لبنان ٢٤:
2025-08-01@07:33:12 GMT
هذا مصير حزب الله.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ!
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
نشر معهد "ألما" الإسرائيلي للدراسات الأمنية تقريراً جديداً توقف فيه عند نتائج الإنتخابات البلدية التي شهدها لبنان خلال شهر أيار الجاري، مشيراً إلى أنَّ "الاستحقاق الذي حصل يشكل مؤشراً جديداً على أنَّ حزب الله باقٍ، كما أن الكلام عن أن الحزب ضعف بشكلٍ كبيرٍ بعد الحرب ليس أمراً مُطلقاً". التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" يقول إنه "يمكن اعتبار الإنتخابات الاخيرة بمثابة دليل على الحفاظ على قوة حزب الله المدنية، وهي القوة التي تساهم في تمكين قوته العسكرية"، وتابع: "من المحتمل أن تُصعّب روح الانتخابات البلدية على الحكومة اللبنانية، التوفيق بين التصريحات والحديث عن إضعاف قوة حزب الله العسكرية، وبين اتخاذ إجراءات جادة لإضعاف قوة حزب الله العسكرية فعلياً".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: إقرأوا آخر تقریر تقریر إسرائیلی المجلس البلدی مع إسرائیل حزب الله فی بیروت ة لبنانی ما قاله هذا ما التی ت
إقرأ أيضاً:
بفيديو جديد... هذا ما قاله أدرعي عن حزب الله!
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، مساء اليوم، عبر حسابه على منصة "إكس":"توجّهون التحية لغزّة، وتنسون بيروت، وصيدا، وصور، وطرابلس… تنسون أنّ الحرب التي تمدحونها أحرقت خضار الجنوب، وقطعت أوتار الحياة فيه، وما زال أبناؤه يدفعون الثمن، لا من أجل ما يسمى ״المقاولة"، بل من أجل أجندة حزب الله ومن خلفه مشروع لا يعترف لا بلبنان ولا بشعبه".
تابع: "تحيتكم تواطؤ مع مشروع دموي يريد للبنان أن يبقى حطبًا لنار لا تخصّه".
ختم: "ويلٌ لشعبٍ لا يعرف مصلحة بلده، ويهتف خلف شعارات لا تقوده إلا للهاوية".
توجّهون التحية لغزّة، وتنسون بيروت، وصيدا، وصور، وطرابلس…
تنسون أنّ الحرب التي تمدحونها أحرقت خضار الجنوب، وقطعت أوتار الحياة فيه، وما زال أبناؤه يدفعون الثمن، لا من أجل ما يسمى ״المقاولة"، بل من أجل أجندة حزب الله ومن خلفه مشروع إرهاب لا يعترف لا بلبنان ولا بشعبه.
تحيتكم تواطؤ… pic.twitter.com/1FmyngGIXP
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام