الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القوات البحرية الروسية بالنيابة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تم تعيين بطل روسيا الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف قائدا للبحرية الروسية بالنيابة بأمر من القائد العام للقوات المسلحة الروسية فلاديمير بوتين.
وقد تم تقديمه رسميا لأول مرة في قاعدة كرونشتات البحرية الروسية كقائد للقوات البحرية الروسية بالنيابة يوم 19 مارس الجاري الذي يصادف عيد أفراد أسطول الغواصات في روسيا، وذلك بعد أن تولى قيادة مراسم تكريم البحارة الروس في أسطول الغواصات.
يذكر أن الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف تولى قيادة البحرية الروسية بالنيابة بعد استقالة الفريق أول البحري نيقولاي يفمييف من هذا المنصب.
إقرأ المزيد
السيرة الذاتية
ألكسندر مويسييف أنهى بامتياز عام 2003 أكاديمية " الأميرال كوزنيتسوف" البحرية الحربية الروسية، وتم تعيينه قائدا للفرقة الـ31 للغواصات في الأسطول الشمالي الروسي، وفي عام 2006 تم تعيينه نائبا لقائد الأسطول الـ12 للغواصات، ثم تولى أعوام 2007 – 2009 قيادة الفرقة الـ31 للغواصات في الأسطول الشمالي الروسي، حيث أشرف على عملية انتقال الغواصة الاستراتيجية "ريازان" تحت جليد المحيط المتجمد الشمالي من الأسطول الشمالي إلى أسطول المحيط الهادئ.
وتم عام 2011 تقليده بلقب بطل روسيا، وكان عامي 2011 -2012 نائبا لقائد لقوى الغواصات في الأسطول الشمالي الروسي، وبعد ذلك تولى قيادة أسطول الغواصات في الأسطول الشمالي، وتم تعيينه عام 2016 بمنصب النائب الأول لقائد الأسطول الشمالي، ثم نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، وتولى عام 2018 قيادة أسطول البحر الأسود، ثم تولى في 3 مايو عام 2018 قيادة الأسطول الشمالي الروسي. ومُنح ألكسندر مويسييف في ديسمبر عام 2020 رتبة الفريق أول البحري.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الروسي الأسطول الشمالی الروسی فی الأسطول الشمالی البحریة الروسیة
إقرأ أيضاً:
احتراق حطب حمام بدوار دار العين بجماعة تمصلوحت يستنفر السلطات دون تسجيل خسائر.
بقلم شعيب متوكل.
تمصلوحت شهد دوار دار العين، التابع لجماعة تمصلوحت، مساء اليوم حادث احتراق كمية من الحطب كانت مخصصة لتسخين حمام عمومي تقليدي، ما استنفر مختلف السلطات المحلية والأجهزة الأمنية بالمنطقة.
وقد تدخلت عناصر الوقاية المدنية بسرعة فور إشعارها بالحادث، حيث تمكنت من السيطرة على ألسنة النيران قبل أن تمتد إلى أجزاء أخرى من الحمام أو المنازل المجاورة. في حين لم يخلف الحريق أية خسائر بشرية أو مادية جسيمة، واقتصر على احتراق الحطب فقط.
وسجّل الحادث تدخلاً عاجلاً للسيد قائد المنطقة، مرفوقاً بأعوان السلطة، كما حلّ بعين المكان قائد سرية الدرك، وقائد سرية القوات المساعدة، في تنسيق محكم ساهم في احتواء الوضع وتفادي أي تطورات خطيرة.
ويُسجَّل بامتنان كبير للدور الفعال لرجال السلطة المحلية، وأعوانهم، وكافة عناصر القوات العمومية، لما أبدوه من جاهزية وسرعة في التدخل، مما ساهم في الحفاظ على سلامة الساكنة والممتلكات.
كل الشكر والتقدير لهؤلاء الجنود وعلى رأسهم رجال الإطفاء على مجهوداتهم وتفانيهم في خدمة المواطنين.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها