#سواليف

عرضت #كتائب ” #القسام “، الجناح العسكري بحركة ” #حماس “، مشاهد من استهدافها لناقلة جند إسرائيلية في #مدينة_الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى لقطاع #غزة.

ونشر الإعلام العسكري في “القسام” مقطع فيديو يظهر “استهداف #ناقلة_جند_صهيونية في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى”.

وأكدت “كتائب القسام” اليوم الأربعاء، أن مقاتليها أوقعوا قوة إسرائيلية بين #قتيل و #جريح في تفجير فتحة نفق في منطقة القرارة شمال مدينة خان يونس.

مقالات ذات صلة “كتائب القسام” تعلن قتل وجرح عناصر قوة إسرائيلية بتفجير فتحة نفق في خان يونس 2024/03/20

"اسمع رنّلي عالونش يجي يشيلها"

القسّام تستهدف ناقلة جند إسرائيلية في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى في #غزة pic.twitter.com/rRmIeCccjc

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 20, 2024

وأعلنت كتائب “القسام” أمس الثلاثاء أنها “استهدفت 7 آليات صهيونية بقذائف “الياسين 105” في محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزة”، مضيفة: “تمكن مجاهدو القسام من استهداف مجموعة من جنود الاحتلال بقذيفة “TBG” وأوقعوهم بين قتيل وجريح في محيط مستشفى الشفاء”.

وأضافت في بيان: “بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استهداف ناقلة جند صهيونية بقذيفة “الياسين 105″ في منطقة القرارة شمال مدينة خان يونس”.

من جهته، حدّث الجيش الإسرائيلي بياناته على موقعه الرسمي بعد الإعلان عن مقتل رقيب أول في صفوفه خلال معارك شمال قطاع غزة، كاشفا أن حصيلة قتلاه منذ 7 أكتوبر (إطلاق حركة “حماس” لعملية طوفان الأقصى) وخلال توغله البري في غزة، بلغت 594 عسكريا، بينهم ضباط وجنود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس مدينة الزهراء غزة قتيل جريح غزة مدینة الزهراء ناقلة جند

إقرأ أيضاً:

“شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)

#سواليف

نشرت صحيفة “التايمز” البريطانية تقريرا سلط الضوء على حياة #زعيم_حماس الجديد #عز_الدين_الحداد (55 عاما) والذي يشغل حاليا منصب قائد الجناح العسكري لحماس بعد اغتيال محمد السنوار.

وقالت “التايمز” البريطانية إن الحداد كان من القلائل الذين اطلعوا على سر #هجوم_7_أكتوبر 2023، وقاد مباشرة اقتحام قاعدة #ناحال_عوز.

وبحسب المصدر ذاته، نجا الحداد من ست محاولات اغتيال في المجمل، ثلاث منها خلال الحرب الأخيرة، كما أن قوة إسرائيلية أُرسلت لاغتياله في المنزل الذي كان يختبئ فيه لكنه لم يكن هناك.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. طقس صيفي لطيف الى معتدل 2025/06/04

وتضيف الصحيفة أن عز الدين الحداد تدرج في صفوف #حماس بعد نجاته من محاولات الاغتيال، وقيل إنه كلّف بإعادة بناء بنية الحركة التحتية المدنية والعسكرية خلال فترة هدوء قصيرة في #الحرب مع إسرائيل، ومن بين مهامه الأخرى أيضا ضمان سلاسة عملية #تسليم_الرهائن.

وتوضح أن صعود الحداد لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أفادت “التايمز” بأن عز الدين الحداد تولى قيادة الجناح العسكري لحماس من محمد السنوار، الذي أكد الجيش الإسرائيلي مقتله.

ووفق المصدر ذاته، يسيطر الحداد على المجموعة في غزة، وقالت مصادر استخباراتية إن الرجل المعروف محليا باسم “أبو صهيب” يحتجز رهائن إسرائيليين ويملك حق النقض (الفيتو) على اقتراح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف.

وأعلنت حماس قبولها للاتفاق الحالي من حيث المبدأ، لكنها اقترحت خلال عطلة نهاية الأسبوع جدولا زمنيا جديدا للإفراج عن الرهائن.

