النهار أونلاين:
2025-07-31@07:35:29 GMT

الكشف عن خطط جنازة الملك تشارلز

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

الكشف عن خطط جنازة الملك تشارلز

أصبح الملك تشارلز الثالث عاهل بريطانيا، منذ 18 شهرا فقط، إلا أن خطط جنازته قد تم وضعها بالفعل وسط معركته مع سرطان البنكرياس.

وسيبدو موكب جنازة الملك، الذي يحمل اسم “عملية جسر ميناي”، مشابها لمراسم جنازة الملكة إليزابيث الثانية، التي أطلق عليها اسم “عملية جسر لندن”.

وقالت مصادر مطلعة لموقع “إن توتش” In Touch أن خطط جنازة تشارلز النهائية يجب أن تكون ذات أولوية في الوقت المناسب، بالتزامن مع تقدم مرض السرطان.

وأضافت المصادر: “إنه أمر شائع إلى حد ما بين أفراد العائلة المالكة البريطانية، ولكن في حالة تشارلز، فإن الوسيلة ضرورية”.

مشيرًا إلى أن “بعض رجال الحاشية يعتقدون أن سرطان تشارلز أسوأ مما يتصورونه”.

وتتضمن “عملية جسر ميناي” بروتوكولات مألوفة، إذ عندما يموت الملك. سيتم نقل جثمان تشارلز من قاعة العرش في قصر باكنغهام إلى قاعة وستمنستر، حيث سيرقد جثمانه.

وستقام جنازته الرسمية بعد 9 أيام، ومن المرجح أن يتم دفنه في القبو الملكي في قلعة وندسور.

وكان مصدر رفيع المستوى من داخل العائلة المالكة أبلغ موقع “إن توتش” أن الملك تشارلز لا يحارب سرطان البنكرياس فحسب. بل لم يبق أمامه سوى عامين فقط للعيش.

وكشف عضو الدائرة الداخلية الملكية في وقت مبكر أن “الملك تشارلز مريض أكثر بكثير مما يسمح به القصر. وهو ببساطة غير قادر على إدارة عائلته المنقسمة، والمصالح التجارية للتاج. والوفاء بالواجبات اليومية للملكية.. السرطان يأكله حيا. إنه ضعيف جدًا. الوضع يائس”.

وقد بدأ المراقبون الملكيون يشهدون تراجعا في صحته أيضاً. على الرغم من أنه سيخرج في عيد الفصح الأحد لحضور قداس في وندسور.

إلا أن الملك غائب عن التقويم الملكي في المستقبل المنظور، وبدلاً من ذلك يعتمد بشكل كبير على شقيقته، الأميرة آن، للقيام بعمل العائلة المالكة.

وفي حين كان كثيرون يفترضون أن وريثه، الأمير وليام، سيصعد إلى الساحة، إلا أنه مفقود أيضا من الجدول الملكي .بسبب تشخيص وعلاج السرطان للأميرة كيت ميدلتون.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟

في خطوة علمية واعدة، طوّر باحثون من جامعة ميشيجان الأمريكية رقعة جلدية مبتكرة تُمكّن الأفراد من اختبار سرطان الجلد في المنزل، دون الحاجة إلى خزعة أو سحب دم، ما يُمكن أن يُحدث ثورة في تشخيص هذا المرض الخطير مبكرًا، وذلك وفقًا لتقرير قد تم نشره في مجلة " Newsweek" الأمريكية.

القهوة وعلاقتها بسكر الدم| تحذير خاصفيروس سي بين حديثي الولادة.. خطر صامت يهدد آلاف الأطفال سنويًا"ExoPatch": رقعة ذكية لاكتشاف الميلانوما دون ألم

أطلق الباحثون على الرقعة الجديدة اسم "ExoPatch"، وهي مصنوعة من السيليكون وتحتوي على إبر دقيقة للغاية ذات تصميم نجمي فريد. عند وضعها على الجلد، تقوم هذه الإبر باختراق الطبقة السطحية فقط (البشرة) دون التسبب في أي نزيف أو ألم يُذكر.

