٢٦ سبتمبر نت:
2025-12-15@03:48:04 GMT

صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء

ويستهدف مشروع الكسوة العيدية النقدية(20760) إبن وابنه بإجمالي(519.000.000) وبواقع 25الف ريال.

وأشارت الهيئة في إعلان صادر عنها بأنه تم بدء الصرف من اليوم الخميس 11رمضان 1445 ﮪ الموافق 21مارس 2024م وذالك عبر الحوالات السريعة.

وقد سبق وتم تدشين معارض الكسوة العيدية العينية لأبناء الشهداء والمفقودين في محافظات الأمانة والجوف  وإجزاء من محافظات (حجة،ذمار،صعدة،صنعاء،عمران) ليبلغ إجمالي مشروع الكسوة العيدية العينية والنقدية لجميع أبناء الشهداء والمفقودين تحت سن 19عام  2مليار ريال

ويعد مشروع الكسوة العيدية ضمن المشاريع الموسمية  التي تقدمها الهيئة لأسر الشهداء والمفقودين، وتعمل الهيئة على توفير الدعم والرعاية الشاملة لأسر الشهداء والمفقودين، وتسعى جاهدة لتوفير الظروف الملائمة لهم، وتعزيز دورها في رعايتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الشهداء والمفقودین الکسوة العیدیة

إقرأ أيضاً:

غدا... بدء الجلسات النقدية والقراءات الشعرية في مهرجان الشعر العُماني الـ13

تنطلق غدا أولى فعاليات مهرجان الشعر العُماني في دورته الثالثة عشرة حيث تبدأ في العاشرة من صباح الغد بفندق جراند ميلينيوم مسقط جلسة قراءات في تجارب المكرّمين في مجال الشعر الشعبي، ويقدم الشاعر مسعود الحمداني ورقة حول التجربة الشعرية للشاعر حمود الحجري، فيما يقدم الشاعر أحمد مسلّط ورقة عن تجربة الشاعرة العُمانية الراحلة هلالة بنت خليفة الحمدانية، وتدير الجلسة الشاعر إبراهيم سعيد، وفي السابعة والنصف من مساء الغد وعلى مسرح وزارة الإعلام، تُقام الأمسية الشعرية الأولى للمهرجان بمشاركة الشعراء المتأهلين في مجال الشعر الفصيح، حيث يلقي كل من أشرف العاصمي، أشرف العوفي، طلال الصلتي، عبدالله الذهلي، قصي النبهاني، ماجد الندابي، محمد الفارسي، محمد المعشري، ناصر الغساني، وهلال الشيادي نصوصهم المشاركة في المهرجان. كما يشارك في الأمسية الشعراء الضيوف الدكتور محمد عبدالكريم الشحي، خميس قلم، الدكتورة شميسة النعمانية، الدكتور عمر محروس، ويحيى اللزامي بقراءات شعرية.

وكان مهرجان الشعر العُماني في دورته الثالثة عشرة التي تتواصل فعالياتها حتى الثامن عشر من ديسمبر الجاري قد أفتتح مساء أمس في مسرح وزارة الإعلام برعاية معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري وزير الأوقاف والشؤون الدينية، وقد شهد التأكيد في كلمة وزارة الثقافة والرياضة والشباب، والتي ألقاها عبدالله بن محمد بن سعيد الحارثي، مدير عام المعرفة والتنمية الثقافية بالوزارة، على أن مهرجان الشعر العُماني، في دورته الثالثة عشرة، يأتي امتدادًا لإرث شعري عريق تضرب جذوره في عمق التاريخ العُماني، مشيرة إلى أن سلطنة عُمان كانت ولا تزال أرضًا حاضنة للشعراء والعلماء الذين أسهموا في تشكيل ملامح الحضارة الإنسانية، وحضورهم موثق عالميًا عبر شخصيات سجلها التاريخ الثقافي والإنساني.

وأوضحت الوزارة في كلمتها أن المهرجان، الذي انطلق عام 1998 بتوجيهات سامية من المغفور له بإذن الله تعالى السلطان قابوس بن سعيد ـ طيب الله ثراه ـ، يواصل أداء دوره في إبراز المشهد الشعري العُماني الحديث، وتكريم رموزه، والانفتاح على التجارب الشعرية العربية البارزة. كما أعلنت أن دورة هذا العام تحتفي بتكريم أربع تجارب شعرية في الفصيح والشعبي، تقديرًا لإسهاماتهم في خدمة الشعر والحراك الثقافي، مؤكدة أن المهرجان يمثل منصة ثقافية تجمع بين الوفاء للإرث والانفتاح على الإبداع المعاصر، وتعزز مكانة الشعر بوصفه ركيزة من ركائز الهوية الثقافية لسلطنة عُمان.

وشهد حفل الافتتاح عرض فيلم "من ذاكرة المهرجان"، إلى جانب تقديم أوبريت "وهج القوافي"، الذي استعاد ذاكرة الشعراء العُمانيين القدامى، مجسّدا شخصياتهم ونماذج من نصوصهم الخالدة، في مشهد بصري وأدائي أعاد إحياء الذاكرة الشعرية العُمانية.

كما جرى التعريف بالشخصيات المكرّمة وتكريمهم حيث ضمت قائمة الشعراء العُمانيين المكرّمين في مهرجان الشعر العُماني في دورته الثالثة عشرة، أربع تجارب شعرية عُمانية في مجالي الشعر الفصيح والشعبي، تقديرا لإسهاماتها الممتدة في المشهد الثقافي والأدبي، وتأكيدا على حرص مهرجان الشعر العُماني على الاحتفاء بالتجارب التي أسهمت في ترسيخ حضور القصيدة العُمانية، واستحضار أدوارها الثقافية والمعرفية، وتعزيز مكانة الشعر بوصفه أحد أبرز مكونات الهوية الثقافية في سلطنة عُمان.

