استعدادًا لمباراة العودة مع الفلبين.. منتخبنا الوطني يباشر تدريباته في مانيلا (صور)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
باشر المنتخبُ الوطنيّ خوض أولى وحداته التدريبيّة في العاصمةِ الفلبينية مانيلا، اليوم السبت، في ملعب ريزال التذكاري الذي سيحتضن مواجهةَ الإياب بين العراق والفلبين في الـ26 من الشهر الحالي ضمن التصفياتِ المزدوجة المؤهلة لنهائياتِ كأس آسيا 2027 و كأس العالم 2026.
تدريباتُ اليوم حضرها رئيسُ الاتحاد العراقيّ لكرة القدم عدنان درجال والنائب الثاني يونس محمود، و عضو الاتحاد أحمد الموسوي، وشارك فيها جميعُ اللاعبين الـ27.
يتبع..
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
العمراني مراسل الجزيرة يروي لـ"اليوم" تجربة مشاركته في سفينة "العودة" على غرار السفينة مادلين (فيديو)
في سياق تفاعلات قضية السفينة مادلين لكسر الحصار عن غزة قال مراسل شبكة الجزيرة بالمغرب، عبد المنعم العمراني، إن إسرائيل تنزعج دائما من سفن أسطول الحرية، وتحاول التخلص من نشطائها في أسرع وقت ممكن وترحلهم إلى بلدانهم الأصلية، تفاديا لأن تثير قضيتهم ضجة إعلامية إذا وصلت إلى المحاكم.
وتحدث العمراني، في حوار مع اليوم 24 ضمن برنامج « لقاءات »، عن تجربة مشاركته في سفينة « العودة »، كصحافي، والتي انطلقت في يوليوز 2018 من ميناء باليرمو بإيطاليا، وعلى متنها 18 ناشطا وأربعة صحفيين، إضافة إلى حمولة رمزية من الأدوية والمساعدات الغذائية.
تداهمها القوات الإسرائيلية وتقتاد طاقمها نحو ميناء أشدود، في واقعة مشابهة لتجربة سفينة « مادلين ».
حسب العمراني فان « نفس السيناريو يتكرر دائما ».
وروى أن نشطاء سفينة « العودة » التي شارك فيها بعد وصولهم إلى ميناء أشدود في يوليوز 2018، وجدوا سفنا اخرى محجوزة من طرف القوات الإسرائيلية، بعد أن حاولت بدورها كسر الحصار المضروب على قطاع غزة.
وقال العمراني إنه كان يستبق الأحداث وهو يتابع أخبار سفينة « مادلين »، متذكرا أبرز اللحظات التي عاشها إلى جانب نشطاء سفينة « العودة »، قبل أن تتم « قرصنتها » وتعنيف طاقمها من طرف جنود ملثمين ومدججين بالأسلحة، بينما كانت تبحر في المياه الدولية.
وكشف مراسل شبكة الجزيرة بالمغرب لليوم24 عن تفاصيل الرحلة التي دامت لتسعة أيام، والاستعدادات التي سبقت الإبحار من جزيرة صقلية الإيطالية، والتي قال إنها شملت التدرب على كل ما يتعلق بكيفية التعامل مع الرحلات البحرية، إضافة إلى كيفية التصرف في حال التعرض لهجوم من القوات الإسرائيلية. كما تحدث العمراني ضمن الحوار، عن مجريات عملية الاستنطاق « السوريالية » التي خضع لها قبل أن يتم ترحيله.
كلمات دلالية الجزيرة عبد المنعم العمراني غزة كسر الحصار