أكد الفنان حسام حبيب، أنه عندما يدخل في عمل فني لابد يكون متشجع له ومؤمن به وإلا يظل رافض له طالما شعر أنه مفروض عليه، قائلاً: «لما بعمل أغنية بشوف أول حاجه هتعجبني أنا ولا لاء وبعدها بشوف آراء الناس، عشان لو منجحتش لما تنزل أكون عملت حاجه راضي عنها».

وأضاف «حبيب»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبدالوهاب، والمُذاع على شاشة «الحياة»: «لو اتفرض عليا أغنية من منتج حتى لو نجحت جداً بفضل مش معجب بها لأنها لم تكن اختياري، وحصلت معايا في أول أغنية غنيتها، واسمها: لسه، وهي مش من الأغاني اللي بحبها ومش ذوقي رغم نجاحها الكبير».

وتابع: «الناس بتستغرب من رأيي لأنها فاتحة الخير عليا والمفروض أحبها، لكن السبب مخترتاهاش واتفرضت عليا».

وقال إنه لما تتعب عشان شخص أو شيء معين هتحاول تحافظ عليه أو عليها، ولو حصل حاجه هتشوف إزاي تصلحها، إنما لو مفيش شغف أو شيء كان سهل الحصول عليه يفقده بسهولة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنان حسام حبيب برنامج ع المسرح ع المسرح حسام حبيب

إقرأ أيضاً:

مراتب الحسد المذموم والمحمود.. دينا أبو الخير ترد

قالت الدكتورة دينا أبو الخير، إن الحسد له مراتب ودرجات متعددة، وليس كله في مرتبة واحدة كما يظن البعض، مضيفا أن بعضها مذموم شرعًا وبعضها محمود ولا حرج فيه.

تصعيد عسكري جوي روسي أوكراني يقوض المفاوضاتالكهرباء: وقف تخفيف الأحمال جاء بجهد مشترك وتخطيط مسبق.. والشبكة مستقرة وآمنة

وأوضحت أبو الخير خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد» أن أولى مراتب الحسد تتمثل في تمني زوال النعمة من الشخص المُنعم عليه وانتقالها إلى الحاسد نفسه، بأن يستكثر الشخص هذه النعمة على فلان، وأتمنى أن تصبح لي بدلاً منه وهو ما أشار إليه قوله تعالى: «أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله».

وأضافت، أن المرتبة الثانية من الحسد، والتي تُعد من أشد المراتب خطرًا، هي أن يتمنى الحاسد زوال النعمة عن غيره، حتى وإن لم تنتقل إليه هو شخصيًا، فقط لأن الآخر لا يستحق النعمة في نظره.

وتابعت المرتبة الثالثة، فهي أن لا يتمنى زوال النعمة تمامًا، بل يتمنى فقط أن لا يكون الشخص الآخر أعلى منه فيها، بل يطمح إلى أن يكون متساويًا معه، لا أكثر منه في شيء.

وبينت أن المرتبة الرابعة، والتي تُعد من الحسد المحمود شرعًا، هي "الغبطة"، موضحة أن الغبطة تعني أن أرى النعمة عند غيري وأدعو له وأبارك له، وأقول، ما شاء الله، لا قوة إلا بالله، وأتمنى أن يرزقني الله مثلها من فضله، دون أن أتمنى زوالها عنه، وهذا لا حرج فيه، بل هو مشروع.

طباعة شارك دينا أبو الخير صدى البلد الحسد زوال النعمة الحاسد

مقالات مشابهة

  • أصالة تحتفل بعيد ميلاد توأمها علي وآدم برسالة مؤثرة: بعيون ولادي بشوف الجنة
  • مراتب الحسد المذموم والمحمود.. دينا أبو الخير ترد
  • فرعية إصلاح المصارف تبحث المادة 5: نحو هيئة مصرفية عليا مستقلة
  • سوزان نجم الدين تدعم حنان اللولو وتناشد أهل الخير
  • تمس الأمن القومي.. «نقيب الأطباء» يطالب باستمرار عقود الإيجارات القديمة للعيادات
  • بحضور عائلة العدل.. خالد سامي يخطب هنا الألفي
  • حبيب الوطيان يهنئ صالح الشهري بلقب الدوري في جدة.. فيديو
  • لماذا نقرأ سورة الملك قبل النوم كل ليلة؟.. لـ9 أسباب و10 أسرار
  • عبد السلام فاروق يكتب: سيرة الضوء والكلمات في فضاء ميسون صقر القاسمي
  • هل توجد توجيهات عليا بتحرير عقود الإيجار القديم؟ ممثل الحكومة يجيب