الجميّل: لم نُعطِ جوابًا نهائيًا للودريان بانتظار التشاور بين أفرقاء المعارضة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الجميّل لم نُعطِ جوابًا نهائيًا للودريان بانتظار التشاور بين أفرقاء المعارضة، رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل،بحسب ما نشر موقع آخر الأخبار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجميّل: لم نُعطِ جوابًا نهائيًا للودريان بانتظار التشاور بين أفرقاء المعارضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجميّل: لم نُعطِ جوابًا نهائيًا للودريان بانتظار التشاور بين أفرقاء المعارضة وتم نقلها من موقع آخر الأخبار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجمی ل
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية يقر بفشل العدوان على غزة.. وصل لطريق لمسدود
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، إن حكومة نتنياهو فشلت في قطاع غزة وإن "الحرب وصلت إلى طريق مسدود"، داعيا لإنهائها من أجل استعادة الأسرى.
وأضاف "ما نقوم به الآن (في غزة) لا ينجح، الحرب وصلت إلى طريق مسدود"، مبينا أنه "حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة، القيادة يجب أن تعرف متى تغيّر الاستراتيجية عندما تتوقف عن النجاح".
وأردف: “ليس من الصواب أن نترك مقاتلي الجيش الإسرائيلي داخل غزة ليكونوا أهدافا لمزيد من الهجمات”.
وذكر لبيد أنه “لم يعد أحد يفهم ما الذي نكسبه من هذا كله"، مضيفا أنه "آن الأوان لإعادة الأسرى، التوصل إلى صفقة، وإنهاء القتال".
كما جدد لبيد دعوته إلى “إشراك مصر في إدارة قطاع غزة كجزء من ترتيبات ما بعد الحرب”.
وأوضح “يجب أن نسمح لمصر بإدارة القطاع، بينما يعيد الجيش الإسرائيلي تموضعه على محيط غزة، من أجل ردع التهديدات، ومنع التهريب، وخنق بنية حماس اقتصاديًا”.
وأضاف: “سنقضي على حماس، لكن ليس عبر استنزاف جنودنا داخل القطاع، بل عبر الحنكة، والتنظيم، والتوقيت السليم”.
وجاءت تصريحات لابيد عقب مقتل سبعة من جنود الاحتلال حرقا داخل ناقلة جند، سقطوا في كمين محكم نفذته “كتائب القسام"، الثلاثاء، في خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أثار ردود فعل غاضبة ضد حكومة بنيامين نتنياهو.
واتهم أهالي العسكريين الـ7 قيادة الجيش بالإهمال الجسيم ما أدى لمقتل أبنائهم، ودعوا إلى إجراء تحقيق فوري في الحادثة.
وتُقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 188 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.