مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 22.. الكبير يقع في غرام الغوريلا
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
وقع الكبير أوي خلال أحداث الحلقة 22 من مسلسل الكبير أوي 8، في غرام الغوريلا، بعد إنقاذ حياته وتصديها للمطاريد.
أحداث الحلقة 22 من مسلسل الكبير أوي 8حالة من الحب عاشها الكبير أوي مع الغوريلا، بعد أن أنقذت حياته وتصدت للمطاريد، وأصيبت أثناء الدفاع عن الكبير، ليعالجها بنفسه، ويقع في حبها، ويخرج معها ويرقص على أنغام «حبيبي يا عاشق»، لمدحت صالح، كما بدأ يعلمها القراءة.
واشتعلت الغيرة في قلب مربوحة، بعدما شعرت أن الكبير أصبح يهتم بالغوريلا أكثر منها.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة WATCH IT (@watchit)
مسلسل الكبير أوي 8وشهدت الحلقات السابقة من مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن، إشادات النقاد والجمهور، بعد القصص الكوميدية المتنوعة التي تناولتها الحلقات السابقة، بداية من تحول الكبير إلى عقلة أصبع ثم إلي بينوكيو، وزواج نفادي من أمينة خليل، وظهور العفريتة لوجي، وصولا إلى حكاية الغوريلا التي اشترتها مربوحة «أون لاين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي مسلسل أحمد مكي مسلسل الكبير أوي مسلسل الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
«عودة الأسطورة: عبد الباسط حمودة يشعل الموسم بأغنية جديدة ويستعيد ذكريات نقلة حياته»
يعود صوت الشارع المصري وأحد أبرز رموز الغناء الشعبي، الفنان عبد الباسط حمودة، إلى الساحة بعمل جديد يستعد لطرحه خلال الأسبوع المقبل، ليضيف حلقة جديدة إلى سلسلة أغنياته التي حجزت له مكانًا ثابتًا في قلوب الجمهور. ويحمل العمل المرتقب عنوان «مش عاوز حاجة يا دنيا»، وهو اسم يعكس روح عبد الباسط وميله الدائم للتعبير عن البساطة والرضا في أغانيه.
ولم تكن هذه هي الإطلالة الوحيدة لعبد الباسط حمودة في الفترة الأخيرة؛ إذ استعاد المطرب الشعبي عددًا من أبرز محطات مشواره الفني خلال لقاء تليفزيوني سابق، حيث تحدّث بشفافية عن بداياته، وعلاقته بعدد من النجوم الذين أثّروا في رحلته الفنية.
ومن القصص التي لا يزال الجمهور يرددها، تلك التي جمعته بالنجم نور الشريف، والذي كان له دور محوري في منحه فرصة حقيقية للظهور أمام الكاميرا. وروى عبد الباسط تفاصيل تلك اللحظة قائلًا إنه كان يشارك في أحد الإعلانات عندما لفت نظر نور الشريف، الذي أشار إليه قائلًا: «أنا عاوز الولد ده». كانت تلك الجملة، كما يصفها عبد الباسط، المفتاح الأول لباب الشهرة.
ويحكي أيضًا أنه ظهر في فيلم «أرزاق يا دنيا» عندما أُسند إليه مشهد طريف يتطلب منه سرقة جهاز تسجيل من داخل سيارة، تنفيذًا لتوجيهات نور الشريف الذي كان يشرف على العمل في تلك اللحظة. وبعد نجاحه في أداء الدور، أبلغه نور الشريف بأن دوره لن يتوقف عند هذا الحد، وأنه سيستمر معهم في الفيلم، ليظهر لاحقًا في عمل ضمّ نجمات بحجم يسرا وشويكار، وهي اللحظة التي يعتبرها عبد الباسط «النقلة الحقيقية» في مسيرته الفنية.