“الجودو” : دورة محمد بن حمد للفنون القتالية” محطة لاختيار المنتخب لـ”خليجية الشباب”
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للجودو عن بدء التحضيرات الفعلية للجنة الفنية بالاتحاد للمشاركة في “دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب”، والتي تستضيفها الإمارات من 16 أبريل، إلى 2 مايو المقبلين.
وستكون المشاركة في دورة محمد بن حمد الرمضانية الثالثة للفنون القتالية، التي ينظمها نادي الفجيرة للفنون القتالية، وتقام من 31 مارس الحالي، إلى 2 أبريل المقبل، محطة اختيار منتخبي الناشئين، والناشئات للمشاركة في المعسكر الخارجي الذي يقام استعدادا للبطولة.
وقال محمد جاسم أمين السر المساعد، مسؤول نشاط الجودو المحلي بالاتحاد، أن برنامج اعداد المنتخب سيستمر كما هو، حيث تم اعتماد إقامة المعسكر الخارجي لمنتخبي الناشئين، والناشئات في مدينة القيروان التونسية من 13 أبريل المقبل، وحتى 23 من الشهر نفسه، وذلك عقب عطلة عيد الفطر، مباشرة لمدة 10 أيام.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.