رقم خيالي.. حسام المندوه يكشف كم يحتاج الزمالك لحل أزماته
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف حسام المندوه أمين صندوق نادى الزمالك، أن هناك عجز فى الميزانية الخاصة بالنادى تصل إلى 2 مليار جنية، مشيرا إلى أن النادي كان عليه ديون كبيرة خلال الفترة الماضية.
تصريحات حسام المندوهوأوضح حسام المندوه خلال تصريحات إذاعية، ان الزمالك يحتاج إلى مليار جنية خلال ال٤ سنوات القادمة لحل الأزمات حيث إن مرتبات العاملين فى النادى تصل إلى ١٥ مليون جنية ".
وأضاف: مشكلة نادى الزمالك ليس فى المال ولكن فى إدارة المال وجميع رجال الأعمال يعملون على تحسين وضع النادى ماديا وليس فقط للتبرع حيث يرفضون ذكر اسمائهم.
وتابع حسام المندوه، أن مجلس إدارة النادى تسلم النادى ولدى الخزينه مليون جنية فقط وفى البنوك 4 مليون جنية محجوز عليها.
وأختتم: لم نهدم شى بنادى الزمالك ونقوم حاليا بعمل تطوير ملعب حلمى زامورا واستغلال بعض المناطق لتسويها مستقبلا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادي الزمالك حسام حسن امام عاشور حسام المندوه أمين صندوق نادي الزمالك هدف إمام عاشور تصريحات حسام المندوه حسام المندوه
إقرأ أيضاً:
هيئتا الاستثمار في مصر وهونج كونج تبحثان مستقبل مناطق المال والأعمال وإدارة الثروات
التقى حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ألفا لاو، المدير العام لهيئة الاستثمار في هونج كونج، لدراسة تجربة بلادها في تنظيم المناطق المركزية للمال والأعمال، والتي جعلتها الحاضنة الأهم في أسيا لصناديق الاستثمار وإدارة الثروات.
وقال حسام هيبة إن القانون الخاص بالمناطق المركزية للمال والأعمال الذي أعدته الحكومة المصرية يستهدف توفير بيئة حاضنة للشركات والمؤسسات المالية لإدارة الأموال والاستثمارات وتسهيل التجارة العالمية، لتصبح مصر المركز الاستثماري الرئيسي في أفريقيا والشرق الأوسط.
وأضاف حسام هيبة أن الحالة المصرية تتفق مع النموذج الصيني في ضخامة السوق المحلي وقدرته على استيعاب تدفقات استثمارية ضخمة في قطاعات متنوعة، وليس فقط الاكتفاء بإعادة توزيع التدفقات الاستثمارية باتجاه دول أخرى.
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة أن العنصر المرجح لنجاح خطة الحكومة المصرية للتحول إلى المركز الرئيسي لصناديق الاستثمار في المنطقة هو الكفاءة المرتفعة للاقتصاديين والمصرفيين والمهندسين ورواد الأعمال المصريين، الذين يقومون بالفعل بإدارة أكبر صناديق الاستثمار وأنجحها في أفريقيا والشرق الأوسط.
وقال حسام هيبة إن الحكومة المصرية تستهدف جذب استثمارات كثيفة التشغيل، تعتمد على المكون المحلي بنسبة مرتفعة، ومُوجهة في الأساس للتصدير، في عدد من القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وهي الطاقة المتجددة، وصناعة السيارات، والغزل والنسيج، وصناعة الإلكترونيات والأجهزة المنزلية، وصناعة الأدوية، والنقل واللوجستيات، والصحة، والتعليم.
وقالت ألفا لاو إن هونج كونج هي الجسر الدائم بين الصين وباقي العالم، حيث يتمتع مجتمع الأعمال بتيسيرات ضريبية وإجرائية، وسهولة في دخول وخروج الاستثمارات، واتفاقيات تجارة حرة تربط البضائع الصينية بالعديد من دول العالم، لهذا أصبحت المنصة التي تنطلق منها الشركات الصينية إلى العالم، كما أنها البوابة الرئيسية لدخول الشركات الأجنبية إلى السوق الصيني.
وأعلنت ألفا لاو أن الشركات الصينية مُتعطشة للاستثمار في مصر عبر الصناديق الاستثمارية في هونج كونج، للاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز، وقدرة مصر الاستثنائية على تصدير البضائع والخدمات إلى محيطها الأفريقي والعربي والأوروبي، لهذا قامت هيئة الاستثمار فى هونج كونج بافتتاح مكتب لها فى القاهرة العام الماضي.