قال ‏مدير المخابرات العسكرية الإسرائيلية، إن إسرائيل تواجه أيامًا معقدة وليس من الواضح أن الأسوأ قد أصبح وراءنا.

وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الآيباد أصبح يشبه الماك أكثر من أي وقت مضى.. فهل آن أوان نسخة 15 إنش؟

بعد سنوات من التحديثات التدريجية، يبدو أن iPadOS 26 هو التحديث الذي طال انتظاره لتحويل الآيباد إلى جهاز أكثر قربًا من تجربة سطح المكتب.

يُقدّم  التحديث الجديد نظامًا متعدد النوافذ أكثر سلاسة ومرونة، حيث تخلّت آبل عن ميزة Stage Manager لصالح واجهة جديدة تسمح بتحريك التطبيقات بحرية، وتغيير حجمها بانسيابية، وترتيبها جنبًا إلى جنب عبر أدوات تحكم سهلة الاستخدام.

كما أضافت آبل وضع Exposé الجديد، الذي يتيح عرض جميع التطبيقات المفتوحة دفعة واحدة، بالإضافة إلى شريط قوائم بأسلوب macOS، ما يعزز تجربة التنقل ويقرب الآيباد أكثر من روح أجهزة ماك المكتبية.

تطبيق إنستجرام على أجهزة iPad يقترب من أن يصبح حقيقة بعد سنوات من الانتظارمنافس مباشر للماك؟

بحسب تقرير مارك غورمان من وكالة بلومبرغ، فإن هذه التغييرات تجعل تجربة تعدد المهام على iPad أخيرًا "مكتملة". 

في السابق، كانت آبل تتردد في منح الآيباد ميزات تشبه الكمبيوتر المكتبي بشكل كامل.

 لكن iPadOS 26 يعكس تحولًا في استراتيجية آبل، التي تبدو اليوم أكثر استعدادًا لمنافسة أجهزة Mac، وجعل iPad خيارًا متكاملًا للعمل والإنتاجية.

هل نشهد إطلاق آيباد 15 بوصة؟

حاليًا، يُعد iPad Pro بحجم 13 بوصة هو الأكبر من بين طرازات آيباد. ولكن مع هذه الأدوات الجديدة في iPadOS 26، أصبح من المنطقي أن تُقدم آبل طرازًا أكبر ،مثل iPad بحجم 15 بوصة ، للاستفادة القصوى من قدرات تعدد النوافذ والتنقل السلس بين التطبيقات.

وفقًا لغورمان، فإن آبل تدرس بالفعل هذا التوجه، وقد يكون التحديث الجديد هو التوقيت المثالي للإعلان عن طراز أكبر، يعزز من مكانة الآيباد كجهاز إنتاجي للمستخدمين المحترفين.

رؤية موحدة بين الماك والآيباد

 لا يأتي التحديث الجديد بمعزل عن رؤية طويلة الأمد لدى آبل، حيث تعمل الشركة على تقارب أكبر بين أجهزة iPad وMac على مستوى التصميم والتطبيقات، مع اختلاف وحيد في أسلوب التفاعل، اللمس في الآيباد، ولوحة المفاتيح ولوحة التتبع في الماك.

ولعل أبرز ما كشفه غورمان أيضًا هو أن آبل تخطط لإطلاق جهاز قابل للطي بشاشة 19 بوصة في عام 2028، يجمع بين ميزات الماك والآيباد في جهاز واحد، ما يعكس توجهًا مستقبليًا طموحًا لتوحيد التجربة الرقمية عبر جميع أجهزتها.

التحدي أمام المطورين

ورغم هذا التقدم، لا تزال هناك عقبات، أبرزها ضرورة دعم المطورين لتطبيقاتهم على الشاشات الأكبر، وضمان أن يبقى الآيباد خيارًا قويًا لكافة فئات المستخدمين، من المحترفين إلى المستخدمين العاديين.

الآيباد يتحول إلى منصة عمل متكاملة

مع إصدار iPadOS 26، لم تعد فكرة وجود آيباد بشاشة 15 بوصة مجرد شائعة، بل أصبحت مطلبًا واقعيًا لتعزيز تجربة العمل المتعدد والنوافذ المتعددة. 

ويبدو أن آبل بدأت بالفعل في تمهيد الطريق لهذا التحول، الذي قد يغيّر نظرتنا للآيباد بشكل جذري.

طباعة شارك آبل iPad iPadOS 26

مقالات مشابهة

  • إيران: أكثر من 220 قتيلاً وآلاف الجرحى جراء الهجمات الإسرائيلية
  • الآيباد أصبح يشبه الماك أكثر من أي وقت مضى.. فهل آن أوان نسخة 15 إنش؟
  • جيش الاحتلال: نتوقع أيام صعبة جراء المزيد من الهجمات الصاروخية الإيرانية
  • إدارة سجون الاحتلال تلغي جميع زيارات الأسرى التي كانت مقررة اليوم
  • إصابات بالاختناق واعتقال شاب خلال اقتحام الاحتلال العيسوية
  • 5 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات في قطاع غزة
  • 3 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات وسط وجنوب قطاع غزة
  • الاحتلال يواصل إغلاق الحواجز العسكرية المؤدية إلى الضفة الغربية
  • 25 شهيدا و 175جريحا برصاص العدو الإسرائيلي قرب مركز المساعدات وسط قطاع غزة
  • ما حجم الخسائر التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية جراء الضربات الإسرائيلية؟