لجنة الاتصال العربية الخاصة بسوريا تجتمع في بغداد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
البوابة- تقرر عقد الاجتماع الثاني للجنة الاتصال العربية في العاصمة العراقية، بغداد، في أيار المقبل، وفقا لما كشفته مصادر محلية.
اقرأ ايضاً
كان الاجتماع الأول للجنة في العاصمة المصرية، القاهرة، في آب من العام الماضي، وتبذل الآن الجهود الدبلوماسية للتحضير لانعقاد الاجتماع الثاني.
وتأخر انعقاد اللجنة بسبب مجموعة من الأسباب، يأتي في مقدمتها الحرب على غزة، ولكن الأجواء الإيجابية التي سادت بعد زيارة وزير خارجية النظام السوري، فيصل المقداد، إلى الرياض ساهمت في تحديد موعد انعقاد اللجنة.
ووفقا لما تناقلته مصادر محلية، سيكون الاجتماع في الثامن من أيار المقبل بحضور وزراء خارجية الدول المعنية. وتشير التوقعات إلى نتائج إيجابية في مسار تطبيع علاقات النظام السوري العربية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سوريا
إقرأ أيضاً:
إغلاق الاجتماع النيابي حول مدافئ “الشموسة” أمام الإعلام
صراحة نيوز- قرر رئيس لجنة الطاقة النيابية، النائب أيمن أبو هنية، إغلاق اجتماع اللجنة المخصص لمناقشة ملف مدافئ “الشموسة” أمام وسائل الإعلام، بعد مناقشة جزء من الاجتماع بحضور وزير الصناعة والتجارة والتموين يعرب القضاة، والمديرة العامة لمؤسسة المواصفات والمقاييس عبير الزهير.
وطالب أبو هنية ممثلي وسائل الإعلام بمغادرة القاعة لاستكمال مناقشة الملف، متعهداً بالكشف عن نتائج الاجتماع فور الانتهاء منه، الأمر الذي قوبل برفض من رئيس لجنة التوجيه الوطني والإعلام النيابية، الدكتور حسين العموش، الذي قال: “لا يوجد مبرر لإخراج الإعلام من القاعة”.
من جانبه، أكد وزير الصناعة والتجارة والتموين يعرب القضاة أن تقرير الجمعية العلمية الملكية المتعلق بحوادث الاختناق التي وقعت مؤخراً لن يكون سرياً، وسيتم نشر نتائجه أمام المواطنين بشفافية كاملة فور صدوره، والمتوقع يوم غد الاثنين.
وقال القضاة، خلال اجتماع لجنة الطاقة النيابية الأحد، إن تقرير الجمعية العلمية الملكية سيكتمل خلال يوم واحد على أبعد تقدير، مشدداً على حرص الحكومة على إطلاع الرأي العام على جميع نتائج التحقيقات المرتبطة بحوادث الاختناق الأخيرة.
بدورها، أوضحت المديرة العامة لمؤسسة المواصفات والمقاييس عبير الزهير أن المدافئ التي يجري التحقيق بشأنها هي صناعة محلية، ولم يتم استيراد هذا النوع خلال الفترة الماضية، مؤكدة أنه لم تُسجل حوادث سابقة ناجمة عن استخدامها قبل الأحداث الأخيرة