"وصفة بسيطة "طريقة عمل الكنافة بالفراولة بأقل التكاليف فى البيت
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
الكنافة بالفراولة من ألذ الحلويات الرمضانية التي لا يختلف عليها عشاق الحلويات، وهناك من لا يستطيع الاستغناء عنها طوال أشهر السنة، الكنافة من الحلويات المصرية القديمة الشهيرة جدًا، وتختلف حسب ذوق الأشخاص، وأيضًا حسب البلد التي تقدمها مثل الكنافة النابلسية المشهورة في بعض البلاد العربية مثل تونس والمغرب وذلك لأن الكنافة لها أكثر من طريقة للتحضير.
توفر بوابة الفجر طريقة تحضير الكنافة بالفراولة بأقل التكاليف، وتعتبر الكنافة من الحلويات المصرية القديمة، ويفضل العديد من الأشخاص تناول الكنافة خاصة خلال شهر رمضان الكريم، ويمكن تناول الكنافة سادة، أو وضع الحشوات المختلفة مثل الكريمة والمكسرات التي تضيف مذاق شهي وغني.
طريقة عمل لقمة القاضي.. بهذه المكونات اهلا رمضان.. طريقة عمل الكنافة بالشوكولاتة في البيت تعرف على طريقة عمل الهريسة الأردنية كنافة بالفراولة مكونات تحضير الكنافة بالفراولة½ كيلوجرام كنافة شعيرية¾ كوب سمنة مذابة5 ملعقة كبيرة سكر بودرة½ كيلوجرام فراولة
كيفية تحضير الكريمة
180 جرام كيس كريم شانتيه كبير500 ملل حليب1 ملعقة صغيرة خلاصة الفانيلاتحضير صوص الفراولة
2 كوب فراولة مجمدة1 كوب سكر½ عصير ليمونة1 ملعقة كبيرة نشاء¼ كوب ماءكيفية تحضير الشربات
3 كوب ماء3 كوب سكر½ عصير ليمونة1 ملعقة صغيرة خلاصة الفانيلا الكنافة بالفراولة طريقة تحضير الكنافة بالفراولة بسهولةأزيلي الجزء الأبيض من داخل الفراولة ثم قطعيها إلى شرائحفي وعاء كبير، ضعي الكنافة والسمنة والسكر وقلبي جيدًا ثم ضعي الكنافة في وعاء كبير على نار هادئة واستمري في التقليب حتى يصبح لونها ذهبيًا ضعي في وعاء على النار الفراولة والسكر واتركي الخليط حتى يثخن قليلًا، ثم خففي النار واتركيه يغلي لمدة 10 دقائق ويتسبك جيدًاأضيفي عصير الليمون فوق شرائح الفراولة وقلبي جيدًا. ثم اخلطي الماء والنشاء في كوب وأضيفيه فوق الفراولة وقلبي جيدًا لحين الحصول على قوام مناسباتركي صوص الفراولة تبرد قليلًا، ثم ضعيها في الخلاط واضربيها جيدًا لتحصلي على القوام المناسب للصوصثم اخلطي الكريم شانتيه والحليب في وعاء عميق لحين الحصول على قوام كريمي ثم أضيفي الفانيليا واخلطي جيدًاأضيفي صوص الفراولة فوق الكريمة واخلطي من جديدلتحضير الشربات، ضعي الماء والسكر وعصير الليمون والفانيليا في وعاء على النار وقلبي جيدًا واتركي الخليط على النار لمدة 15 دقيقة، ثم ارفعيه جانبًافي وعاء أو قالب كما تحبين، ضعي طبقة من الكنافة ثم طبقة من الشربات وطبقة من الكريمة وطبقة من شرائح الفراولةضعي الطبقة الأخيرة من الفراولة وباقي كمية الشربات وزيني الكنافة بشرائح الفراولة ثم قدميها.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
يعاني بعض الناس من حرج داخلي يمنعهم من الدعاء، ظنًا منهم أن الدعاء لا يصح إلا بكلمات منمقة أو عبارات محفوظة تشبه ما يقوله العلماء والدعاة، فيتوقفون عن الدعاء، ويتساءلون في صمت: ماذا نفعل إذا كنا لا نحسن الدعاء؟.
وهوشعور لا أساس له من الصحة، فالدعاء عبادة قلبية قبل أن يكون صياغة لغوية، والله سبحانه وتعالى قريب يجيب من دعاه، ويسمع شكواه مهما كانت بسيطة أو غير مرتبة.
الدعاء الحقيقي هو ما يخرج من القلب بصدق، دون تكلف أو تصنع، وباللغة التي يشعر بها الإنسان ويعبر بها عن ضعفه وافتقاره إلى الله. فليس مطلوبًا من المسلم أن يتحدث مع ربه ببلاغة أو أسلوب معين، بل المطلوب أن يكون صادقًا، حاضر القلب، متأدبًا مع الله.
وقد دلَّت النصوص الشرعية على أن الله يحب من عبده أن يناجيه بضعفه واحتياجه، وأن يقف بين يديه منكسرًا، مهما كانت كلماته بسيطة أو عامية، فالله يعلم السر وأخفى.
«القريب المجيب».. اسم من أسماء الله الحسنى
من أسماء الله الحسنى القريب والمجيب، وهو ما يبعث الطمأنينة في قلب الداعي، ويؤكد أن الله سبحانه لا يحتاج إلى وسطاء، ولا إلى ألفاظ معقدة، بل يقترب من عبده إذا دعاه، كما قال تعالى:﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [البقرة: 186].
ولهذا فإن الدعاء أثناء الطواف أو الصلاة أو في أي وقت لا يحتاج إلى كتيب أو نص محفوظ، بل يكفي أن يقول العبد ما في قلبه، وأن يصدق في رجائه.
ومن رحمة النبي ﷺ بأمته أنه علّمهم أدعية جامعة تختصر الخير كله، ومن ذلك الدعاء العظيم الذي علّمه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، ويجمع خيري الدنيا والآخرة.
روت السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علّمها أن تقول:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا».
لماذا يُعد هذا الدعاء كنزًا؟
هذا الدعاء يُعد من جوامع الدعاء؛ لأنه:
يشمل خير الدنيا والآخرة
يستعيذ من كل شر ظاهر وخفي
يجمع بين طلب الجنة والبعد عن النار
يفوض الأمر كله إلى الله في كل قضاء وقدر
ولهذا نصح العلماء بالمداومة عليه، خاصة لمن لا يحسن الدعاء أو لا يعرف ماذا يطلب.
الدعاء ليس اختبارًا لغويًا
ويؤكد أهل العلم أن الدعاء لا يُقاس بجمال الألفاظ، وإنما بصدق القلب، فالله سبحانه لا ينظر إلى فصاحة اللسان، وإنما إلى خشوع القلب وحضور النية، وقد يكون دعاء بسيط نابع من القلب أقرب للإجابة من دعاء طويل بلا روح.