حق عرب الحلقة العاشرة انتحار دينا فؤاد بسبب أحمد العوضي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل حق عرب بطولة النجم أحمد العوضي أحداثا مثيرة أبرزها محاولة انتحار "حنان" دينا فؤاد بعد قيامها بقطع شرايينها بعدما رفض "عرب" أحمد العوضى الرجوع لها خاصة إن سيرته اصبحت على لسان كل سكان المنطقة التى تسكن فيها.
تضمنت الحلقة محاولات عديدة من حنان الإتصال ب"عرب" الا انه مصر على موقفه ولم يرد عليها بالرغم انه تصدى لاحد السكان بمنطقة حنان والذى تعدى على شقيقها الطفل الصغير لرفضه التلسين على اخته
على صعيد آخر اكتشفت حنان ان والدها على علم بما كانت تفعله زوجته معها من ابتزاز لها وصدمت من صمته وسكوته على افعالها الإجرامية معها
وانتهت الحلقة بذهاب "رباح" وليد فواز لطلب الزواج من حنان مرة أخرى ولكن سرًا، وتفاجىء زوجة والدها بمحاولة إنتحارها وتقطيع شرايين يدها.
مسلسل "حق عرب" يلعب بطولته نخبة من النجوم على رأسهم أحمد العوضى، دينا فؤاد، رياض الخولى، وفاء عامر، وليد فواز، دنيا المصرى، كارولين عزمى، أحمد صيام، سلوى عثمان، وفاء مكى، أحمد عبد الله محمود، ميدو ماهر، الطفل منذر مهران وتأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد العوضي ودينا فؤاد
إقرأ أيضاً:
شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص".
وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".
وأضاف: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".
وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش، في الحقيقة، شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".
وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، مضيفًا: "تعلمت في الجيش النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك. قبل الجيش كنت إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح لي هدف وملامح واضحة للحياة".