بالفيديو.. تفاصيل حفل تنصيب السيسي لولاية جديدة اليوم
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي المنتخب جاء بشرعية نحو 40 مليون ناخب، لافتا إلى أن حفل التنصيب سيكون بمقر مجلس النواب بالعاصمة الإدارية، وسيكون في استقبال الرئيس السيسي، المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب ووكيلي مجلس النواب.
وأكد أحمد موسى خلال تغطية خاصة لحفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر بولاية جديدة، على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء، أن مجلس النواب بالكامل حاضرين اليوم بوجود أعضاء الحكومة بالكامل في العاصمة الإدارية.
ولفت إلى أن الدستور ينص في المادة 144 على أن يؤدي رئيس الجمهورية، قبل أن يتولى مهام منصبه، أمام مجلس النواب اليمين الآتية "أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصًا على النظام الجمهورى، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن ووحدة وسلامة أراضيه".
وأشار إلى أن الرئيس السيسي سيلقي كلمة أمام الجمعية العامة بالبرلمان لإيضاح مراحل الدولة المقبلة، معلقا: الرئيس السيسي سينتقل عبر موكب كبير لساحة الشعب لرفع علم مصر على أطول ساري في العالم قبل أن يضع إكليلا من الزهور على قبر الجندي المجهول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى الرئيس عبد الفتاح السيسي حفل التنصيب مجلس النواب العاصمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
معزب: الليبيون غير معتادين على استطلاع الرأي
استبعد عضو مجلس الدولة الاستشاري محمد معزب أن تتمكن البعثة الأممية من الحصول على مؤشرات ذات وزن حقيقي حول توجهات المشاركين في استطلاعها بشأن مخرجات اللجنة الاستشارية قبل انعقاد اجتماع لجنة المتابعة الدولية لعملية برلين في 20 يونيو الجاري، نظراً لضيق الوقت المتبقي.
وقال معزب في تصريح صحفي إن شريحة واسعة من الليبيين غير معتادة على هذا النوع من الاستطلاعات، مشيرا إلى أن الطابع الاستشاري غير الملزم لنتائج هذا الاستطلاع قد يضعف مستوى المشاركة فيه، خاصة في ظل تراجع ثقة فئات واسعة من الليبيين، بما في ذلك النخب السياسية، بأداء البعثة، التي اعتادت الاجتماع بهم عند طرح أي مبادرة.
وكانت البعثة نشرت نموذج الاستطلاع، إلى جانب ملخص لأربعة مقترحات صاغها أعضاء اللجنة الاستشارية الليبية، التي سبق تشكيلها في فبراير الماضي.
وتتصدّر هذه المقترحات فكرة إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة خلال عامين، أما المقترح الثاني فينص على انتخاب مجلس تشريعي توكل إليه مهمة صياغة الدستور، الذي سيتم على أساسه تنظيم الانتخابات لاحقاً، فيما يدعو المقترح الثالث إلى اعتماد الدستور أولاً قبل المضي في إجراء الانتخابات.
وبحسب بيان صادر عن البعثة الأممية، فإنه في حال تعذّر التوافق على أحد هذه المقترحات، فستُطلق جولة جديدة من الحوار السياسي لاختيار «مجلس تأسيسي»، يتولى إعداد الدستور والقوانين الانتخابية، ليكون بذلك بديلاً عن جميع الأجسام السياسية القائمة.
الوسوماجتماع برلين ليبيا