كشف كبير الخدم السابق للأميرة ديانا، بول بوريل، الذي خدم في المقر الملكي لمدة 11 عامًا قبل أن ينتقل إلى قصر كنسينجتون، أن الخمور كانت تملئ القصر بشكل مُبالغ فيه .

قناة «فرانس 24» تبرز إشادة الرئيس ترامب بالدور المصري في التوصل لاتفاق غزةالخارجية الأمريكية: دعوة إيران وإسبانيا لحضور قمة شرم الشيخ حول غزةبحضور روسيا والصين.

. كوريا الشمالية تستعرض «أقوى صاروخ نووي» في تاريخهااشتباكات عنيفة على طول الحدود الباكستانية الأفغانيةتحية خاصة .. كير ستارمر يتوجّه إلى مصر لحضور قمة السلام في شرم الشيخالخارجية القطرية تحثّ باكستان وأفغانستان على الحوار لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي

وذكر بوريل ذلك في كتاب جديد له بعنوان "المطلع الملكي: حياتي مع الملكة والملك والأميرة" (The Royal Insider: My Life with the Queen, the King and Princess).

 وفي هذا الكتاب، قال إن جالونات من مشروب الجن (خمور) كانت تُستهلك أسبوعيا، "بعضها بشكل مشروع والبعض الآخر لا".

ونقلت صحيفة "ذا صن" عنه قوله: "سرعان ما أصبحتُ على دراية بالطرق المبتكرة التي كانت تستخدمها الأسرة لتهريب الكحول إلى حفلاتهم الخاصة".

وأضاف: "يمكن رؤية حاملي الأمتعة وهم يحملون غلايات كهربائية من طراز راسل هوبز في أنحاء القصر، وهي ليست مليئة بالماء، بل بالخمور".

يشار إلى أن خبراء ملكيين أخبروا قناة "فوكس نيوز ديجيتال" أن مساعدي القصر لم يكونوا الوحيدين الذين استمتعوا بمشروباتهم الكحولية خلف الأبواب المغلقة.

وقال ريتشارد فيتزويليامز لـ "فوكس نيوز ديجيتال": "كان سرا مكشوفا أن الملكة الأم (والدة الملكة إليزابيث الثانية) كانت تستمتع بـ جرعة خفيفة، وفقا لكاتب سيرتها ويليام شوكروس".

وتابع: "لقد استمتعت بجولات اجتماعية لا تتوقف، ويُقال إنها كانت تتناول مشروب كحولي عند الظهر، وآخر  مع الغداء، وثالث في المساء، ورابع بعد العشاء".

طباعة شارك Queen Royal King Princess المطلع الملكي بوريل كبير الخدم ديانا

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بوريل كبير الخدم ديانا

إقرأ أيضاً:

التمكين المجتمعي – مركز الملكة رانيا لتمكين المجتمعات نموذجاً

صراحة نيوز-أحمد سالم غنيمات

لأن التمكين بكل بساطه يعني إعطاء شخص ما او مجموعه اشخاص السلطة أو القوة لفعل شيء ؛ فإنه عادة ما يرافقة منح هؤلاء الافراد او المجموعات السلطة والادوات والموارد للوصول الى التمكين المنشود والمطلوب ، ولانه غالبا ما يهدف الى زيادة قدرة الأفراد والجماعات على اتخاذ خيارات متعدده وتحويل تلك الخيارات إلى اجراءات ونتائج للوصول الى الهدف المطلوب والمنشود .

ان مؤسسة نهر الاردن ومن خلال مركز الملكة رانيا العبدالله لتمكين المجتمعات تساهم في الرفاه الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع، وذلك انطلاقاً من إيمانها بأهمية التغيير الإيجابي عبر تطوير نماذج تنموية مستدامة، تقوم بالتصدي للتحديات التي تؤثر على حياة الأردنيين اليومية. وتقوم المؤسسة بذلك من خلال برامج وأنشطة ومبادرات تتمحور حول مجالات متعددة وكثيره منها (برامج تمكين المجتمعات، برامج حماية الاسرة والطفل ،تصميم برامج للشباب والمرأه ،توفير فرص اقتصادية مستدامه لأبناء المجتمعات المحلية ).

