نقيب الزراعيين يشيد بجهود الرئيس السيسي في دعم الأمن الغذائي
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كتبت -داليا الطنيني:
أشاد الدكتور سيد خليفة، نقيب الزراعيين، بالاهتمام الذي أولاه الرئيس عبدالفتاح السيسي للأمن الغذائي، والذي كان له تأثير إيجابي على المواطن المصري.
وخلال الفيلم التسجيلي "10 سنوات من الإنجازات.. حكاية قائد ومسيرة وطن" الذي عُرض ضمن برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى على قناة صدى البلد، أوضح خليفة أن المشروعات الزراعية الضخمة ساهمت في توفير فرص عمل للمواطنين، وخصوصًا للمهندسين الزراعيين.
كما ذكر أن الرؤية الاستراتيجية للرئيس والمشروعات التي تم تنفيذها قد وفرت الكثير لمصر في أوقات الأزمات مثل جائحة كورونا والنزاعات الدولية، حيث تجلت ثمار هذه المشروعات في الأمن الغذائي، مع إنتاج زراعي وفير وتوسع في زراعة القمح بإضافة مساحات جديدة تقدر بـ500 ألف فدان للرقعة الزراعية.
وأعرب نقيب الزراعيين، عن دعمه الكامل للرئيس السيسي في الفترة القادمة، موجهًا رسالة للفلاحين بعدم نسيان الدعم الكبير الذي قدمه الرئيس، والذي كان له بالغ الأثر في حياتهم واستمرار إعفاء الفلاحين من ضريبة الأطيان الزراعية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور سيد خليفة نقيب الزراعيين دعم الأمن الغذائي برنامج على مسئوليتي
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تنعى استشهاد النقيب «عماد خليفة عمارة حمودة» بميدان الغزالة في طرابلس
نعت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية النقيب عماد خليفة عمارة حمودة، التابع للإدارة العامة للدعم المركزي، الذي استشهد متأثراً بإصابته جراء طلق ناري عشوائي أثناء قيامه بمهامه في ميدان الغزالة وسط العاصمة طرابلس.
وأكدت الوزارة أن الشهيد قدّم روحه فداءً للوطن في سبيل حماية المواطنين والحفاظ على الأمن والاستقرار، معربة عن خالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد وزملائه، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وتجدد وزارة الداخلية العهد بمواصلة جهودها في حفظ الأمن ومكافحة كل أشكال الاعتداء للحفاظ على سلامة المواطنين واستقرار الوطن.
وشهدت مدينة طرابلس، تصاعدًا في أعمال العنف والاشتباكات المسلحة خلال الفترة الأخيرة، حيث اندلعت مواجهات بين مجموعات مسلحة مختلفة تتنافس على السيطرة والنفوذ في أحياء المدينة.
وكثفت الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة جهودها لمحاولة فرض الأمن والنظام، لكن التحديات ما زالت كبيرة بسبب تعدد الفصائل المسلحة وانتشار السلاح، وشهدت ميدان الغزالة ومناطق أخرى في طرابلس اشتباكات متكررة، ما أسفر عن إصابات وخسائر في صفوف المدنيين والعسكريين على حد سواء.
وتسعى الحكومة والمجتمع الدولي إلى دعم الاستقرار في طرابلس من خلال مبادرات للحوار السياسي ووقف إطلاق النار، لكن الأوضاع الميدانية لا تزال هشة، مع استمرار الخروقات الأمنية التي تهدد حياة المواطنين وسلامة المدينة.