رحب حزب تجمع أمل الجزائر تاج بقرار رئيس الجمهورية إجراء الانتخابات الرئاسية في 7 من شهر سبتمبر المقبل.

وأكد الحزب، عبر بيان له، أن هذا القرار كان منتظرا من طرف الطبقة السياسية. و هو و إن دل فإنه يدل على إستمرار الجزائر في مسيرة البناء و التجديد.

مضيفا أن هذا القرار كذلك، يدحض تكهنات المشككين والمتربصين بأمن و إستقرار بلدنا الذي يخوض تحديات جمه في محيطه الاقليمي والدولي.

كما أكد حزب تجمع أمل الجزائر تاج جاهزيته التامه للمساهمة بكل هياكله وإطاراته ومناضليه في إنجاح الاستحقاقات الرئاسية المقبلة خدمة لوطننا وشعبنا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يبحث مشروع شطب اسم الرئيس السوري من العقوبات

يبحث مجلس الأمن الدولي مشروع قرار بشطب اسم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب من قائمة العقوبات الأممية.

 ذكرت صحيفة "ذا ناشيونال" أن مشروع القرار المذكور يُعدُّ الأهم خلال أكثر من عقد من الزمن، ويمثل تحولا جوهريا في السياسة الدولية تجاه دمشق ويهدف إلى تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.

اشتباكات بين حماس و مجموعات خارجة عن القانون في غزةفنزويلا تغلق سفارتها في النرويج بعد منح نوبل للسلام لزعيمة المعارضةترامب: أردوغان يمكن أن يسهم في حل الأزمة بين روسيا وأوكرانياالشرع: لا نريد خوض أي حروب.. ولا نشكل تهديداً لإسرائيل

كما سيعد هذا القرار في حال صدوره "خطوة تمهّد لتخفيف القيود المفروضة على دمشق وعودتها في العلاقات الدولية بعد سنوات من العزلة".

قال دبلوماسي أممي، إن الصين أبدت موافقتها على عملية الشطب المقترحة، في لحظة نادرة من الإجماع بين الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن.

وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه جرى تداول مسودة القرار التي صاغتها الولايات المتحدة الأمريكية بين الأعضاء الـ15 في المجلس يوم 9 أكتوبر الجاري.

 ومن شأن القرار أن يسمح بتدفق الأصول المالية والأموال والموارد الاقتصادية إلى الحكومة السورية.

وتُبرز الوثيقة التي اطّلعت عليها "ذا ناشيونال" التناقض الجوهري في السياسة الدولية تجاه سوريا، وهو كيفية إعادة إشراك حكومة تم عزلها سابقا، مع الحفاظ في الوقت ذاته على الضغط على الجماعات المسلحة التي لا تزال مصنفة كـ"منظمات إرهابية".

ويؤكد مشروع القرار أن على الدول الأعضاء بما فيها سوريا مواصلة "منع وقمع الأعمال الإرهابية التي يرتكبها على وجه التحديد "داعش" وجميع الأفراد والجماعات والمشاريع والكيانات الأخرى المرتبطة بـ"القاعدة" أو "داعش"، مع ضمان عدم تقديم أي طرف سوري دعماً لمثل هذه الجماعات.

لكن "هيئة تحرير الشام"، التي تشكل العمود الفقري لحكومة الشرع، ستبقى خاضعة للعقوبات الأممية.

طباعة شارك مجلس الأمن الرئيس السوري شطب اسم الرئيس العقوبات

مقالات مشابهة

  • لاعبو “الخُضر” يعبّرون عن فخرهم وسعادتهم بتكريمهم من قبل الرئيس تبون
  • شرقي: “لقاء الرئيس تبون شرفٌ لي ..كنت أشاهده عبر التلفاز فقط”
  • صادي: “إنجازات الرياضيين هي ثمرةٌ لتخطيط الرئيس تبون ودعمه المتواصل للرياضة”
  • صادي: “إنجازات الرياضيين ثمرة وطنية لتخطيط الرئيس تبون ودعمه المتواصل للرياضة الجزائرية”
  • الرئيس تبون يخص أبطال الجزائر ولاعبي “الخضر” بتكريم رئاسي
  • عجال يُستقبل من قبل رئيس الموزمبيق ويُبلّغه تحيات الرئيس تبون
  • جبريل الرجوب: “ما يقوم به الرئيس تبون يُحرج المتخاذلين أينما كانوا”
  • مجلس الأمن يبحث مشروع شطب اسم الرئيس السوري من العقوبات
  • اليونيسف ترحب بقرار الأردن استضافة مركز عالمي ومكتب إقليمي لتعزيز جهود حماية الطفل
  • تبون يكشف عن خطط سرية إسرائيلية لقصف العاصمة الجزائرية منذ عقود