طريقة تحضير مهلبية قمر الدين.. أسهل تحلية باردة بطعم زمان
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تعد مهلبية قمر الدين من أسهل التحليات الباردة التي تفضل كثير من ربات البيوت تحضيرها في رمضان لأنها سريعة ولا تستغرق الكثير من الوقت، كما أنها تتميز بمذاق طيب ومحبب لكل أفراد الأسرة، فإذا كنت من محبي الحلويات السهلة والسريعة جربي معنا هذه الوصفة خطوة بخطوة، وسوف نتعرف من خلال موقع الفجر الإخباري، على طريقة عمل مهلبية قمر الدين بطعم زمان بخطوات بسيطة وسهلة بالمنزل.
سوف نتعرف على بعض المقادير البسيطة التي يجب إحضارها لعمل حلوى باردة ولذيذة وهي كما يلي:-
400 جرام قمر الدين.
3 أكواب ونصف ماء مغلي.
4 ملاعق كبيرة نشا.
5 ملاعق كبيرة سكر.
مكونات عمل طبقة المهلبية
4 أكواب حليب.
5 ملاعق كبيرة نشا.
4 ملاعق كبيرة سكر.
علبة قشطة بوزن 170 جرام.
ملعقة صغيرة ماء ورد.
فستق أو أي مكسرات مفضلة للتزيين.
طريقة التحضير
سوف نتعرف على طريقة تحضير مهلبية قمر الدين وهي كما يلي:-
نقوم في البداية بنقع 400 جرام من قمر الدين في ثلاثة أكواب ونصف من الماء المغلي لمدة ساعة ونتركها جانبًا.
لتحضير طبقة المهلبية نذوب خمس ملاعق كبيرة من النشا وأربع ملاعق كبار من السكر في أربع أكواب من الحليب على البارد، ثم نرفعها على النار مع التحريك المستمر.
نضيف ملعقة صغيرة فانيليا وعلبة من القشطة مع متابعة التقليب، ثم نزود ملعقة صغيرة من ماء الورد، وعندما تغلي نتركها لمدة دقيقتين ثم نطفئ النار.
نخفق قمر الدين المنقوع في الخلاط حتى نحصل على مزيج ناعم ونزود أربع ملاعق كبار من النشا ونخفق مرة ثانية حتى يذوب النشا.
نضع الخليط على النار مع إضافة خمس ملاعق كبيرة من السكر، ونستمر في التقليب حتى نصل لدرجة الغليان ثم نتركه يغلي لمدة دقيقتين ونطفئ النار.
نقوم بتوزيع المهلبية في كاسات التقديم ونتركها تبرد بحرارة المطبخ، ثم نقوم بتوزيع نوزع خليط قمر الدين،على طبقة المهلبية ثم ندخل الكاسات في الثلاجة لمدة ثلاث ساعات حتى تتماسك، ثم نزينها بالفستق أو أي مكسرات مفضلة على حسب الذوق وبألف صحة وعافية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهلبیة قمر الدین ملاعق کبیرة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر «فيديو»
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: «ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون»، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: «فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون»، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم - رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم - كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: «أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان»، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.