أخطاء يرتكبها الرجل عند ارتداء الإكسسورات فى المناسبات المختلفة.. تفسد الإطلالة المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، أخطاء يرتكبها الرجل عند ارتداء الإكسسورات فى المناسبات المختلفة تفسد الإطلالة،كل رجل يريد أن يكون أنيق وغاية فى الرقى والجاذبية، عن طريق ارتداء بدل أنيقة أو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أخطاء يرتكبها الرجل عند ارتداء الإكسسورات فى المناسبات المختلفة.
كل رجل يريد أن يكون أنيق وغاية فى الرقى والجاذبية، عن طريق ارتداء بدل أنيقة أو تسريحة شعر تليق على وجهه أو حتى ارتداء اكسسورات تجعله يظهر فى طلة شبابية وعصرية..
وبعض الإكسسورات لا تفى بالغرض الذى يراد منها تماماً، فقد تكون لا تليق على شخصيتهم أو تعبر عنها، فهناك بعض الأخطاء التى يرتكبها الرجل عند ارتداء قطع الإكسسوارات والتى نستعرضها فى هذا التقرير، وفقاً لموقع "senseorient".
اكسسورات عدم ارتداء الاكسسورات بثقة:
توجد بعض الأخطاء التى قد يرتكبها الرجال عند ارتداء الإكسسوارت، وأكبر خطأ هو عدم ارتدائها بثقة، فإذا لم يكن الرجل متأكدا من طريقة ارتداء الإكسسورات، يمكن أن يلجأ لطلب المساعدة من صديق أو شخص يثق به، والذى يساعده على اختيار قطع الإكسسورات الخاصة بمظهره، ليحصل على طلة أنيقة ومناسبة للحفل أو المناسبة.
اكسسورات رجالية عدم الاهتمام بتوافق الإكسسوار مع المناسبة:
معظم الرجال تختار قطع الإكسسوار لترتديه دون النظر إلى النوع الذى يبدو افضل من غيره ويجب على الرجل أن يعطى بعض الإهتمام للاكسسورات التى يرتديها حول معصمه أو رقبته أو حتى فى أصبعه، يجب أن تتوافق مع قطع الملابس وتكون مناسبة عليها وتتوافق مع الحدث الذى ينوى الذهاب إليه.
فيمكن فى حفلات الزفاف أن يرتدى إكسسورات أنيقة مثل ارتداء ساعة يد أو أزرار أكمام لبدلة فخمة ووضع مشبك لربطة العنق، لإكمال الطلة المدهشة.وفى مقابلات العمل يجب الحرص على ارتداء أشياء بسيطة، مثل عقد بسيط أو ربطة عنق للحصول على مظهر أنيق .
اكسسورات الإفراط فى الإكسسورات:
من الأشياء الأنيقة التى يجب على كل رجل معرفتها أن الشىء البسيط يغنى عن الكثير، وأفضل قطع الموضة ستفى بالغرض وتجعل الطلة مدهشة دون مجهود، وقد يظن بعض الرجال أنهم كلما ارتدوا الكثير من الإكسسورات فهذا أمر جيد، ولكن الإفراط فى ارتداء الإكسسورات أمر غير مرغوب فيه، مما يجعل الطلة فوضوية.
ولتجنب الإفراط فى ارتداء الإكسسورات يجب اختيار قطعة عالية الجودة وبسيطة المظهر مع ارتداء إكسسوار واحد لإعطاء مظهر شبابى وعصرى .
ارتداء إكسسورات غير متوازنة:ومن الأخطاء التى يرتكبها الرجل عند ارتداء الإكسسوارات هو عدم التنسيق بينها مثل ارتداء إكسسوارات مصنوعة من عناصر مختلفة .
