ضمن التقليد الشهري لمتاحف الآثار على مستوى الجمهورية، تم اختيار قطع شهر مارس الجاري، وذلك عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ما يأتي في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية حضارية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثرية لدى جميع فئات المجتمع.

 

القبض على 11 شخصا لتنقيبهم عن الآثار في الشرقية والإسماعيلية سامح أنس: "أكسا مصر" تبني استراتيجية بيئية متكاملة للحد من الآثار السلبية على البيئة

ووقع اختيار الجمهور هذا الشهر على القطع الأثرية التي تسلط الضوء على العديد من المناسبات التي يشهدها هذا الشهر، وأبرزها الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، وحلول شهر رمضان المبارك.

 

المتحف الإسلامي:

يعرض المتحف نسخة من المصحف الشريف أوراقه مزينة بزخارف مذهبة. يرجع المصحف إلى العصر المملوكي وهو باسم السلطان جقمق

 

المتحف القبطي:

يعرض غطاء صندوق بخور مزين بكتابات باللغة القبطية واليونانية من الداخل والخارج، من القرن السادس الميلادي.

 

متحف شرم الشيخ:

 يعرض تاج برأس المعبودة حتحور، ربة الجمال والحب والخصوبة، بوجه سيدة وأذنى بقرة وفوق رأسها واجهة معبد.

 

 متحف الأسكندرية القومي:

يعرض مشكاة  زجاجية العصر المملوكي، مزينة بخطوط رفيعة حمراء رقبتها عليها زخارف نباتية و نص كتابي "عز لمولانا السلطان الملك".

 

متحف المجوهرات الملكية بالأسكندرية:  

يعرض توكة لتزيين الشعر للأميرة فوزية مصنوعة من البلاتين مرصعة بالماس يتوسطها اسم الأميرة.    

 

متحف الغردقة القومي:    

يعرض لوحة زيتية للأميرة فاطمة إسماعيل، إحدى بنات الخديوى إسماعيل، والتي تميزت بحبها للخير ومساهمتها في الأعمال الخيرية.

 

المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية:

يعرض تمثال من العصر الروماني مصنوع من الرخام يصور الإلهة إيوثينيا زوجة النيل وهي مستلقية على جانبها الأيسر، مستندة بذراعها على تمثال أبي الهول وتحمل في إحدى يديها زهرة اللوتس، وفي اليد الأخرى إناء به مياه النيل المقدسة، وحولها مجموعة من ثمانية أطفال.

 

متحف المركبات الملكية ببولاق: 

يعرض بورتريه نصفي للأميرة جشم أفت هانم، إحدى زوجات الخديوي إسماعيل، وهي رائدة في تعليم الفتيات حيث أنها أول امرأة تنشىء مدرسة حكومية لتعليم الفتيات بالمجان عام ١٨٧٣.

 

 متحف قصر المنيل:

 يعرض عمود للطعام من النحاس المطلي بالذهب مكون من خمس أطباق عليها زخارف نباتية.

 

 متحف مطار القاهرة الدولى صالة 3:

يعرض تمثال من البرونز العصر المتأخر يصور المعبودة إيزيس جالسة ترضع إبنها حورس.

 

متحف مطار القاهرة الدولي صالة 2:

يعرض نسخة من مصحف شريف من القرن 19،  ذو غلاف من الجلد زينت أول صفحتين منه بزخارف نباتية دقيقة.

 

متحف السويس القومي:  

يعرض رأس تمثال من الجرانيت الأسود  للمعبودة حتحور، رمز الحب والعطاء والأمومة .

 

متحف الإسماعيلية :

يعرض الجزء العلوي من حاملة قناديل من النحاس الأصفر، على شكل قبة مزخرفة بالتخريم تتخللها ألقاب أحد أمراء المماليك.

 

متحف أثار طنطا :

يعرض تمثال من البرونز يصور الإلهة إيزيس من العصر المتأخر جالسة ترضع الطفل حورس.

 

متحف ركن فاروق بحلوان :

يعرض أحد مقتنيات الملك فاروق، وهو صندوق من الخشب، بأشرطة ملونه يحليها زخارف لرموز فرعونية وكتابات بالخط الهيروغليفي من ضمنها خرطوش باسم الملك أمنحتب الثالث.


