خسر منزله في الحرب.. أيمن زيدان يكشف عمله مضطراً في “باب الحارة”
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان السوري أيمن زيدان أنّ الظروف الاقتصادية دفعته إلى قبول المشاركة في الجزء السابع من “باب الحارة”.
وقال خلال حلوله ضيف برنامج “بو شعيل” من تقديم الفنان الكويتي نبيل شعيل على تلفزيون “الراي”، انّه خسر منزله وكل ما يملك بسبب الحرب في بلاده، فاضطر إلى العمل في “باب الحارة” عام 2015.
وأشار إلى أنّ “تحويشة عمره” ذهبت أدراج الرياح، وأنّ مسكنه كان في منطقة خارج “سيطرة الدولة” وتحوّل بيد المسلحين إلى “محكمة شرعية”.
وشدّد الممثل القدير على عمله بجهد وإخلاص وإحترام في المسلسل، على الرغم من العمل فيه مضطراً. وعلى الصعيد الفني أيضاً، كشف زيدان عن اعتماده على الكثير من صفات جدّه، في بناء شخصية “مفيد الوحش” في مسلسل “نهاية رجل شجاع”.
أيمن زيدان #مع_بوشعيل: خسرت كل ما أملك في سورية بسبب الحرب.. والظروف الاقتصادية أجبرتني على المشاركة في #باب_الحارة @nabeelshuail
البرنامج برعاية:@zainkuwait@royalpharmacykw@atyabalmarshoud#الراي_قمرنا #رمضان_2024 #تلفزيون_الراي #مع_بوشعيل pic.twitter.com/5CWA6tfK4I
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باب الحارة
إقرأ أيضاً:
النرويج تؤكد أن “إسرائيل” ترتكب في غزة سابقة خطيرة في انتهاك حقوق الإنسان
الثورة نت/..
أكد وزير التنمية الدولية النرويجي، آسموند أوكروست، أن “إسرائيل” تخلق “سابقة خطيرة” في انتهاك قوانين حقوق الإنسان الدولية في قطاع غزة، مما يزيد من خطورة الوضع في العالم.
وقال أوكروست، بحسب ما نقلت صحيفة “الجارديان” البريطانية، اليوم السبت، “إن النرويج كانت واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية العام الماضي.. ومنذ عام ونصف، شهدنا تراجعا كبيرا في احترام القانون الدولي في الحرب على غزة، وفي الأشهر الأخيرة أصبح الوضع أسوأ من أي وقت مضى، لذلك من المهم للغاية بالنسبة للحكومة النرويجية أن تحتج وتدين هذا الانتهاك الواضح”.
وأضاف: “أفعال “إسرائيل” لا تساهم فقط في تدهور الكارثة الإنسانية في غزة، بل تشكل تهديدا عالميا للمستقبل.. ونحن قلقون جدا من أن يتم استخدام الغذاء كأداة حرب، ويتم منع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من دخول مناطق الحرب”.
وتابع أوكروست: “نحن خائفون جدا من أن هذا قد يكون معيارا دوليا جديدا، مما سيجعل العالم أكثر خطرا لنا جميعا”.
ولفت إلى أن صندوق النفط النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، قد وضع 11 شركة تدعم الكيان الإسرائيلي على قائمة سوداء.
وتوقع أن يرفض البرلمان النرويجي في الأسبوع المقبل دعوات لوقف استثمار الصندوق في الشركات التي تبيع منتجات وخدمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن الصندوق يجب ألا يستثمر في أي شيء يساهم في انتهاك القانون الدولي.
وأشار الوزير النرويجي إلى أن قرار بلاده بالاعتراف بدولة فلسطين في مايو 2024 كان “لإرسال رسالة أمل”، وحث المواطنين في أوروبا على الاستمرار في الاحتجاج والحفاظ على الإيمان بالسياسة.