اكسسورات غير متوافقة
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أخطاء يرتكبها الرجل عند ارتداء الإكسسورات فى المناسبات المختلفة.. تفسد الإطلالة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دولة أوروبية تحظر الحجاب في المدارس
صوت المشرعون في النمسا بأغلبية ساحقة لحظر الحجاب في المدارس للفتيات دون سن الرابعة عشرة، على الرغم من المخاوف من أن يعمق هذا التشريع الانقسامات المجتمعية ويُهمّش المسلمين كما يمكن للمحكمة الدستورية في البلاد أن تبطل القانون.
حظر الحجاب في النمساوكانت الحكومة النمساوية ذات التوجه المحافظ قد اقترحت حظر الحجاب في وقت سابق من هذا العام، بعد أن تولّت السلطة في مارس إثر فوز حزب يميني متطرف في الانتخابات دون أن يُشكّل حكومة.
وقبل تصويت يوم الخميس، دافع يانيك شيتي، الزعيم البرلماني لحزب "نيوس" الليبرالي، وهو أصغر الأحزاب في الائتلاف الحاكم، عن الحظر وقال أمام مجلس النواب النمساوي: "لا يتعلق الأمر بتقييد الحرية، بل بحماية حرية الفتيات حتى سن الرابعة عشرة.
وأضاف أن الحجاب ليس مجرد قطعة ملابس، بل يُستخدم، خاصةً مع القاصرات، لحجب نظرات الرجال." قال: "إنها تُضفي طابعًا جنسيًا على الفتيات".
غرامة ارتداء الحجاب في النمسامن المتوقع أن يدخل حظر الحجاب في النمسا حيز التنفيذ مع بداية العام الدراسي الجديد في سبتمبر، حيث ستواجه العائلات غرامات تصل إلى 800 يورو (700 جنيه إسترليني) في حال تكرار المخالفة.
وسيبدأ تطبيق القانون بشكل تجريبي في فبراير، حيث سيتم شرح القواعد الجديدة للمعلمين وأولياء الأمور والأطفال.
قانون حظر الحجاب في النمسايعد إقرار قانون حظر الحجاب في النمسا، هي المرة الثانية التي تستهدف فيها حكومة يقودها حزب الشعب النمساوي (ÖVP) المنتمي ليمين الوسط الحجاب.
ففي عام 2019، وكجزء من ائتلاف ضم اليمين المتطرف، فرضت النمسا حظرًا على الحجاب للفتيات دون سن العاشرة وقد ألغت المحكمة الدستورية هذا القانون لاحقًا، واصفةً إياه بالتمييزي لأنه يستهدف المسلمين تحديدًا.
هذه المرة، صرحت الحكومة النمساوية بأنها عملت على تجنب النتيجة نفسها وقال شيتي للصحفيين مؤخرًا: "هل سيحظى هذا القانون بموافقة المحكمة الدستورية؟ لا أعلم. لقد بذلنا قصارى جهدنا".
رغم حالة عدم اليقين، أيّد المشرّعون الحظر بأغلبية ساحقة وكان حزب الخضر المعارض هو الحزب الوحيد الذي عارضه، بحجة أن القانون غير دستوري.
منظمة العفو الدولية تعارض حظر الحجابقبل التصويت، تعرّض مشروع القانون لانتقادات من منظمات حقوقية، من بينها منظمة العفو الدولية، التي قالت إنه "لن يمكّن الفتيات، بل على العكس، سيزيد من حدة المناخ العنصري السائد تجاه المسلمين".
وقالت الجماعة الإسلامية الرسمية في النمسا (IGGÖ) إن الحظر سيترك الأطفال "موصومين ومهمشين".
وأضافت في بيان على موقعها الإلكتروني: "هذه سياسة رمزية على حساب المتضررين".
قالت أنجليكا أتزينجر، من جمعية أمازون لحقوق المرأة، إن الحظر "يرسل رسالةً للفتيات مفادها أن قرارات تُتخذ بشأن أجسادهن، وأن هذا أمرٌ مشروع".