لعنة “الوثاق السرية” تلاحق ترامب دون رحمة وتهم جديدة تظهر على السطح.. حذف لقطات كاميرات المراقبة من نادي “مارالاغو” تُثير الجدل وتعقد القضية وحملة الرئيس الأميركي السابق تتهم بادين
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
واشنطن- (أ ف ب) – واجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الخميس تهما جديدة في إطار قضيّة تعامله المتهوّر مع وثائق سرّية عندما غادر البيت الأبيض، وهو ملفّ من المقرّر أن تنطلق المحاكمة فيه بتاريخ 20 أيّار/مايو 2024. وفي وثيقة قضائيّة نُشرت الخميس، يتّهم المدّعون الفدراليّون خصوصا المرشّح الأوفر حظا في الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري لعام 2024 بأنّه حاول محو لقطات كاميرا مراقبة من مقرّ إقامته في فلوريدا، تجنّبا لوقوعها في أيدي المحقّقين.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
“أدوات قذرة بيد العدو”.. قبائل وعشائر البادية بغزة ترفع الغطاء العشائري والقبلي عن “خونة القضية”
#سواليف
أعلنت #قبائل و #عشائر البادية في قطاع #غزة، يوم الجمعة، عن رفع الغطاء العشائري والقبلي والوطني عن كل من تسوّل له نفسه المشاركة بأعمال #النهب أو الفوضى أو التعدي على قوت الناس وكرامتهم.
وقال رئيس التجمع الشيخ سالم الصوفي في بيان يوم الجمعة: “هؤلاء #خونة_للقضية، وأدوات قذرة بيد عدو لا يريد لهذا الشعب إلا الذل والجوع والتشويه”.
وأضاف الصوفي: “مهما حاولوا التستر خلف شعارات زائفة، فإن أفعالهم تفضح انخراطهم بأجندات مشبوهة تخدم الاحتلال وتستهدف وحدة وصمود شعبنا”.
مقالات ذات صلةوأشار في بيانه إلى أن #الاحتلال يستخدم عصابات من العملاء واللصوص لتنفيذ مخطط إثارة الفوضى وهندسة الجوع في قطاع غزة.
وشدد على دعمهم الكامل للمقاومة الفلسطينية في ملاحقة هؤلاء الخارجين عن الصف الوطني والتصدي لهم بما يمثلونه من ذراع إسرائيلية متقدمة في مشروع إبادة الشعب الفلسطيني ونهب مساعداته الإنسانية.
وأكد أنهم سيظلون على عهدهم سندا للشعب الفلسطيني ومقاومته، رافضين كل محاولات التلاعب بمصيرهم، مشددا على أنهم ماضون في حماية النسيج الوطني من كل من يحاول تخريبه.