 

متحف كفر الشيخ :

يعرض تمثال من البرونز للمعبودة إيزيس الربة الحامية و الأم العطوفة على ولدها حورس بعد مقتل أبيه أوزير على يد عمه ست.

 

متحف سوهاج القومي :

يعرض مصحف من عام 1242 هـ من الجلد له غلاف مزين بأزهار مرسومة باللاکیه، ومزين بزخارف نباتية مذهبة وملونة.

 

متحف الوادى الجديد :

يعرض سجادة صلاة من الصوف تمثل طراز جورديز، من العصر العثماني.


 

متحف تل بسطة:

يعرض تمثال للمعبودة باستت ربة الخصوبة والحب وكانت حامية للمرأة الحامل.

 

متحف كوم أوشيم:

يعرض أربعة تماثيل رؤوس لسيدة من الفخار المجوف بدون جسم ويظهر فيها تصفيف الشعر، وهو أحد مكتشفات منطقة كيمان فارس بالفيوم من العصر اليوناني.


 

متحف ملوي:

يعرض تمثال من العصر اليوناني الروماني من الحجر الجيري لبيبى عنخ وزوجتة وهى تحيط زوجها بذراعها.

.

 

متحف الشرطة القومي:

يعرض مدفع رمضان، والذي بستخدم كوسيلة لتنبيه الصائمين فى شهر رمضان المبارك بوجوب الإفطار.

 

متحف مطروح:

يعرض لوحة من الأسرة الثامنة عشر من الحجر الجيري للملك تحتمس الرابع وهو يقدم الزهور للمعبودة إيزيس.


 

متحف الأقصر للفن المصرى القديم:

يعرض تمثال للملك مرنبتاح يعود في الأصل للملك أمنحتب الثالث يظهر هذا في ملامح الملك، ويظهر خلف الساق اليسرى للتمثال , نقش يصور أخته بنت عنات.

 

متحف ايمحتب:

يعرض ناووس من الأسرة الخامسة مصنوع من الحجر الجيري بداخلة تمثال لرجل  يدعي مري وزوجته بببتي، مما يبرز دور المرأة في مساندة زوجها.
 

متحف التحنيط:

يعرض تمثال من الخشب للإلهة نفتيس والتي كانت مسئولة مع الإلهة إيزيس عن نقل وحماية الموكب الجنائزي للمتوفي أثناء رحلتة للعالم الآخر.


 

متحف جاير أندرسون:

يعرض ثريا من النحاس مضلعة تتكون من طارة لتعليق القناديل وقبة تنتهي بهلال .


 

متحف النوبة:

يعرض تمثال للملكة "شانكدخيتي" برفقة الأمير الذي يرفع ذراعه ويضع يده خلف تاج الملكة، وتقبض بيدها اليمنى على صولجان الحكم. وتعد هذه الملكة هي الأولى التي مارست السلطة في مروي في فترة القرن الثاني قبل الميلاد.  



 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: متحف القبطي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك متاحف الآثار القرن السادس مشكاة للغة مواقع التواصل الإجتماعى الشرطة واليوناني آرو مواقع التواصل إ رمز الحب الحب والعطاء تنقيبهم عن الآثار سوم صوبة العث لكية یعرض تمثال من من العصر

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل محمود أبو زيد .. مبدع النصوص الإنسانية وعرّاب الشخصيات المُركّبة

 ذكرى رحيل الكاتب والسيناريست الكبير محمود أبو زيد، أحد أبرز صناع الدراما والسينما المصرية، وصاحب مجموعة من أهم الأفلام التي تركت بصمتها في وجدان الجمهور، من بينها «العار»، «الكيف»، «جري الوحوش»، و«البيضة والحجر».


ويُعد أبو زيد من المؤلفين الذين أثّروا في مسار السينما العربية بأعمال اجتماعية وإنسانية عالجت ظواهر متعددة برؤية واعية وبأسلوب يجمع بين البساطة والعمق، كما كان أول من تنبأ بانهيار الأغنية ولغة الحوار الفنية، وهو ما تناوله في أعماله وفي عدد من حواراته الصحفية.