وقد استنكر ويتكوف هذا الإجراء ووصفه بأنه “غير مقبول” وأسف عليه باعتباره خطوة “لن تؤدي إلا إلى التراجع”.

ويقول الوسطاء الدوليون المتفاوضون على وقف إطلاق النار إن الحداد هو الآن “العقبة الأخيرة أمام أي خدعة”، وهو أيضا المطلوب الأول لدى إسرائيل.

6 محاولات اغتيال وهجوم 7 أكتوبر

نجا عز الدين الحداد من محاولات اغتيال في ست مناسبات منفصلة، ​​بدءا من عام 2008.

ومنذ بداية الحرب، حاولت إسرائيل قتله ثلاث مرات بما في ذلك إرسال قوات إلى منزل كان من المفترض أن يختبئ فيه ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.

وفي السابع من أكتوبر، كُلِّف الحداد بتنسيق عملية التسلل الأولى إلى إسرائيل، حيث حشد القادة تحت إمرته في الليلة السابقة للهجوم بوثيقة مكتوبة تتضمن تعليمات لتنفيذ العملية.

وحددت الوثيقة ثلاثة أهداف رئيسية: الاختطاف الجماعي، والبث المباشر، وتدمير التجمعات السكانية الإسرائيلية.

وعلى وجه الخصوص، أدار الحداد عملية الاستيلاء على قاعدة ناحال عوز العسكرية، حيث قتل أكثر من 60 جنديا إسرائيليا.

ومن المعروف أن الحداد الذي كانت هناك مكافأة سابقة قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بأي معلومات عن مكان تواجده، يتسم بالحذر الشديد في اتصالاته، ويتجنب إلى حد كبير الظهور في الأماكن العامة أو وسائل الإعلام.

وتشير في السياق إلى أن الحداد يغير مكانه باستمرار ولا يثق إلا بقلة قليلة من الأشخاص خارج دائرته المقربة.

وتذكر الصحيفة أنه وفي البداية عمل الحداد في الأمن الداخلي إلى جانب يحيى السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، حيث كان يلاحق الفلسطينيين المتعاونين مع إسرائيل.

وقال مصدر أمني إقليمي: “الحداد من آخر القادة المتبقين والوحيدين في الميدان بغزة مما يعني أن الضغط الذي يتعرض له هائل.. إذا لم يبرم اتفاقا فهو لا يريد أن يخلّد اسمه في التاريخ كآخر قائد يحكم غزة بعد تفكيكها تحت السيطرة الإسرائيلية”.

وأضاف المصدر: “من ناحية أخرى، عليه أن يثبت جدارته بالقيادة”.

وأشار إلى انه إذا لم توافق حماس على الاتفاق، فإن إسرائيل تبدو عازمة على ترسيخ سيطرتها على غزة وستواصل القضاء على كبار قادة حماس داخل غزة وخارجها.

الحداد هو صاحب الكلمة الفصل في وقف إطلاق النار من داخل غزة، لكن من يقود المفاوضات مع الولايات المتحدة رجل يدعى محمد إسماعيل درويش الذي حل محل كبير المفاوضين السابق تقريبا، وفق المصدر نفسه.

وكان درويش الذي وصفه عملاء المخابرات سابقا بأنه “مجهول”، مسؤولا عن العمليات المالية لحماس، حيث كان يُدرّ الأموال والدعم المالي.

مقالات مشابهة

  • القسام”: دمرنا ناقلة ناقلة جند وجيب لجيش العدو الصهيوني شمال غزة
  • “كتائب المجاهدين”: دك تجمعاً لقوات العدو الصهيوني شرق غزة
  • “القسام” : دك تحشدات للعدو الإسرائيلي جنوب خانيونس
  • “القسام”: استهدفنا برج جرافة عسكرية صهيونية في خان يونس
  • بالفيديو.. الصحفي السوداني عطاف عبد الوهاب يكشف “ما حدث”
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون”
  • “سرايا القدس” تستهدف جيباً صهيونيا شرق مدينة غزة
  • “القسام”: استهدفنا دبابة “ميركافاة” صهيونية في خان يونس
  • ماذا وراء ظهور “كتائب محمد الضيف” في الجولان المحتل؟
  • “شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)