يُعد مركز الملكة رانيا العبدالله لتمكين المجتمعات في العقبة من المساحات التفاعلية الرئيسة والآمنه التي تعمل مؤسسة نهر الأردن من خلالها على تمكين الأطفال واليافعين والشباب والنساء والأسر من خلال برامج تتمحور حول الحماية ومهارات الحياة الأساسية وممارسات الوالدية السليمة عبر سلسلة من الجلسات العلاجية والفنية والرياضية والتعليمية بالتعاون مع الشركاء من القطاعين الخاص والعام ،
وذلك من خلال اتباع منهجية واضحه وشموليه تراعي طبيعة السكان وتتطلع الى الميزه النسبية للمناطق التي تعمل بها وتسعى للاستفاده من التشبيك مع جميع القطاعات وإمكانية الوصول الى سلسلة القيمة المضافة حيث تعمل المؤسسة لتحقيق هذا الهدف من خلال أحد برامجها وهو برنامج تمكين المجتمعات والذي يجسد التزامها بالتنمية البشرية المستدامة.

كما يقدم المركز خدمات استشارية وخدمات ادارة الحاله والدعم النفسي وبرامج تدريبية مصممة خصيصاً لتطوير ثقافة ومهارات الريادة وربط جميع التخلات بالتكنولوجيا ، إضافة إلى إنشاء وتطوير واستدامة المشاريع المدرة للدخل مع التركيز على الاعمال الريادية والابداعية والمشاريع الصديقة للبيئة الخضراء والاقتصاد الازرق وأيضا التي تراعي التغييرات المناخية ، استناداً إلى احتياجات المجتمع المحلي بكافة أطيافه، ضمن معايير واستراتيجيات عالمية تُعنى بالتدريب والتمكين الاقتصادي والاجتماعي.

اما فيما يتعلق بالفرص الاقتصادية فأن ربط الشباب والمرأة بفرص العمل المناسبه لخبراتهم من خلال التوظيف والتشغيل والفرص الاقتصادية المتاحه ، كما ان فئة الشباب والمرأة يعتبران من الفئات المستهدفة وان الاستثمار في شبابنا وسيدات مجتمعاتنا يعد أساسيا للوصول الى أمن دولتنا وإزدهارها كما يعد الاستثمار بالمرأة وتنمية مهاراتها و قدراتها استثماراً في تحقيق الأمن الاسري والمساهمه في تلبية احتياجات الاسرة الاساسية للوصول الى تلبية الاحتياجات الكمالية والترفيهية.
حمى الله الاردن وحمى قيادته وحمى مؤسساته وكل مقدراته…

مقالات مشابهة

  • مروان عطية يكشف سر أسيستاته لصلاح.. ويؤكد: ثقة حسام حسن دافع كبير
  • حفيدة الملكة إليزابيث تكشف عن إصابتها بالتوحّد
  • التمكين المجتمعي – مركز الملكة رانيا لتمكين المجتمعات نموذجاً
  • مع وقف إطلاق النار.. شفق نيوز توثق عودة نازحي غزة إلى منازلهم المهدّمة
  • «إكسترا نيوز»: تدفق شاحنات المساعدات من مصر إلى غزة
  • ملك بلجيكا فيليب يفتتح العام الدراسي في الأكاديمية العسكرية الملكية
  • دراسة: ماء الشعير مشروب صحي ينظف الكلى ويقوي العظام
  • عمر العبداللات يُحيي حفلًا استثنائيًا في بنغازي بمشاركة ديانا حداد وأحمد سعد
  • السفير الروسي يكشف لشفق نيوز سبب تأجيل قمة بغداد موسكو