يورونيوز : الاستخبارات الأمريكية: الصين توفر شريان حياة اقتصادياً لروسيا
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الاستخبارات الأمريكية الصين توفر شريان حياة اقتصادياً لروسيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أفاد تقرير أنجزته الاستخبارات الأمريكية أن بكين تتبع مجموعة متنوعة من آليات الدعم الاقتصادي لروسيا تخفف من تأثير العقوبات الغربية .، والان مشاهدة التفاصيل.
الاستخبارات الأمريكية: الصين توفر شريان حياة...
أفاد تقرير أنجزته الاستخبارات الأمريكية أن بكين "تتبع مجموعة متنوعة من آليات الدعم الاقتصادي لروسيا تخفف من تأثير العقوبات الغربية وضوابط التصدير".
أفاد تقرير للاستخبارات الأميركية هذا الخميس أن العلاقات الاقتصادية للصين مع روسيا ساعدت في الحد من تأثير العقوبات الغربية المفروضة على موسكو بعد غزو أوكرانيا.
وقال التقرير غير السري الذي تطرق إليه نواب ديمقراطيون إن الصين "أصبحت شريكاً اقتصادياً أكثر أهمية لروسيا منذ غزوها لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022".
وأفاد التقرير أن بكين "تتبع مجموعة متنوعة من آليات الدعم الاقتصادي لروسيا تخفف من تأثير العقوبات الغربية وضوابط التصدير".
وعززت الصين واردات الطاقة من روسيا ووفرت الناقلات والتأمين لنقل النفط الخام.
وأقدم الجانبان أيضا على "زيادة حصة التجارة الثنائية التي تمت تسويتها باليوان" كما "وسّعا استخدامهما لأنظمة الدفع المحلية" ما ساعد "الكيانات الروسية في إجراء معاملات مالية بدون قيود الحظر الغربي".
معدات للاستخدام المدني والعسكرييرجح التقرير أيضاً أن الصين زودت موسكو معدات ذات استخدام مزدوج مدني وعسكري، لكنه لاحظ أن "من الصعب التأكد من مدى مساعدة (الصين) لروسيا في التهرب والالتفاف على العقوبات وضوابط التصدير".
وتبنت بكين رسمياً موقفاً محايداً بين موسكو وكييف منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022. لكنها تعرضت لانتقادات غربية على خلفية عدم إدانتها الهجوم الروسي.
كما شهدت علاقتها بروسيا تقاربا في الأشهر الماضية، ما أثار مخاوف غربية من أن تؤمن بكين دعما عسكريا لموسكو.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاستخبارات الأمريكية: الصين توفر شريان حياة اقتصادياً لروسيا وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاستخبارات الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: رفع العقوبات على سوريا يهدف إلى حفظ الاستقرار الإقليمي وتجنب التفكك
دافع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن قرار الرئيس دونالد ترامب رفع العقوبات المفروضة على سوريا، معتبراً أن القرار يهدف إلى دعم السلطة الانتقالية ومنع انزلاق البلاد إلى حرب أهلية واسعة النطاق قد تفضي إلى تفكك الدولة السورية وتهدد استقرار المنطقة بأكمها.
وفي جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ، قال روبيو: “إذا لم نتعاون مع الحكومة الانتقالية، فإن الفشل سيكون محتوماً. أما إذا دعمناها، فقد ننجح، وربما لا، لكن عدم التعاون يعني بالتأكيد الفشل”.
وأضاف: “بحسب تقديراتنا، فإن الحكومة الانتقالية السورية تواجه تحديات وجودية وقد تكون على بُعد أسابيع فقط من الانهيار الكامل، الأمر الذي من شأنه إشعال صراع داخلي شامل يفضي إلى تفكك الدولة”.
وأشار روبيو إلى أن موظفي البعثة الدبلوماسية الأميركية العاملين من تركيا سيتعاونون مع السلطات المحلية السورية لتحديد نوع المساعدة المطلوبة، مؤكداً أن السفير الأميركي في أنقرة سيلعب دوراً مؤقتاً في هذا الملف، بانتظار استئناف العمل الدبلوماسي المباشر داخل سوريا.
ويأتي موقف روبيو بعد انتقادات داخلية مفاجئة أثارها القرار في أوساط بعض مسؤولي العقوبات داخل الإدارة الأميركية، والذين أعربوا عن استغرابهم من الخطوة، بحسب ما أفادت به وكالة “رويترز” الأسبوع الماضي.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التقى بنظيره السوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض يوم 14 مايو الجاري، في أول لقاء يجمع بين رئيسي الولايات المتحدة وسوريا منذ نحو ربع قرن. وخلال اللقاء، أعلن ترامب بدء خطوات عملية لرفع العقوبات المفروضة على دمشق منذ عهد الرئيسين الراحل حافظ الأسد ونجله بشار.
وتُعد هذه الخطوة تطوراً محورياً في السياسة الأميركية تجاه سوريا، حيث تراهن إدارة ترامب على أن التعامل المباشر مع القيادة الانتقالية الجديدة في دمشق قد يفتح باباً لاستقرار طويل الأمد بعد أكثر من عقد من النزاع، بينما يرى معارضو القرار أنه يمثل مقامرة غير مضمونة في منطقة لا تزال تعاني من تشظي سياسي وأمني.