أول تعليق من الأمير هاري وزوجته ميجان على إصابة كيت ميدلتون بالسرطان
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعرب الأمير هاري ابن الملك تشارلز وشقيق ولي العهد البريطاني، وزوجته ميجان، دوق ودوقة ساسكس عن أمنياتهما بالصحة والشفاء لكيت ميدلتون أميرة ويلز بعد تشخيص إصابتها بالسرطان.
وقال هاري وميجان في بيان لهما: «نتمنى الصحة والشفاء لكيت والأسرة، ونأمل أن يتمكنوا من القيام بذلك بخصوصية وسلام»
تفاصيل إصابة كيت ميدلتون بالسرطانواختارت الأميرة كيت ميدلتون البالغة من العمر 42 عامًا، مشاركة أخبار تشخيصها بالسرطان في مقطع فيديو تم تصوير في وندسور يوم الأربعاء، وشكرت فيه الجمهور على دعمها وشاركت صدمتها الكبيرة وهي تخضع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي بعد اكتشاف إصابتها بالسرطان خلال اختبارات ما بعد الجراحة، وقالت إنها تركز على تحقيق الشفاء التام.
وقالت أيضًا إنها نقلت الخبر لأطفالها؛ جورج، 10 أعوام، وشارلوت، 8 أعوام، ولويس البالغ من العمر خمس سنوات ، أخبروهم أنها ستكون بخير، وقالت أميرة ويلز إنه تم اكتشاف السرطان بعد إجراء عملية جراحية كبيرة في البطن في يناير.
وأضافت: «لقد بذلنا أنا وويليام كل ما في وسعنا لمعالجة هذا الأمر على انفراد من أجل عائلتنا الشابة..كما يمكنك أن تتخيل، فقد استغرق هذا وقتًا، لقد استغرق التعافي من عملية جراحية كبرى وقتًا طويلاً لبدء علاجي»، في البداية تم اعتبار كل ما تم العثور عليه غير سرطاني، لكن اختبارات ما بعد العملية وجدت أن السرطان كان موجودً.
واختارت أميرة ويلز وزوجة ولي عهد المملكة المتحدة عدم الكشف عن نوع السرطان الذي تعاني منه.
تعليق الملك تشارلز على إعلان إصابة كيت بالسرطانوفي الوقت نفسه، قال متحدث باسم الملك تشارلز إنه فخور جدًا بكاثرين لشجاعتها في التحدث كما فعلت وقال المتحدث إن الملك والملكة سيواصلان تقديم حبهما ودعمهما للعائلة بأكملها ولزوجة ابنه المحبوبة خلال هذا الوقت العصيب.
وكان الملك وزوجة ابنه في عيادة لندن في الوقت نفسه، وظل على اتصال وثيق مع زوجة ابنه المحبوبة طوال الأسابيع الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أميرة ويلز السرطان ملك المملكة المتحدة ويليام هاري ميجان کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
خلافات أسرية بين زوج وزوجته بسبب راتبها وإصراره على إلزامها بالإنفاق
أقام زوج دعوي نشوز ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، واتهمها بالتخلف عن مساعدته في النفقات رغم اتفاقهم قبل الزواج، ليؤكد:" 5 سنوات تحملت فيهم عنف زوجتي، بددت أموالي ودفعتني لبيع مسكن الزوجية ووضع المال في حسابها، وعندما تدهورت حالتي الصحية وتركت العمل لفترة لتلقي العلاج رفضت مشاركتي في النفقات".
وتابع الزوج:" زوجتي هجرت مسكن الزوجية منذ 14 شهر، ورفضت الوصول لحل ودي، ولاحقتني بالسب والقذف، وشهرت بسمعتي، بخلاف إصرارها على الاستيلاء على أموالي، وقيام والدتها بالتعدي بالضرب علي، وطلبها نفقات تتجاوز 30 ألف جنيه شهريا رغم أنها موظفة وتتقاضي راتب كبير".
وأكد:" لاحقتها بدعوي طاعة، وقدمت ما يثبت عنفها بتقرير طبية وشهادة الشهود، وبالرغم من ذلك اعترض على التنفيذ، وطالبت بالحصول على الطلاق للضرر رغم أن الإساءة من جانبها، ومنعتني من رؤية طفلتي، واتهمتني بالتبديد والاستيلاء على مصوغاتها ومنقولاتها".
وردت الزوجة على اتهامات زوجها ووصفتها بالكيدية واتهمته بإجبارها على الإنفاق من راتبها رغم يسار حالته، وأكدت أنها غير ملزمة على الإنفاق عليه، وقدمت مستندات تفيد تهديده لها، وبيعه مصوغاتها، ولي ذراعها بنفقات ابنتها.
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية نص على أن نفقة الصغار على أبيهم حتى بلوغهم السن القانونى للتكفل بأنفسهم، وذلك بعد ثبوت أنه قادر على سداد ما يحكم به، بجميع طرق الإثبات وتقبل فى ذلك التحريات الإدارية وشهادة الشهود.