توضيح رسمي حول اتهام برونو مارس بأنّه مديون للكازينو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفت منتجعات MGM مضمون تقرير مجهول المصدر يزعم أنّ المغني برونو مارس مدين لشركة المنتجع بملايين الدولارات من ديون المقامرة المتراكمة في كازينوهات لاس فيغاس التابعة للشركة.
وفي التفاصيل، زعم تقرير من NewsNation الأسبوع الماضي، أنّ مارس لديه دين قمار تجاوز قدره 50 مليون دولار، واستشهدوا بـ”مصدر مجهول مطّلع” ادّعى أنّ برونو جنى 90 مليون دولار سنويًا من خلال عروضه في مكان إقامته في بارك MGM في لاس فيغاس، لكنه كان يستخدم جزءًا كبيرًا من هذا الربح لسداد ديونه المتعلقة بالمقامرة.
ورداً على هذه الادّعاءات، أكّدت الشركة لمجلة Forbes أنّه لا يوجد هكذا دين، شارحة في بيان: “نحن فخورون بعلاقتنا مع برونو مارس، أحد أكثر الفنانين تشويقاً وديناميكية في العالم. إنّ الشراكة بين MGM وبرونو طويلة الأمد ومتجذرة في الاحترام المتبادل. وأي تكهنات بخلاف ذلك خاطئة تماماً، فليس لديه أي ديون مع MGM. ونحن متحمسون معاً لمواصلة خلق تجارب لا تُنسى لضيوفنا”.
يُشار إلى أنّ برونو مارس يقدّم عروضه في إقامات لاس فيغاس منذ عام 2016، ولديها شراكة لسنوات عدة مع منتجعات MGM.
main 2024-03-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
اتهام ضباط شرطة كينيين بقتل المدون ألبرت أوجوانغ
اتهم القضاء الكيني 3 ضباط شرطة بقتل المدون ألبرت أوجوانغ البالغ من العمر (31 عاما)، والذي فارق الحياة أثناء احتجازه بمركز أمني.
وكان المدون ألبرت أوجوانغ اعتقل على خلفية شكوى تتهمه بقذف إلويد لاغات نائب رئيس الشرطة.
وأثارت وفاته أثناء الاحتجاز لدى الشرطة موجة من الغضب والاحتجاجات على مستوى البلاد.
وقد أنكر نائب رئيس الشرطة التورط في مقتل المدون، ولكنه استقال من منصبه بعد خضوعه للتحقيق.
وكانت الشرطة زعمت في البداية أن أوجوانغ توفي بسبب جرح ألحقه بنفسه، لكنها تراجعت عن هذه الرواية بعد أن أشار تشريح الجثة إلى وجود آثار اعتداء.
وخلال احتجاجات في نيروبي أصيب البائع المتجول بونيفاس كاريوكي إثر إطلاق الرصاص على رأسه من قبل ضابط شرطة ملثم، بينما كان يبيع أقنعة الوجه.
وقالت عائلته إن أعزل ولم يكن يشكل تهديدا. ولا يزال في وضع حرج في مستشفى كينياتا الوطني.
ودعا نشطاء إلى احتجاجات واسعة ضد عنف الشرطة.
وأثار الحادث إدانات واسعة من قبل مجموعات حقوق الإنسان والسفارات الأجنبية التي حثت على الشفافية والمساءلة.