العدو الاسرائيلي يعترف باختراق الصواريخ اليمنية لانظمة دفاعه الجويه
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حيث كشفت إذاعة جيش العدو الإسرائيلي أنه منذ بداية حرب غزة تم اختراق أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي مدينة "إيلات"في الاراضي الفلسطينية المحتلة 3 مرات، وفي كل مرة كان التهديد الجوي يأتي من منطقة مختلفة.
وقالت الإذاعة اليوم الاثنين، المرة الأولى تم الاختراق 1: 2023.11.9: طائرة بدون طيار من سوريا عبرت الأردن ودخلت إيلات من الشرق ، فيما كانت المرة الثانية بتاريخ 2024.
ووفق الإذاعة: "هذه المرة أيضا كما في المرات السابقة، مطلوب من نظام الدفاع الجوي إجراء تحقيق شامل في الحادث واستخلاص الدروس اللازمة لتوفير حماية أفضل لإيلات".
وأفادت مراسلة RT فجر اليوم الاثنين، بسماع دوي 4 انفجارات في سماء مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر، وانطلاق صفارات الإنذار في المدينة وضواحيها خشية تسلل طائرات مسيرة.
وأشارت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية إلى أن "طائرة مسيرة انتحارية أصابت القاعدة العسكرية البحرية في إيلات وفرق الانقاذ هرعت الى المكان".
كما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية أخرى عن انفجار عنيف هز معسكر البحرية التابع للجيش في مدينة إيلات وتسبب باشتعال النيران في المكان.
المصدر: RT
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
السعودية تدشن منظومة ثاد الأمريكية للدفاع الجوي الصاروخي على يد كوادر سعوديه
دشنت السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأمريكية للدفاع الجوي الصاروخي، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية "واس".
وذكرت الوكالة السعودية مساء الأربعاء، أن التدشين جاء بعد استكمال اختبار وفحص وتشغيل المنظومة، وتنفّيذ التدريب الجماعي الميداني لمنسوبيها داخل البلاد.
وحدث التدشين خلال حفل في معهد قوات الدفاع الجوي بمحافظة جدة، بحضور قائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو.
وسلّم العمرو، خلال الحفل، علم السرية إلى قائد مجموعة الدفاع الجوي الأولى، إيذانا بدخولها الخدمة الرسمية ضمن منظومات قوات الدفاع الجوي السعودية.
ويأتي تدشين هذه السرية ضمن مشروع "ثاد" الدفاعي، الهادف إلى تعزيز جاهزية قوات الدفاع الجوي، ورفع قدراتها في حماية الأجواء والمنشآت الحيوية، وفق الوكالة.
وفي وقت سابق، خرّجت قوات الدفاع الجوي السريتين الأولى والثانية من نظام "ثاد"، بعد إتمام منسوبيها دورات التدريب الفردي المتخصص في قاعدة فورت بليس بولاية تكساس الأمريكية.
و"ثاد" منظومة دفاع جوي يمكنها اعتراض الصواريخ البالستية والمتوسطة في ارتفاعات قصوى، ويعود تصميمها إلى عام 1990، بالتعاون بين وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" وشركة "لوكهيد مارتن