لقاء الخميسي: مبسمعش حد بيتكلم عن الدين.. وعلاقتي بـ ربنا أحلى حاجة|فيديو
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة لقاء الخميسي، عدم اسماعها لأي شيوخ أو دعاية إسلاميين، موضحة أن الجمهور لا يفضل أرائها الدينية ودائمًا ما تتعرض للهجوم.
وقالت لقاء الخميسي، خلال استضافتها على قناة النهار: الديانة الإبراهيمية هي الأساس لأن إبراهيم هو الأساس، والدين يتحدث عن الله واحد مفيش غيره والأديان مختلفوش، وقبل ما يبقى في إسلام في مصر كانت مسيحية وقبلها يهودية، دخل عمرو بن العاص بقت مصر مسلمة.
وتابعت لقاء الخميسي: مبسمعش شيوخ بتتكلم عن الدين، ومبحبش أقول أنا مع مين وضد مين، ولكن بحب أسمع النقشبندي، أنا عشت في بلد مش محتاجة حد يشرحلي حاجة، ولما كنت في الإمارات التربية الدينية كان جزء من المناهج ومدرسين الدين كانوا مصريين.
لقاء الخميسي:في ناس بتضايق من أرائي وبيشتمونيوأضافت لقاء الخميسي،قائلة: أنا بقرأ بس ومبسمعش لـ حد، سمعت كتير ولكن مش مقتنعة بكل الحاجات، في ناس دلوقتي لطيفة زي الشيخ مصطفى حسني مريح وهادي وواعي، ممكن أكون أنا مش محجبة لكن أنا بحبه، بيديني إحساس السلام النفسي، علاقتنا بـ ربنا مش خناقة.
واستكلمت: في ناس بتضايق من أرائي وبيشتموني، لو أنت رافض فكرة تناقش أو ابعد تخطيها، والناس بتشتم تقول أنتي متعرفيش ربنا، هل هما عارفين حياتي؟ أنا بعمل إيه في بيتي أو بدعي ربنا بقول إيه؟ حد دخل جوايا أنا صادقة ولا لأ؟ ربنا الوحيد اللي عارف الصدق من عدمه.
واختتمت: علاقتي بـ ربنا أحلى حاجة في الحياة، أنا راضية ومعايا زوج جميل راضي، وكل يوم الصبح بشكر ربنا على كل حاجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لقاء الخميسي شيوخ مصر لقاء الخمیسی
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة: الهدر المدرسي تفاقم منذ 2016 والهاجس اليوم إعادة الثقة في المدرسة العمومية
زنقة 20 ا الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن التقييمات الوطنية و الدولية حول مكتسبات التلاميذ وجود أزمة حقيقية في التعلمات الاساس بالمدرسة المغربية.
و قال أخنوش، رئيس الحكومة، خلال الجلسة العمومية الشهرية المخصصة لتقديم أجوبته عن الأسئلة المتعلقة بالسياسة العامة، حول موضوع “إصلاح وتطوير المنظومة التعليمية”، أن الدراسة أبانت أن 30 في المائة من تلاميذ المدرسة العمومية فقط يتحكمون في المقرر الدراسي عند استكمال التعليم الابتدائي في الوقت الذي احتل فيه المغرب المرتبة 75 من أصل 79 بالنسبة للتلاميذ المتوفرين على الحد الادنى من الكفايات الأساس.
و سجل رئيس الحكومة، تفاقم ظاهرة الهدر المدرسي، حيث ذكر أن بلادنا تسجل منذ 2016 ما يناهز 300 ألف منقطع عن الدراسة سنويا داخل الاوساط الحضرية و القروية.
أخنوش، أكد أنه كان من الضروري أمام هذا الوضع المقلق، تجديد الاختيارات التربوية لتدارك الخصاص المسجل و الدفع قدما نحو عودة المدرسة الى لعب أدوارها الاجتماعية و الاقتصادية.
رئيس الحكومة ، أكد أن الهاجس المشترك بين الحكومة والبرلمان، هو إعادة بناء الثقة في المدرسة العمومية لدى الأسرة المغربية، مشيرا إلى أن الحكومة جعلت من إصلاح المنظومة التعليمية اختيارا سياسيا بأبعاد سيادية، يتجاوز منطق التدبير القطاعي، ويسير في اتجاه بناء مدرسة عمومية تضمن تنمية القدرات، وضمان الارتقاء الاجتماعي، وبالتالي الاندماج في مغرب المستقبل الذي يسعى إليه الجميع تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة.
ونبه إلى أن التقييمات الوطنية والدولية (البرنامج الوطني لتقييم المكتسبات (PNEA 2019)، واختبارات التقييم الدولية(PISA 2018) ، حول مكتسبات التلاميذ، أظهرت وجود أزمة حقيقية في التعلمات الأساس بالمدرسة المغربية، مبرزا أن الدراسات كشفت أن 30% فقط من تلاميذ التعليم العمومي يتحكمون في المقرر الدراسي عند استكمال التعليم الابتدائي، في الوقت الذي احتل فيه المغرب المرتبة 75 من أصل 79 دولة بالنسبة للتلاميذ المتوفرين على الحد الأدنى من الكفايات الأساس”.
وأشار أن الوضع المقلق لواقع المدرسة المغربية، كان وراء تجديد الحكومة لاختياراتها التربوية لتدارك الخصاص المسجل والدفع قدما نحو عودة المدرسة إلى لعب أدوارها الاجتماعية والاقتصادية.