سلّطت دراسة أميركيّة أُجريت مؤخّرا الضّوء على الدّول العشر الأولى في العالم التي تستورد سيّارات من الدّرجة المستردّة، او المعروفة ب Salvaged، من الولايات المتّحدة الأميركيّة. وقد احتلّ لبنان المرتبة السّادسة عالميّا ضمن لائحة تضمّ نيجيريا والمكسيك وجورجيا وغيرها من الدّول.

تجدر الاشارة الى انّ السّيارات المستردّة او Salvaged هي سيّارات قد تعرّضت لحوادث كبيرة وأضرار بالغة لا يمكن إصلاحها، ممّا يجعلها غير صالحة للسّير.

وتمثّل هذه السّيارات خطرا جدّيا على السّلامة العامة، وهي تشكّل خطرا على حياة الركّاب اذ انّها عُرضة لحوادث مميتة.

تجدر الاشارة انّ القانون يحظر استيراد المركبات غير الصالحة للسير كتلك التي تعرّضت للصّدم او الغرق او التلحيم او التآكل. 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

فرنجية اصّر وتقصّد وهذا ما حصل

قال مصدر نيابي معارض مقرّب من الإعلام في لبنان إن "تيار المردة" تقصد أمس الطلب من معظم وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والمواقع الإلكترونية التي لديها خدمة البث المباشر نقل كلمة رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية في ذكرى حادثة إهدن، حتى أن عددا من وسائل الإعلام التي تعتبر "سيادية" وذات توجه سياسي بعيد كل البعد عن سياسة وخط "المردة" نقلت الكلمة، بعد تمني جهاز الإعلام في "المردة".  
ولفت المصدر الى أن المرشح الى رئاسة الجمهورية سليمان فرنجية كان مصرا على أن يستمع الى كلمته العدد الأكبر من الجمهور المسيحي بشكلٍ عام والماروني بشكلٍ خاص، حيث حملت الكلمة رسائل الى الأحزاب المسيحية اليمينية، والشخصيات المارونية المستقلة، والى "التيار الوطني الحر" الحليف السابق لـ"المردة" ، وحملت إيجابيات مطمئنة للمجتمع المسيحي وأمنه، وكان يهدف من خلالها فرنجية الى الإنفتاح نوعاً ما على هذه المجموعات بعدما كان ترشيحه أتى من "الثنائي الشيعي" وأُخذت عليه هذه القضية".


المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • مقدمات النشرات المسائية اليوم
  • بيرم من باريس: لبنان لا يُحكم من طائفة ولا من حزب
  • البيان الأميركي الفرنسي جدَّد المظلة الدولية حول لبنان
  • أي لبنان ستعمل له مارين لوبين؟
  • دولار مزوّر في لبنان.. إليكم الفئة
  • عميد بلدية طبرق: الأهالي يشتكون من ارتفاع أسعار الأضاحي.. والأغنام المستوردة لم تصل بعد
  • معاناة خرساء.. حتى الحيوانات تدفع ثمن ويلات الحرب
  • فرنجية اصّر وتقصّد وهذا ما حصل
  • تفاصيل ميدانية.. هل بإمكان إسرائيل تدمير حزب الله عسكرياً؟
  • ما بين عين التينة ومعراب حوار من نوع آخر!