هل توجد صلة بين الاكتئاب والخرف ؟ دراسة جديدة تجيب ناس وخدمات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
ناس وخدمات، هل توجد صلة بين الاكتئاب والخرف ؟ دراسة جديدة تجيب،وقالت الدراسة إنه تم تحديد الأشخاص على أنهم مصابون بالاكتئاب أم لا ، وتم متابعتهم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل توجد صلة بين الاكتئاب والخرف ؟ دراسة جديدة تجيب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وقالت الدراسة إنه تم تحديد الأشخاص على أنهم مصابون بالاكتئاب أم لا ، وتم متابعتهم على مدار السنوات لمعرفة من أصيب بالخرف في وقت لاحق من الحياة.
وقام الباحثون بتعديل عوامل مثل التعليم والدخل وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري واضطراب تعاطي المخدرات والاضطراب ثنائي القطب.
قالت الدكتورة ناتالي مارشانت ، الأستاذة المساعدة في قسم الطب النفسي في كلية لندن الجامعية ، إن مجموعة البيانات الكبيرة والتحليلات العديدة التي استخدمها الباحثون جعلت نتائجهم قوية وموثوقة، لكن الدراسة محدودة بسبب عدم توفر معلومات مثل البيانات الجينية.
وأوضح أنه غالبًا ما يُعتقد أن الاكتئاب في أواخر مرحلة البلوغ هو أحد الأعراض المبكرة للخرف ، وقد ربطت العديد من الدراسات السابقة بين الاثنين لكن الدراسة الأخيرة تظهر وجود علاقة بين خطر الإصابة بالخرف وتشخيص الاكتئاب في بداية العمر ومنتصفه أيضًا.
وقالت: "تقدم نتائجنا دليلًا قويًا على أن الاكتئاب ليس فقط من الأعراض المبكرة للخرف، ولكن أيضًا أن الاكتئاب يزيد من خطر الإصابة بالخرف".
قد تكون هناك عوامل خطر مشتركة مشتركة للإصابة بالاكتئاب والخرف تحدث في وقت مبكر من دورة الحياة ، وقد يزيد الاكتئاب من خطر الإصابة بالخرف من خلال التغيرات في مستويات الناقلات العصبية الرئيسية، أو قد يؤدي الاكتئاب إلى تغييرات في السلوكيات الصحية التي بدورها تزيد من خطر الإصابة بالخرف.
35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل توجد صلة بين الاكتئاب والخرف ؟ دراسة جديدة تجيب وتم نقلها من صوت الأمة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خطر الإصابة بالخرف
إقرأ أيضاً:
دراسة أوروبية: ثلاث عادات بسيطة قد تبطئ الشيخوخة البيولوجية لدى كبار السن
مايو 31, 2025آخر تحديث: مايو 31, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة علمية حديثة أن ثلاث عادات يومية بسيطة يمكن أن تساهم في إبطاء وتيرة التقدم في العمر البيولوجي لدى الأشخاص الذين تجاوزوا سن السبعين، ما قد يفتح آفاقًا جديدة في أبحاث إطالة العمر الصحي والوقاية من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة.
الدراسة التي تُعرف باسم “دو-هيلث” (DO-HEALTH)، قادها فريق من جامعة زيورخ برئاسة البروفيسورة هايكه بيشوف-فيراري، وشملت 777 مشاركًا على مدار ثلاث سنوات. وارتكزت على تقنيات “الساعات الجينية” (Epigenetic Clocks)، وهي أدوات بيولوجية متقدمة تقيس التغيرات الدقيقة في الحمض النووي لتحديد العمر البيولوجي للفرد مقارنة بعمره الزمني.
ثلاثية إبطاء الشيخوخةووفقًا للنتائج، فإن الدمج بين مكملات أوميغا 3، وفيتامين د، وتمارين القوة المنزلية المنتظمة كان له تأثير تراكمي واضح في إبطاء الشيخوخة البيولوجية. فقد تبين أن تناول أوميغا 3 وحده يُمكن أن يقلل من العمر البيولوجي بمعدل أربعة أشهر، بينما تزايد هذا الأثر عند الجمع بين العناصر الثلاثة.
تشرح البروفيسورة بيشوف-فيراري:
“هذه العوامل الثلاثة تعمل بآليات مختلفة لكنها متكاملة. أوميغا 3 يعزز صحة الخلايا، وفيتامين د يدعم الوظائف الحيوية، وتمارين القوة تحفز تجديد الأنسجة. وعند دمجها، نحصل على تأثير بيولوجي يفوق تأثير كل عامل على حدة.”
أكثر من مجرد مكافحة الشيخوخةالدراسة لم تقتصر على قياس مؤشرات التقدم في العمر فقط، بل دعمت كذلك نتائج سابقة تُظهر أن هذه التركيبة تساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان، والهشاشة، والعدوى لدى كبار السن. إلا أن هذه هي المرة الأولى التي يُثبت فيها تأثير مباشر على العمر البيولوجي نفسه.
نتائج واعدة ولكن…رغم النتائج المبشرة، أشار الباحثون إلى أن الدراسة لا تزال في مراحلها الأولية. فالعينة اقتصرت على سكان سويسرا، وتقنيات قياس الشيخوخة البيولوجية ما تزال قيد التطوير. ومع ذلك، يستعد الفريق لتوسيع نطاق الدراسة على مستوى أوروبا بالتعاون مع اتحاد دولي متخصص في أبحاث إطالة العمر الصحي.
خلاصةتشير هذه الدراسة إلى أن الحلول الفعالة لإبطاء الشيخوخة قد لا تكمن في العلاجات المعقدة أو التكنولوجيا المتقدمة، بل في ممارسات بسيطة ويومية يمكن أن يعتمدها أي شخص لتعزيز صحته وحيويته في مرحلة الشيخوخة.