فنلندا تمدد إغلاق حدودها مع روسيا إلى أجل غير مسمى
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أفادت وزارة الداخلية الفنلندية، بأن الحكومة قررت تمديد إغلاق الحدود مع روسيا حتى إشعار آخر.
وقالت الوزارة في بيان صحفي: "قررت الحكومة أن يستمر إغلاق نقاط التفتيش على الحدود البرية بين فنلندا وروسيا اعتبارا من 15 أبريل 2024".
إقرأ المزيدبالإضافة إلى ذلك، اعتبارا من 15 أبريل، سيتم إغلاق نقاط التفتيش البحرية في هاباساري وميناء نويجاما وسانتيو أمام سفن الرحلات من أجل منع الهجرة غير الشرعية عن طريق البحر.
وكان قرار حكومة فنلندا السابق بإغلاق الحدود مع روسيا، ساريا حتى 14 أبريل.
بدأت فنلندا في فرض قيود على المعابر الحدودية مع روسيا، اعتبارا من نوفمبر 2023 وسط تدفق غير منضبط للاجئين من دول ثالثة، وهو ما ألقت هلسنكي باللوم فيه على موسكو.
ورفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا الاتهامات الموجهة ضد روسيا بشأن تورطها في أزمة الهجرة في الاتحاد الأوروبي، ووصفت هذه الاتهامات بالمعايير المزدوجة للغرب.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الهجرة إلى أوروبا الهجرة غير الشرعية عقوبات ضد روسيا مع روسیا
إقرأ أيضاً:
جنود وضباط المنطقة العسكرية الأولى يطالبون الحكومة بدعم عاجل بعد نزوحهم إلى مأرب
طالب جنود وضباط في المنطقة العسكرية الأولى، وزارة الدفاع والحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، بالتدخل العاجل وتقديم الدعم لهم ولمئات الأسر التابعة لهم، بعد وصولهم إلى محافظة مأرب دون مأوى أو سكن، بحسب بيان صادر عنهم.
وقال البيان إن مئات من منتسبي المنطقة العسكرية الأولى اضطروا للنزوح إلى مأرب مع أسرهم، ويعيشون أوضاعاً إنسانية صعبة، مشيرين إلى أنهم تحولوا إلى «مشردين يبحثون عن مكان إقامة أو يد عون تمتد لهم»، وأطلقوا على أنفسهم مسمى «نازحي المنطقة العسكرية الأولى».
ودعا الجنود والضباط الحكومة الشرعية إلى مراعاة ظروفهم الاستثنائية، وتوفير احتياجات السكن والمعيشة، مؤكدين أن أوضاعهم الحالية لا تمكنهم من الاستقرار أو تأمين متطلبات أسرهم الأساسية.
كما طالب البيان وزارة الدفاع والحكومة بعدم إرسال رواتبهم إلى قيادات المنطقة العسكرية الأولى في حضرموت، موضحين أنهم غير قادرة على العودة إلى حضرموت في ظل هذه الظروف.