ويكرّم المهرجان الشاعر والعالِم الشيخ محمد بن عيسى بن صالح الحارثي (أبو الفضل)، والذي يعد إحدى الشخصيات التي جمعت بين الشعر والمعرفة والعمل العام، ونشأ في بيت علم وفضل ورئاسة، أسهم في تشكيل وعيه المبكر واتساع مداركه، وعُرف أبو الفضل بشغفه بالخيل والفروسية، وسعة اطلاعه، حتى لُقّب بـ"الشاعر الفارس"، إلى جانب حضوره في الشأن العام وسعيه في الإصلاح المجتمعي. ويعد "ديوان أبي الفضل" من أبرز آثاره الأدبية، إذ جمع شعره ورحلاته ومطارحاته وقصائده في الفروسية.

كما يكرّم المهرجان تجربة الشاعرة والإعلامية العُمانية الراحلة هلالة بنت خليفة الحمدانية، التي مثّلت أحد الأصوات النسائية البارزة في الشعر الشعبي الخليجي، متأثرة ببيئة شعرية عريقة نشأت فيها، وبرز اسمها جماهيريا من خلال مشاركتها في برنامج "شاعر المليون" في نسخته الثانية عام 2007، كأول شاعرة خليجية تصل إلى مراحل متقدمة في المسابقة، إلى جانب حضورها الإعلامي ومشاركاتها الإذاعية، وإصدارها الشعري "تعال نطير". ويأتي تكريمها استحضارا لتجربة شعرية وإنسانية تركت أثرا واضحا في الذاكرة الثقافية، رغم رحيلها المبكر عام 2023.

وتضم قائمة المكرّمين كذلك الشاعر سالم بن علي الكلباني، أحد الأسماء البارزة في الشعر الفصيح والشعبي، من مواليد ولاية عبري عام 1956، والذي بدأ كتابة الشعر منذ صغره، وأسهم في المهرجانات والفعاليات الوطنية منذ سبعينيات القرن الماضي. وشارك الكلباني في ملتقيات شعرية محلية وعربية، وحظيت تجربته باهتمام نقدي، كما نال عددا من الجوائز التقديرية، ويعد ديوانه "شريعة الزواج" الصادر عام 1985 من أبرز منجزاته الشعرية.

كما يكرّم المهرجان الشاعر الشعبي حمود بن سليمان الحجري، من مواليد ولاية بدية عام 1973، والذي سجل حضورا لافتا في الأمسيات والفعاليات الشعرية داخل سلطنة عُمان وخارجها، ونشرت قصائده في عدد من الصحف والمجلات المحلية والخليجية. وشارك الحجري في تحكيم مسابقات للشعر الشعبي، وقدم أوراقا بحثية ونقدية حول تجارب شعرية عُمانية، إلى جانب إصداره تسعة دواوين شعرية، من بينها "الغرفة بلا حدق"، "تمتلئ بروح المغامرة"، "يا قلب الغريب"، "سنين الغيل"، و"سيرة ذاتية".

كما ألقى كل من سالم بن علي الكلباني وحمود بن سليمان الحجري قصائد شعرية بصفتهما من الشخصيات المكرّمة، كما تم التعريف بضيوف المهرجان من سلطنة عُمان وهم الشعراء صالح الريسي، أصيلة السهيلية، طاهر العميري، سعيد الحجري، ونواف الشيادي من شعراء الشعر الشعبي، وفي مجال الشعر الفصيح كل من يحيى اللزامي، خميس قلم، الدكتور محمد الشحي، الدكتور عمر محروس، والدكتورة شميسة النعمانية.

كما أُقيم في الحفل إلقاء قصائد شعرية لستة من ضيوف المهرجان، وهم حسن عامر من جمهورية مصر العربية، حسن نجمي من المملكة المغربية، زينب البلوشية من دولة الإمارات العربية المتحدة، ناصر الحمادين من المملكة العربية السعودية، ياسر الأطرش من الجمهورية العربية السورية، ويحيى العلاق من جمهورية العراق، حيث قدّموا مختارات من أبرز نصوصهم الشعرية التي عكست تنوّع تجاربهم الإبداعية، وتفاعلها مع أسئلة الإنسان والقصيدة، وأسهمت في إثراء الأمسية بتجارب عربية متعددة المشارب والرؤى في المشهد الشعري العربي المعاصر.

مقالات مشابهة

  • غدا... بدء الجلسات النقدية والقراءات الشعرية في مهرجان الشعر العُماني الـ13
  • وقفة لأبناء مديرية الميناء بالحديدة لغزة وتأكيدًا على الجهوزية للتصدي للأعداء
  • 235 مليون ريال تكلفة مشروع شبكات توزيع المياه في الظاهرة
  • وزير السياحة: 36 مشروعًا سياحيًا قادمًا في الدمام بنحو 21 مليار ريال
  • وزير السياحة: 36 مشروعًا سياحيًا قادمًا في الدمام بـ 21 مليار ريال
  • بـ 300 مليون ريال.. أمير الشرقية يرعى توقيع مشروع "أجدان آيلاند" السياحي
  • وزير الاستثمار: زيادة الاحتياطيات النقدية إلى 50 مليار دولار
  • الشرع لأبناء الساحل: العبث بالورقة الطائفية خطر على وحدتنا
  • وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات لـ عمان: تواصل تنفيذ 60 مشروعا بأكثر من 2 مليار ريال عماني
  • دعم المشروعات الصناعية المساهمة في تحسين البيئة وتوفير فرص عمل لأبناء سيناء