حزب تجمع أمل الجزائر يُرحب بقرار الرئيس تبون حول الإنتخابات
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
رحب حزب تجمع أمل الجزائر تاج بقرار رئيس الجمهورية إجراء الانتخابات الرئاسية في 7 من شهر سبتمبر المقبل.
وأكد الحزب، عبر بيان له، أن هذا القرار كان منتظرا من طرف الطبقة السياسية. و هو و إن دل فإنه يدل على إستمرار الجزائر في مسيرة البناء و التجديد.
مضيفا أن هذا القرار كذلك، يدحض تكهنات المشككين والمتربصين بأمن و إستقرار بلدنا الذي يخوض تحديات جمه في محيطه الاقليمي والدولي.
كما أكد حزب تجمع أمل الجزائر تاج جاهزيته التامه للمساهمة بكل هياكله وإطاراته ومناضليه في إنجاح الاستحقاقات الرئاسية المقبلة خدمة لوطننا وشعبنا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عاجل - قادة وادي السيليكون وصُنّاع القرار الأميركيون على مائدة الرياض.. مأدبة غداء تجمع ترامب وولي العهد السعودي بعمالقة التكنولوجيا والاقتصاد
في لحظة تجسّد التداخل العميق بين السياسة والاقتصاد، شهد قصر اليمامة في العاصمة السعودية الرياض مأدبة غداء رفيعة المستوى جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بعدد من أبرز قادة الشركات الأميركية العملاقة.
كبار التنفيذيين في قلب الحدثوفقًا لقائمة الضيوف التي أعلن عنها البيت الأبيض، فقد حضر اللقاء رؤساء شركات بارزة مثل أمازون، جوجل، أوبر، بوينج، إنفيديا، بالانتير، كوكاكولا، وOpenAI، ما يعكس مستوى التمثيل الأمريكي العالي، والاهتمام المتزايد بتوسيع آفاق الشراكة مع السعودية في مجالات التكنولوجيا، الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الذكية.
إيلون ماسك.. من مستشار إلى صانع قراراتولم تغب الوجوه البارزة عن المشهد؛ فقد حضر رجل الأعمال إيلون ماسك، المدير التنفيذي لتيسلا وسبيس إكس، والذي يتولى أيضًا منصبًا استشاريًا في إدارة ترامب، بصفته قائدًا لتحولات تكنولوجية عميقة، وداعمًا للرؤية الاقتصادية القائمة على الابتكار.
حضور سياسي لافت يدعم أجواء الحوار
ضم اللقاء كذلك عددًا من الشخصيات ذات الثقل السياسي، من بينهم دينا باول، المسؤولة السابقة في إدارة ترامب، وعمدة ميامي فرانسيس سواريز، ما أضفى على اللقاء طابعًا يجمع بين الاقتصادي والتشريعي في أجواء اتسمت بالدفء والاحترام المتبادل.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تحضيرات متسارعة لعقد قمة خليجية أميركية مرتقبة، يناقش فيها القادة مستقبل الشراكات الإقليمية، وسط توقعات بالإعلان عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية والدفاعية تقدر قيمتها بتريليون دولار، تمثل خطوة نوعية في تعزيز التعاون الاستثماري والتقني والأمني بين واشنطن والرياض.