عمرو الليثي يمنح عمال مشروع رصف طريق سندبسط جوائز مالية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
التقى الإعلامي عمرو الليثي، خلال تقديم برنامج «واحد من الناس»، عددًا من عمال مشروع رصف طريق سندبسط بمركز زفتى محافظة الغربية، وأوضح أحد المهندسين أن المشروع بطول 3.8 كيلو متر، بتكلفة 21 مليون جنيه.
عمال مشروع رصف طريق سندبسطوخلال الزيارة، تعرف الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامج «واحد من الناس»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، على وظيفة كل فرد عامل بهذا المشروع، ومحل إقامتهم، كما أنه طالب بعضهم بتوجيه رسالة لأسرتهم في شهر رمضان.
ومنح الإعلامي عمرو الليثي، عددًا من المكافآت والجوائز المالية للعمال المشاركين في مشروع أعمال رصف طريق سندبسط بمركز زفتى محافظة الغربية، وقدم عددا من الأسئلة للعمال «فوازير»، وكان السؤال الأول «متى بدأت بطولة الدوري المصري؟»، وجاء السؤال الثاني: «من هو أول فريق فاز ببطولة الدوري المصري؟».
ويعد برنامج «واحد من الناس»، من تقديم الإعلامي عمرو الليثي، ويُذاع يوميًا طوال شهر رمضان، ويسلط الضوء على استمرار الأعمال في عدد من المشروعات القومية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واحد من الناس عمرو الليثي الإعلامي عمرو الليثي رمضان الإعلامی عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي يكرم "أم الأكفاء" على الهواء في اليوم العالمي لذوي الإعاقة
في حلقة إنسانية مؤثرة من برنامج واحد من الناس على شاشة قناة الحياة، احتفى الإعلامي د. عمرو الليثي بالسيدة شادية عبد الحكيم، المعروفة باسم "أم الأكفاء"، تقديرًا لرحلة عطائها وصبرها وكفاحها مع فقدان البصر وتربية أبنائها الخمسة، الذين شاركها ثلاثة منهم حضور الحلقة.
وجاءت الفقرة في إطار الاحتفال باليوم العالمي لذوي الإعاقة، حيث استضاف الليثي السيدة شادية التي فقدت بصرها، لكنها لم تفقد عزيمتها وإيمانها، وتمكنت من تربية أبنائها حتى حصلوا على أعلى الشهادات. وخلال الحلقة، قبّل الإعلامي عمرو الليثي رأس ويد "أم الأكفاء" احترامًا لتجربتها الملهمة، خاصة بعدما كشفت أنها كانت تتمنى لقائه منذ أسبوع فقط.
وأكد الليثي أن ضيفته تعد نموذجًا حيًا للأم المصرية المكافحة، مشيرًا إلى أنها أنجبت خمسة أبناء فاقدي البصر، فقدت اثنين منهم، لكنها صمدت في وجه المحن وتمسكت بالأمل حتى أصبح أبناؤها الثلاثة الآخرين نموذجًا للنجاح والتفوق. وأوضح أنها حصلت على لقب "الأم المثالية" على مستوى الجمهورية تقديرًا لمسيرتها.
وخلال اللقاء، روت السيدة شادية رحلتها مع فقدان البصر وتربية أبنائها وتعليمهم طريقة برايل، مشيرة إلى دور زوجها الراحل الذي أصيب بالسرطان وساندها في تعليم الأبناء قبل رحيله. وأكدت أنها واجهت كل هذه الصعاب بالصبر والرضا والإيمان.