بعد اتهامها بكره ميسي.. نجمة منتخب الأرجنتين تكشف سبب وجود وشم لرونالدو على ساقها (صور)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
دافعت المهاجمة الأرجنتينية الدولية، ياميلا رودريغيس، عن نفسها بعد ظهور وشم لأسطورة البرتغال، كريستيانو رونالدو، على ساقها، مؤكدة أن ذلك لا يعني أنها تكره مواطنها، ليونيل ميسي.
وواجهت اللاعبة البالغة من العمر 25 عاما، انتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي من أبناء بلدها بعد أن ظهر وشم على ساقها اليسرى لرونالدو، الغريم التقليدي لقائد الأرجنتين ميسي.
وكتبت رودريغيس عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي: "رجاء، كفى، أنا لست بخير. متى قلت إنني ضد ميسي؟".
وتابعت: "ميسي هو قائدنا العظيم في المنتخب الوطني، ولكن فكرة أنني أقول إن ملهمي ومثالي الأعلى هو "سي آر 7" (رونالدو) لا تعني أنني أكره ميسي. كفى، هذا متعب ومؤذ".
????????❤️???? pic.twitter.com/XoCMThenrP
— Yamii Rodriguez⚽ (@YamiiRoddriguez) July 25, 2023وتملك رودريغيس التي دخلت من دكة البدلاء خلال خسارة بلادها ضد إيطاليا 0-1 يوم الاثنين في دور المجموعات لمونديال السيدات 2023، عدة وشوم على جسمها بما فيها للأسطورة الأرجنتينية الراحل، دييغو مارادونا.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا رونالدو ميسي
إقرأ أيضاً:
وسائل التواصل الاجتماعي تحت المجهر.. ترامب يشدد القيود على «تأشيرات الطلاب الأجانب»
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قواعد جديدة مشددة لمنح تأشيرات الدراسة للطلاب الأجانب، تضمنت فحص حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي كجزء من عملية الموافقة.
وجاء في مذكرة داخلية صادرة عن وزير الخارجية ماركو روبيو، أن السفارات والقنصليات الأمريكية حول العالم أُعطيت تعليمات بعدم تحديد مواعيد جديدة لمنح تأشيرات الطلاب والزائرين حتى صدور توجيهات إضافية.
وتأتي هذه الإجراءات ضمن سياسة أوسع تستهدف تشديد الرقابة على الطلاب الدوليين، خصوصًا في ظل تصاعد التوترات حول قضايا حرية التعبير والنشاط السياسي داخل الجامعات الأمريكية.
وأثار القرار قلقًا واسعًا بين الطلاب والمؤسسات التعليمية، التي تعتبره تهديدًا لحرية التعبير والتبادل الأكاديمي، إضافة إلى أنه يمثل ضربة للجامعات الأمريكية التي تعتمد بشكل كبير على إيرادات الطلاب الأجانب.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات المثيرة للجدل التي اتخذتها الإدارة الأمريكية، مثل تعليق منح تأشيرات لبعض الطلاب بسبب نشاطاتهم السياسية، وتهديد جامعات كبرى بقطع التمويل الفيدرالي عنها.