مسلسل صيد العقارب الحلقة العاشرة.. مهمة غامضة لـ غادة عبد الرازق
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أثار مسلسل صيد العقارب بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، جدلا بعد عرض الحلقة التاسعة، في ظل المهمة الغامضة التي تخطط لها «عايدة»، والتي يترقب متابعو المسلسل الذي يُعرض في سباق رمضان 2024، أحداث الحلقة العاشرة اليوم لمعرفة ما سيحدث، في ظل الصراع الدائر بين عائلتي «ضرغام» و«الغول» في الحلقات السابقة.
وبدأت «عايدة» خطتها للانتقام لمقتل شقيقها والحادث المدبر لوالدها، والذي تسبب في إصابته بشلل نصفي على يد عائلة «الغول»، التي تجمعها بهم صلة نسب، إذ إنها متزوجة بنجلهم ياسين الذي يلعب دوره الفنان محمد علاء.
«مهمة تليق باسم عائلة ضرغام»، هكذا ألمحت غادة عبد الرازق، أو عايدة لوالدها، عن أنّها ستعيد الفرحة إلى عائلتهم، من خلال الانتقام من عائلة الغول، دون الإفصاح عما يدور في ذهنها.
نهاية الحلقة التاسعة، زادت الحيرة والإثارة لدى المشاهدين، بعدما قام ريمون الذي يعمل مع عايدة في مسلسل صيد العقارب، للمهمة التي كلفته بها في حلقة سابقة، من خلال خطف فتاة، لم يتضح من هي، وهو ما سظهر ملامحه خلال أحداث الحلقة العاشرة.
ومن المقرر عرض الحلقة العاشرة من مسلسل صيد العقارب من بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، حصريا عبر شاشة قناة CBC في تمام الساعة السابعة والنصف مساء اليوم الأربعاء، على أن تكون إعادة الحلقة في تمام الساعة 1:45 مساءً، و2:45 صباحًا في اليوم التالي.
مسلسل صيد العقارب يلعب بطولته إلى جانب غادة عبد الرازق، سيمون، رياض الخولي، محمد علي رزق، ميار الغيطي، أحمد ماهر، عماد صفوت، أحمد جمال سعيد، وعدد آخر من الفنانين، والمسلسل من إخراج أحمد حسن وتأليف باهر دويدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صيد العقارب مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق مسلسل صید العقارب غادة عبد الرازق الحلقة العاشرة
إقرأ أيضاً:
معبر رفح لم يُغلق يوماً منذ بدء الحرب.. ومصر تواصل إدخال المساعدات
أكد أحمد عبد الرازق، مراسل "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح البري، أن المعبر ظل مفتوحًا منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب على قطاع غزة، ولم يُغلق ليوم واحد من الجانب المصري، في إطار جهود الدولة المصرية لدعم الشعب الفلسطيني، سواء عبر إدخال المساعدات الإنسانية أو استقبال الجرحى والمصابين.
وأوضح عبد الرازق أن معبر رفح استقبل منذ بداية الحرب بين 400 إلى 600 شاحنة مساعدات يوميًا، كما استقبل أعدادًا كبيرة من المصابين ومزدوجي الجنسية والمرضى من داخل قطاع غزة، وتم توفير فرق طبية متخصصة لتقديم الرعاية الأولية داخل المعبر، وتحويل الحالات الحرجة إلى المستشفيات المصرية لاستكمال العلاج.
وأضاف أن الدولة المصرية اتخذت سلسلة من الإجراءات اللوجستية لتسهيل عملية إدخال المساعدات، منها إنشاء طرق جديدة مؤدية إلى مطار وميناء العريش، إلى جانب تجهيز مناطق لوجستية ضخمة لتخزين وتصنيف وفرز المساعدات، من بينها منطقة لوجستية قرب المعبر تتسع لـ20 ألف شاحنة.
ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قام لاحقًا باقتحام المعبر من الجانب الفلسطيني وتحويله إلى منطقة عسكرية، مما أدى إلى توقف حركة دخول المساعدات وخروج المرضى والمصابين، ليتم لاحقًا تحويل العمل إلى معبر كرم أبو سالم في مايو 2024.
وأوضح عبد الرازق أن العمل في كرم أبو سالم لم يسر بالوتيرة ذاتها، حيث لم تدخل يوميًا أكثر من 30 شاحنة في أحسن الأحوال، مقارنة بما لا يقل عن 500 شاحنة مطلوبة بحسب تقديرات المنظمات الأممية. كما شهدت تلك الفترة توقفًا شبه تام في خروج المرضى حتى بدء الهدنة في فبراير، التي سمحت بخروج دفعات من المصابين حتى منتصف مارس.
وأشار إلى أن آخر دفعة من الجرحى خرجت في إطار الهدنة يوم 7 مارس، قبل أن ينفذ الاحتلال ما وصفه بـ"مجزرة الفجر الدامي"، التي أودت بحياة أكثر من 300 فلسطيني، لتتوقف بعدها عمليات الإجلاء والمساعدات بشكل شبه كامل.
واختتم عبد الرازق بالتأكيد على أن مصر لا تزال تبذل جهودًا مكثفة على مدار الساعة من أجل إدخال المساعدات وتخفيف معاناة المدنيين في غزة، لكنها تواجه تعنتًا شديدًا من الجانب الإسرائيلي، الذي يواصل سيطرته على المعابر ويفرض قيودًا معقدة على عمليات الإغاثة.