمبر 2025.. آخر تحديث
  • تراجع سعر الدولار في البنك المركزي بختام تعاملات اليوم الأحد
  • استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار
  • البنك المركزي: طرح أذون خزانة بقيمة 950 مليون دولار غدًا الإثنين
  • وفقا لآخر تحديث.. أسعار العملات الأجنبية في البنك الأهلي اليوم
  • رابط استخراج نتيجة قبول الجامعات السودانية برقم الاستمارة.. استعلم الآن
  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري منتصف تعاملات اليوم السبت 29 نوفمبر 2025
  • لماذا لم يسقط لبنان في اللائحة السوداء؟ ضغوط دولية… ومهلة أخيرة
  • سعر الدولار الآن مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 29 نوفمبر 2025.. تحديث لحظي