خالد أبو بكر: الدفع بسيدات من أسر الشهداء بمجلس النواب يعكس وعيا إنسانيا كبيرا
تاريخ النشر: 15th, October 2025 GMT
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن ما تنعم به مصر اليوم من استقرار وأمن لم يكن ليتحقق لولا دماء الشهداء التي روت تراب الوطن، مؤكدًا أن اللحظة الراهنة تستوجب استحضار فضلهم والوفاء لأسرهم التي تحملت الفقد والألم بصبر وعزة.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج آخر النهار، عبر قناة النهار، أن البرلمان القادم يجب أن يكون برلمان الوفاء، وأن يفتح أبوابه على مصراعيها لسيدات مصر من أسر الشهداء اللاتي يستحققن التقدير والاحترام، فهنّ "أصحاب الفضل علينا جميعًا"، لأن تضحيات أسرهن كانت الثمن الحقيقي لبقاء الدولة واستقرار مؤسساتها.
وشدّد الإعلامي على أن من بادر بترشيح سيدات من أسر الشهداء في القوائم الانتخابية يستحق التقدير، واصفًا الخطوة بأنها محترمة وتعبر عن وعي سياسي وإنساني كبير، مضيفًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي لطالما أكد في كلماته أن “سلام الشهيد هو البداية لكل إنجاز”، داعيًا إلى جعل ذلك تقليدًا دائمًا في كل المحافل الوطنية.
وأكد أن ما تنعم به مصر اليوم من استقرار وأمن لم يكن ليتحقق لولا دماء الشهداء التي روت تراب الوطن، مؤكدًا أن اللحظة الراهنة تستوجب استحضار فضلهم والوفاء لأسرهم التي تحملت الفقد والألم بصبر وعزة.
ولفت إلى أن البرلمان القادم يجب أن يكون برلمان الوفاء، وأن يفتح أبوابه على مصراعيها لسيدات مصر من أسر الشهداء اللاتي يستحققن التقدير والاحترام، فهنّ "أصحاب الفضل علينا جميعًا"، لأن تضحيات أسرهن كانت الثمن الحقيقي لبقاء الدولة واستقرار مؤسساتها.
وشدّد الإعلامي على أن من بادر بترشيح سيدات من أسر الشهداء في القوائم الانتخابية يستحق التقدير، واصفًا الخطوة بأنها محترمة وتعبر عن وعي سياسي وإنساني كبير، مضيفًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي لطالما أكد في كلماته أن “سلام الشهيد هو البداية لكل إنجاز”، داعيًا إلى جعل ذلك تقليدًا دائمًا في كل المحافل الوطنية.
اقرأ المزيد..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي خالد أبو بكر مصر أصحاب الفضل أسر الشهداء سيدات من أسر الشهداء
إقرأ أيضاً:
انتخاب أول عُماني عضوًا بمجلس إدارة "المنظمة الدولية للمؤتمرات"
مسقط- الرؤية
اُنتخب خالد بن وليد الزدجالي مدير مكتب عُمان للمؤتمرات بوزارة التراث والسياحة، عضوا في مجلس إدارة المنظمة الدولية للمؤتمرات والاجتماعات ICCA ممثلاً عن منطقة الشرق الأوسط، ليكون بذلك أول عُماني يتولى هذا المنصب الدولي.
ويأتي هذا الانتخاب تقديرا لجهود وزارة التراث والسياحة ممثلة في مكتب عُمان للمؤتمرات في تطوير قطاع سياحة المؤتمرات والحوافز، و في تعزيز حضور سلطنة عُمان دولياً كوجهة رائدة لاحتضان المؤتمرات وفق المعايير والمستويات العالمية.
وسيُسهم هذا التمثيل في تعزيز تبادل الخبرات والتعاون الدولي في القطاع مع الدول والمؤسسات الأعضاء في المنظمة التي تعتبر مرجعا مهما لقطاع المؤتمرات، وتعد أهم وأبرز المؤسسات العالمية في إدارة هذا القطاع المهم والإشراف عليه، إلى جانب الترويج لسلطنة عُمان كوجهة متميزة لاستضافة المؤتمرات والفعاليات العالمية مما يساهم في استقطاب المؤتمرات الدولية والإقليمية في مختلف القطاعات، خصوصا تلك التي تم التركيز عليها في رؤية عُمان 2040، الأمر الذي يسهم في تنويع ونمو العائد الاقتصادي، كون أن سياحة المؤتمرات والحوافز تعتبر نمطا صاعدا في قطاع السياحة العالمية وذات تأثير كبير في المردود الاقتصادي وتستهدف النخب وكبرى المؤسسات العالمية في شتى المجالات.
ويسهم هذا التمثيل في التعريف بمقومات سلطنة عُمان المختلفة والأنماط السياحية المتنوعة فيها والتجارب والمنتجات والبنية الأساسية والمنتجعات والمنشآت التي تلبي مختلف الرغبات والتطلعات والاهتمامات، خصوصا في جانب سياحة المؤتمرات والحوافز والاجتماعات مما سيعمل على زيادة التدفق السياحي واستقطاب الأسواق العالمية المختلفة إلى سلطنة عُمان.