ولد محمود أبو زيد في 7 مايو 1941 بالقاهرة، وتخرج في المعهد العالي للسينما قسم الإخراج عام 1966، ثم واصل دراسته بكلية الآداب وحصل على ليسانس علم النفس والفلسفة عام 1970.


بدأ مسيرته مساعدًا للإخراج، ثم عمل رقيبًا على المصنفات الفنية حتى عام 1980، قبل أن يتجه بكامل طاقته إلى الكتابة للسينما، ثم المسرح والدراما التلفزيونية.


قدم أبو زيد في بداياته عددًا من الأفلام التي عرّفت الجمهور بأفكاره وطريقته في بناء الشخصيات، منها «بنات في الجامعة» (1971)، «الأحضان الدافئة» (1974)، «الدموع الساخنة» (1976)، «خدعتني امرأة» (1979)، «لحظة ضعف» (1981)، و«لن أغفر أبدًا» في العام نفسه. وقدّم في تلك الفترة نماذج متعددة لشخصيات المرأة والرجل، وعالج صراعات نفسية واجتماعية متشابكة.


وفي الثمانينيات شكّل ثنائيًا فنيًا بارزًا مع المخرج الراحل علي عبد الخالق، وقدما معًا ثلاثية من أهم علامات السينما المصرية: «العار» (1982)، «الكيف» (1985)، و«جري الوحوش» (1987)، قبل أن يقدما «البيضة والحجر» عام 1990 بطولة أحمد زكي، والذي عُدّ من أبرز الأعمال التي تناولت موضوع الدجل والخرافات.


امتدت تجربة أبو زيد إلى المسرح من خلال مسرحيات «جوز ولوز» (1993) و«حمري جمري» (1995)، ثم إلى الدراما التلفزيونية عبر مسلسلات منها «العمة نور» (2003) بطولة نبيلة عبيد، إضافة إلى عدد من الأعمال الإذاعية، وكانت آخر أعماله السينمائية فيلم «بون سوارية» لغادة عبد الرازق.


وخلال مشواره تعامل مع أبرز نجوم جيله، من بينهم محمود عبد العزيز، حسين فهمي، نور الشريف، وأحمد زكي، وتميّز هذا الجيل – كما أكد في أحد حواراته – بدقة اختيار النص والمضمون قبل النظر إلى المقابل المادي.


نال أبو زيد تقدير المؤسسات الثقافية والسينمائية، من بينها تكريمه في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط عام 2000، وتكريمه من جمعية الفيلم عام 2016، كما أصدرت عنه عدة دراسات من بينها كتاب للناقد نادر عدلي يتناول مسيرته الإبداعية.


رحل محمود أبو زيد في 11 ديسمبر 2016 عن عمر ناهز 75 عامًا بعد صراع مع المرض، تاركًا إرثًا فنيًا ممتدًا وحضورًا راسخًا في الذاكرة السينمائية، فيما أكدت وزارة الثقافة والجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما أن أعماله ستظل علامة بارزة في تاريخ الفن المصري والعربي.
 

طباعة شارك ذكرى رحيل الكاتب والسيناريست الكبير محمود أبو زيد أبرز صناع الدراما والسينما المصرية مجموعة من أهم الأفلام وجدان الجمهور

مقالات مشابهة

  • متحف زايد الوطني يستضيف ندوة الدراسات العربية الـ 58
  • وزنه 100 طن.. أسرار تمثال الملك أمنحتب الثالث في كوم الحيتان
  • خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان|تفاصيل
  • متحف غريفان بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
  • هيئة الآثار تنشر القائمة الـ30 بالآثار اليمنية المنهوبة
  • هيئة الآثار تنشر قائمة جديدة بالآثار اليمنية المنهوبة
  • قبل واقعة اللوفر.. سرقة 600 قطعة أثرية من متحف بريطاني
  • تأجيل محاكمة المتهمين فى سرقة الأسورة الأثرية من متحف التحرير
  • تمثال ميسي الجديد.. أبرز معلم سياحي ورياضي في كولكاتا!
  • ذكرى رحيل محمود أبو زيد .. مبدع النصوص الإنسانية وعرّاب الشخصيات المُركّبة