«بابا جه» كوميديا اجتماعية تسلط الضوء على دور الآباء في المجتمع
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «بابا جه.. كوميديا اجتماعية تسلط الضوء على دور الآباء في المجتمع».
«بابا جه» يجذب أنظار الجمهوروارتبط الجمهور بشخصية الأب منذ الحلقات الأولى لمسلسل «بابا جه» الذي يعد واحدا من الأعمال الدرامية التي لفتت الأنظار له خلال هذا الموسم، ليكون حديث مواقع التواصل الاجتماعي.
مسلسل بابا جه عمل فني فريد من نوعه يمزج ببراعة بين الكوميديا والدراما الاجتماعية وبنمط جديد ومختلف عن دور الأب وتأثيره داخل الأسرة، بالإضافة إلى تناول قضايا مجتمعية مختلفة بصورة بسيطة وسلسة.
أكرم حسني عاطلا عن العمل في «بابا جه»هذا النص الدرامي الذي نجد فيه أكرم حسني رجل في مقتبل الأربعين يفقد وظيفته بعد جائحة كورونا ليصبح عاطلا عن العمل، بينما تؤدي زوجته نسرين أمين دور ربة الأسرة التي تعول البيت وتشعر ابنتهما أن والدها أصبح عبئا على أسرتهم، وأنه لا يؤدي واجبه كأب لتقرر أمام حفل بالمدرسة يحفز الأطفال على التخلي عن أشياء عديمة المنفعة وتعلن الابنة التي تقدمها الطفلة لافينا نادر أمام الجميع استغناءها عن والدها في مشهد صادم للجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه القاهرة الإخبارية دراما رمضان بابا جه
إقرأ أيضاً:
«مكتبات الشارقة» تسلّط الضوء على تجارب شعرية إماراتية
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار احتفالاتها بمرور مئة عام على تأسيسها، نظّمت مكتبات الشارقة العامة، أمسية أدبية بعنوان «أصداء الحداثة»، في «بيت الحكمة» بالشارقة، استقطبت خلالها حضوراً نوعياً من الشعراء الإماراتيين الشباب والمبدعين ومثقفين وإعلاميين، للمشاركة والاطلاع على تجارب إماراتية معاصرة في الشعر الإنجليزي، ومواكبة التحوّلات الإبداعية التي تشهدها الساحة الثقافية.
وافتُتحت الفعالية بجلسة حوارية بعنوان «آفاق الأدباء والشعراء»، أدارتها الشاعرة شهد ثاني، وشارك فيها كل من الشاعر أحمد بن سليم، المعروف بأسلوبه الحُر، والشاعرة ميرة البوسميط.
واستعرضت الجلسة كيفية تعبّير الأصوات الشابة الإماراتية عن ذاتها من خلال مزج الذاكرة والهوية، والانفتاح الواعي على أشكال وأساليب مغايرة.
واختُتمت الفعالية بأمسية شعرية بعنوان «أصداء الحداثة» شارك فيها خمسة من الشعراء هم شهد ثاني ومحمد الغيث ومريم الشواب وأحمد بن سليم وميرة البوسميط. حيث جسّدت قراءاتهم تجربة جيل يتلمّس هويته الشعرية من خلال أسئلة الانتماء، واستحضار الذاكرة الجمعية.
وتنوّعت النصوص بين الحنين لطفولة تتسلّل من زوايا الصور، واستدعاء البحر كرمز للأمان واللا يقين معاً، وصولاً إلى تمجيد المكتبات كحاضن للمعرفة.