زيادة 15%.. التعريفة الجديدة للمواصلات في سوهاج
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلن اللواء طارق الفقي، محافظ سوهاج، اليوم الجمعة، عن انتهاء اللجنة من بيان الاسعار بعد زيادة 15%، لمركبات السولار، عن التعريفة الجديدة والمقررة لركوب سيارات الأجرة والسرفيس بمختلف قرى ومراكز المحافظة والخطوط الداخلية ووسائل النقل الداخلي، وذلك لعام 2024م.
وجاء بيان الاسعار داخل مدينة سوهاج كالآتي:" من سوهاج إلى جامعة الكوامل 6.
جاء ذلك عقب صدور قرار وزير البترول بتحريك سعر بيع منتجات البنزين بأنواعه الثلاثة كالآتي:" 8 جنيهات للتر البنزين 80، و11 جنيهًا للتر البنزين 92، و12.50 جنيهًا للتر البنزين 95، وكذلك زيادة سعر السولار والكيروسين ليصبح 10 جنيهات اللتر".
وشدد محافظ سوهاج، على ضرورة التأكيد على وضع الملصق الخاص بسيارات السرفيس والنقل الجماعي والمتضمن خط السير والأجرة المُقررة وفقاً للزيادات الجديدة لعدم زيادة قائدي السيارات تعريفة الركوب بصورة منفردة أو تقسيم خطوط السير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج محافظ سوهاج تعريفة الركوب أسعار الأجرة
إقرأ أيضاً:
بن غفير يعلق على قرار زيادة المساعدات إلى غزة.. ويعلن استبعاده من المشاورات
القدس (CNN)-- ندد وزير الأمن القومي الإسرائيلي من أقصى اليمين، إيتمار بن غفير، الأحد، بقرار الحكومة زيادة المساعدات الإنسانية لغزة، ووصفه بأنه "استسلام لحماس"، وقال إنه تم استبعاده من المداولات.
وكتب بن غفير على مواقع التواصل الاجتماعي: "أبلغني مصدر في مكتب رئيس الوزراء، مساء السبت، أن مشاورة أمنية جرت بدوني خلال يوم السبت".
والسبت هو يوم الراحة اليهودي. عادة ما يمتنع اليهود المتدينون عن العمل خلاله، باستثناء حالات الطوارئ.
وأضاف بن غفير: "إنهم يعلمون جيدًا أنني، بصفتي وزيرًا للأمن القومي، متاح يوم السبت لأي حدث أمني مهم أو مشاورة".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه سيفتح ممرات للمساعدات الإنسانية لدخول غزة، وسيوقف العمليات القتالية في مناطق معينة، وسط غضب عالمي إزاء موت المدنيين جوعا في القطاع.
ودافع بن غفير عن مواصلة الحرب في غزة، وعارض باستمرار أي وقف لإطلاق النار يتم التفاوض عليه مع حماس. ووصف القرار بأنه "استسلام" من شأنه أن يُعرّض الجنود الإسرائيليين للخطر ويؤخر عودة الرهائن المتبقين.
وقال بن غفير: "إن السبيل الوحيد للفوز في الحرب واستعادة الرهائن هو وقف المساعدات "الإنسانية" تماما، وغزو القطاع بأكمله، وتشجيع الهجرة الطوعية".
وفرضت إسرائيل حصارا لمدة 11 أسبوعا على جميع المساعدات إلى القطاع بدءًا من مارس/آذار الماضي، وأعادت أخيرا توزيعها في أواخر مايو/أيار من خلال مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المثيرة للجدل والمدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
وبحسب الأمم المتحدة، قُتل أكثر من 1000 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في الأشهر التي تلت ذلك، وحذرت منظمات الإغاثة من انتشار "المجاعة الجماعية" في جميع أنحاء غزة.