عدم تغلغل الإبر في الاعماق

أوضح البروفيسور سونيتا ناجراث، أستاذ الهندسة الكيميائية بجامعة ميشيجان، أن التصميم النجمي يجعل عملية الوخز أكثر سهولة وأقل إزعاجًا، حيث لا تتغلغل الإبر في الأعماق، بل تكتفي بجمع عينات سطحية دقيقة لاكتشاف المؤشرات البيولوجية المرتبطة بسرطان الجلد.

نتائج فورية: خطوط تكشف الحقيقة

ما يميز هذه الرقعة أنها لا تتطلب أجهزة أو مختبرات لتحليل النتائج، فبعد تطبيقها على الجلد، تُظهر شريط اختبار مدمج يُشبه اختبارات الحمل المنزلية:

خطان يدلّان على وجود مؤشرات على سرطان الجلد.خط واحد يشير إلى نتيجة سلبية.الورم الميلانيني: العدو الأخطر للبشرة

تُركز الرقعة بشكل خاص على الكشف عن الورم الميلانيني، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد، نظرًا لسرعة انتشاره إلى أعضاء الجسم الحيوية مثل الرئتين والكبد والدماغ، إذا لم يُكتشف مبكرًا.

وعلى عكس الأنواع الأخرى من سرطان الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية، التي تنمو ببطء، فإن الميلانوما يتمتع بقدرة عالية على غزو العقد الليمفاوية والانتشار جهازيًا خلال فترة قصيرة.

أهمية الكشف المبكر والفحص الذاتي

تعتبر الفحوصات المبكرة الوسيلة الأنجح لمواجهة الميلانوما، ويُجري الأطباء عادةً فحوصات شاملة للجلد باستخدام العدسات المكبرة، وتقنية تنظير الجلد، ورسم خرائط الشامات لرصد أي تغيرات مشبوهة بمرور الوقت.

تقليل الفحوصات بعد الرقعة الجديدة

 الرقعة الجديدة قد تُقلل الحاجة لهذه الفحوصات في المراحل الأولية، خاصة بالنسبة للأشخاص المعرضين للخطر، كأصحاب البشرة الفاتحة أو من لديهم عدد كبير من الشامات أو تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد.

نحو فحص منزلي روتيني أكثر أمانًا وسهولة

أكد الباحثون أن الرقعة قد تُغني بعض المرضى عن الفحوصات المتكررة والمؤلمة مثل الخزعات، فعلى سبيل المثال يُوصى حاليًا بأن يزور الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة طبيب الجلدية كل ستة أشهر تقريبًا لفحص الشامات وتحليلها، لكن باستخدام هذه الرقعة، يمكنهم القيام بالفحص بأنفسهم في المنزل والحصول على النتائج على الفور، قبل اتخاذ الخطوة التالية بمراجعة الطبيب عند الحاجة.

طباعة شارك سرطان الجلد اختبار منزلي تشخيص سرطان الجلد السرطان اختبار سرطان الجلد

مقالات مشابهة

  • اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟
  • بأمر ملكي.. الأمير ويليام ممنوع من السفر مع نجله
  • "طلبات" تطلق "خطة عائلة طلبات برو".. اشتراك واحد ومزايا للجميع
  • الملك محمد السادس يستقبل لاعبات المنتخب المغربي وجياني إنفانتينو رئيس "فيفا" خلال الاستقبال الملكي بالمضيق
  • بريطانيا:منع الأمير ويليام من السفر برفقة نجله
  • لأول مرة.. مستشفى في بابل تنجح بعلاج طفل من سرطان الدم
  • الملك محمد السادس يقر ترقية شاملة لأفراد القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والحرس الملكي والقوات المساعدة في 2025
  • رئيس الديوان الملكي يلتقي وفد نادي نشامى المستقبل للسيدات الرياضي
  • معارض كردي:العائلة البارزانية أشد ظلما على شعب الإقليم
  • الإخوان والحكم قبل الثورة.. كيف فهم البنا شرعية النظام الملكي؟ (2)