شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن علي ماهر مديرا فنيا للمصري بعد توجيه الشكر لـ ميمي عبد الرازق خاص، قال رجب عبد القادر، نائب رئيس مجلي إدارة النادي المصري البورسعيدي، إن علي ماهر، المدير الفني السابق لفريق فيوتشر، .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علي ماهر مديرا فنيا للمصري بعد توجيه الشكر لـ ميمي عبد الرازق «خاص»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

علي ماهر مديرا فنيا للمصري بعد توجيه الشكر لـ ميمي...

قال رجب عبد القادر، نائب رئيس مجلي إدارة النادي المصري البورسعيدي، إن علي ماهر، المدير الفني السابق لفريق فيوتشر، أصبح مديرًا فنيًا للمصري البورسعيدي، خلفًا ميمي عبد الرازق، على أن يتم الإعلان الرسمي خلال ساعات.

علي ماهر مديرًا فنيًا للمصري بعد توجيه الشكر لـ ميمي عبد الرازق

وأضاف رجب عبد القادر، في تصريحات خاصة لـ « الوطن سبورت»:« سيتم الإعلان غدًا الخميس، عن تعيين علي ماهر مدربًا للفريق، بعد جلسة كامل أبو علي مع علي ماهر. 

وواصل:« نشكر الجهاز الفني السابق بقيادة ميمي عبد الرازق على كل ما قدمه ولم يقصر في أي شيء ووصل لنهائي كأس الرابطة واحتل المركز الخامس في الدوري.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علي ماهر مديرا فنيا للمصري بعد توجيه الشكر لـ ميمي عبد الرازق «خاص» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة

تحلّ اليوم الذكرى السنوية لوفاة واحدة من أبرز نجمات الفن المصري في العصر الذهبي، الفنانة ميمي شكيب، التي امتدت مسيرتها الفنية لأكثر من أربعة عقود، جسّدت خلالها شخصيات معقدة ومتنوعة ظلت راسخة في وجدان الجمهور. 

 

وبين نشأة أرستقراطية وزيجات مثيرة، وانطلاقة فنية باهرة، كانت النهاية مأساوية وغامضة، ولا تزال تفاصيلها مثار جدل حتى اليوم.

النشأة في بيت أرستقراطي

 

وُلدت ميمي شكيب في 25 ديسمبر عام 1913 بالقاهرة لأسرة ذات أصول شركسية، وكان والدها يشغل منصب مأمور بقسم عابدين. 

 

عاشت طفولة مرفّهة داخل بيت أرستقراطي، لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاة والدها وهي لا تزال في الثانية عشرة من عمرها، مما اضطر والدتها للخروج إلى سوق العمل للإنفاق على الأسرة.

 

تلقت تعليمها في مدرسة فرنسية للراهبات، وكانت شقيقتها الصغرى "زينب" التي عُرفت فيما بعد باسم زينات شكيب فنانة أيضًا. 

 

ومنذ بداياتها، كانت ميمي شغوفة بالفن، حتى التحقت بفرقة نجيب الريحاني، الذي كان له الفضل في صقل موهبتها الفنية.

الانطلاقة الفنية والتألق السينمائي

 

بدأت ميمي شكيب مشوارها السينمائي عام 1934 بفيلم "ابن الشعب"، ثم توالت أدوارها، حيث شاركت في أكثر من 150 فيلمًا، معظمها من كلاسيكيات السينما المصرية. برعت في تقديم الأدوار المركبة، مثل الزوجة الأرستقراطية المتسلطة، والسيدة الشعبية القوية، وحتى دور القوادة، الذي أدته ببراعة جعل الجمهور يكره الشخصية، ويحب الممثلة.

 

من أشهر أفلامها: "نشالة هانم"، "أنت حبيبي"، "دعاء الكروان"، "دهب"، "الراقصة والسياسي"، "السلخانة".

 

واشتهرت بأسلوبها الخاص في الأداء الذي يجمع بين الرصانة والحدة، ما جعلها واحدة من أعمدة الأداء النسائي في السينما المصرية خلال الخمسينات والستينات.

زيجات متعددة وحب حقيقي واحد

 

تزوجت ميمي شكيب ثلاث مرات، لكن أشهر زيجاتها كانت من الفنان الكبير سراج منير عام 1942، بعد قصة حب قوية واجهت في بدايتها اعتراضات من عائلتها، خصوصًا شقيقها الأكبر.

 

وقد شكل زواجهما ثنائيًا فنيًا ناجحًا، واستمر حتى وفاة سراج منير في عام 1957، وكان لهذه الخسارة أثر بالغ في حياتها، حيث لم تتزوج بعده أبدًا.

 

أما زيجاتها السابقة، فكانت الأولى من رجل أرستقراطي يكبرها بـ20 عامًا، ولم يدم الزواج طويلًا بسبب الخلافات، ثم تزوجت من رجل أعمال يُدعى جمال عزت، واستمرت العلاقة لفترة وجيزة قبل الانفصال.

قضية الآداب التي دمّرت حياتها

 

في منتصف السبعينات، تورطت ميمي شكيب في واحدة من أكثر القضايا التي هزّت الوسط الفني، عُرفت إعلاميًا بـ "قضية الدعارة الكبرى"، واتُّهمت فيها بتسهيل الدعارة من خلال شبكة تعمل في أحد الأحياء الراقية بالقاهرة.
ألقي القبض عليها مع عدد من الفنانات، وظلت قيد التحقيق عدة أشهر، قبل أن يُخلى سبيلها لعدم كفاية الأدلة.

 

ورغم البراءة القانونية، إلا أن هذه القضية أنهت فعليًا مسيرتها الفنية، حيث رفض المنتجون والمخرجون التعاون معها، وابتعد عنها زملاؤها في الوسط، وبدأت مرحلة الانعزال والنسيان.

النهاية المأساوية والرحيل الغامض

 

في 20 مايو 1983، صُدم الوسط الفني بخبر وفاة ميمي شكيب في ظروف غامضة، بعد العثور عليها ملقاة من شرفة شقتها في منطقة قصر النيل بوسط القاهرة.
 

ورغم فتح تحقيق موسّع، لم يُعرف حتى اليوم ما إذا كانت الوفاة انتحارًا أم جريمة قتل، حيث قُيّدت القضية ضد مجهول.

 

عانت ميمي في سنواتها الأخيرة من اضطرابات نفسية، ودخلت أحد المصحات لفترة للعلاج، ولم تقدّم سوى أعمال محدودة، كان آخرها فيلم "السلخانة" عام 1982، قبل عام واحد فقط من وفاتها.

مقالات مشابهة

  • توجيه إسرائيلي عاجل بالإخلاء الفوري في جنوب لبنان
  • رئيس مجلس الشيوخ ينعى شقيق المستشار عدلي منصور
  • رئيس الشيوخ ينعى شقيق المستشار عدلي منصور: فقد جلل وألم كبير
  • ماهر فرغلى: الإخوان في فرنسا يسيطرون على 240 مسجدا
  • الشيوخ يناقش تعديل قانون تقسيم الدوائر الانتخابية.. السبت
  • تعيين محمد كنانة مديرا للمركز الوطني لتطوير المناهج
  • ميمي يشعل الجدل حول انتقاله للزمالك المصري (فيديو)
  • صلاة الشكر .. حكمها ودعائها وشروط صحتها
  • في ذكرى وفاتها.. لغز وفاة ميمي شكيب ودخولها السجن
  • في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة