بقينا اتنين الحلقة 10.. رانيا يوسف تكتشف خيانة شريف منير
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تبدأ الحلقة العاشرة من مسلسل "بقينا اتنين" بجلسة بين أدهم "شريف منير" والطبيب النفسي "نبيل على ماهر"، ويروي أدهم مشاعره عندما قالت له "ندوش" أنها تحبه برغم فارق السن بينهما، ويؤكد أنه بدأ يتوه لكنه يشعر بالسعادة والطاقة معها، على خلاف علاقته بياسمين "رانيا يوسف".
يقف أدهم مع ندى بعدما أبلغته أنها تحبه ويسألها عن حقيقة مشاعرها، وتؤكد له أنها تحبه فعليا، في حين يبلغها أنه بدأ يميل لها ولكنه عليه أن يتأكد من حقيقة مشاعره، فتمسك ندوش بيد أدهم فيرتبك.
في المقابل تجلس نادية "ميمي جمال" وتتحدث في الهاتف مع شقيقتها، ولكنها توجه حديثها لابنتها ياسمين "رانيا يوسف" لمضايقتها، ثم تطلب منها أن توسط أستاذ سامي "عزت زين" بين أدهم وياسمين من أجل الصلح.
يواصل عاصم "ياسر الطوبجي" ووالده سامي "عزت زين" البيات يوميا في منزل ياسر "إدوارد" صديق أدهم منذ الطفولة، يصل أدهم إلى منزل ياسر ويطلب أن يطمئن على شريف "طارق عبدالعزيز" لأنه لا يرد عليه منذ فترة، ويقوم ياسر بنصيحة أدهم بعدم التسرع في علاقته بـ "ندى" خاصة أنه خارج من علاقة زواج طويل ويجب أن يحصل على هدنة قبل الدخول في علاقة جديدة، ثم يكشف ياسر أنه يشعر بالوحدة، خاصة بعد هروب زوجته خارج مصر بأبنائه منذ سنوات طويلة، ثم ينصحه بالذهاب للدكتور النفسي "دكتور حاتم".
تتحدث ريم ابنة أدهم وياسمين مع سيف "يوسف عثمان" في الهاتف وتبلغه أنها حزينة بسبب رفض الشركة كل الأفكار التي تقدمت بها، فتدخل عليها والدتها ياسمين فتجد غرفتها مليئة بالأوراق المبعثرة بسبب محاولة البحث عن فكرة جديدة للكامبين، فتبتسم ياسمين وتبلغها أن والدها كان يعمل بنفس الطريقة، ثم تبلغها أن هذه الفرصة التي يمكن أن تخرج من عباءة والدها في التفكير وتقدم مشروع جديد بمفردها تحقق ذاتها من خلاله.
يتحدث عاصم مع أدهم خلال شوي اللحوم في حديقة منزل ياسر، فيشعر عاصم بحب أدهم لندوش وغيرته عليها، ثم تلتقط ندوش صور سيلفي مع أدهم، في حين تجلس ياسمين وريكو "مروه عبدالمنعم" معا ويتحدثوا عن أزواجهما الغائبين، وتحاول ياسمين تهدئة ريكو وإقناعها بالعودة لزوجها عاصم، ويكتشفوا أنها بالفعل استفادوا من زواجهما.
يجلس عاصم وأدهم وياسر مع أصدقائهم بحضور أستاذ سامي، فتتصل أميرة "صديقة عاصم به" ويرد عليها بحريه لأول مره لعدم وجود زوجته، وتحاول ندى أن تقنع أدهم بالسفر معهم في جروب موتسيكلات جديد ولكنه يرفض ويبلغها أنه لن يسافر وبطلب منها ألا تسافر هي أيضا، ويبدأ بينهما الخلاف بعدما تتمسك هي بالسفر ويتركها ويرحل.
تجلس ياسمين "رانيا يوسف" مع عاصم "ياسر الطوبجي" وتحاول أن تصالحه على ريكو "مروه عبدالمنعم"، ويبلغها أن ابتعاده عن المنزل وعن ريكو أشعره بالراحهن وتحاول أن تعرف منه أخبار أدهم "شريف منير" وتكتشف أنه يعيش حياته تغيرت وأصبح يقوم بمغامرات ويسافر وتعرف على فتاه جديدة اسمها ندى.
يكتشف ياسر أن أدهم بدأ يشعر بالملل من الحياة التي يعيشها ثم يكشف أدهم أن سبب غضبه من زوجته ياسمين وأبنائه ريم ومروان، أنهما خدعوه لفتره طويلة، وتبدأ مشاعر أدهم ترتبك ويتوه، ثم يحاول ياسر أن يقنعه بإعادة النظر في الأمور مع طليقته ياسمين.
تذهب ريكو إلى ياسمين في الشركة، وتكشف لها أن أدهم عمل أكونت انستجرام جديد ونشر صورا له مع فتاه، فتدخل إلى مكتب ابنتها ريم تسألها هل والدها صاحب فتاه جديدة، فتبلغها ريم أن سيف "يوسف عثمان" يرغب في خطبتها، فتبلغها ياسمين أن تبلغ والدها أدهم وتتحدث معه.
تذهب ياسمين إلى الطبيب النفسي وتبلغه أنها بدأت تشعر بالوحدة ولكنها تخشى من العودة لأنها تشعر بأنها تعيش حدوته وكابوس بايخ، فيلب منها الطبيب أن تكتب الحدوته التي تريد أن تعيشها.
يذهب أدهم إلى ندى ويصالحها ويدلعها، ثم يذهب له سيف "يوسف عثمان" ويتحدث مع ابنته ريم ويرسل لها لوكيشن بمكان تواجدهما، وفجأة يجد أدهم طليقته ياسمين تدخل نفس المكان وبرفقتها ابنة خالتها زين، فيصدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
خاص| أول صور لأحد المختطفين في مالي.. وابن خالته لـ “صدى البلد”: تم استيقافه أثناء توجهه لمصر.. والجهود أعادته لحضن زوجته وابنته
بعد جهود مضنية وبعد حوالي 3 أسابيع من الاختفاء، تمكنت الجهود الدبلوماسية المصرية في إعادة المصريين الثلاثة المختطفين في مالي، بعد تدخلات وجهود من وزارة الخارجية.
وتحت عنوان “إطلاق سراح المواطنين المصريين الثلاثة المختطفين في مالي”، أوضحت وزارة الخارجية في بيان رسمي إنه في إطار المتابعة المستمرة وعلى مدار الساعة لمسار إطلاق سراح المواطنين المصريين الثلاث المختطفين في مالي، وبعد تنسيق مكتف مع الحكومة المالية عبر السفارة المصرية في باماكو وكافة مؤسسات الدولة والقطاع القنصلي بوزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، نجحت الاتصالات والجهود المكثفة للدولة المصرية في إطلاق سراح المختطفين المصريين في مالي.
واستطردت الوزارة، إنه انطلاقاً من مسئولياتها تؤكد الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج حرصها الكامل على المتابعة المستمرة لأحوال ابناء الوطن في مختلف دول العالم، وتعمل على توفير اقصى درجات الرعاية والدعم والحماية لهم، وضمان تذليل أي عقبات قد تواجههم، انطلاقاً من مسؤوليتها الوطنية وحرصها الدائم على صون حقوقهم ورعاية مصالحهم في الخارج.
وجددت وزارة الخارجية، دعوتها لجميع المواطنين المصريين المقيمين في جمهورية مالي إلى الالتزام الكامل بتعليمات وقوانين السلطات المحلية، وضرورة حمل أوراق ثبوتية بصفة دائمة وتوخي اقصى درجات الحيطة والحذر، مع تجنب السفر أو التنقل خارج العاصمة إلى المدن والأقاليم الأخرى في الوقت الراهن حفاظا على سلامتهم وأمنهم. كما تواصل وزارة الخارجية اتصالاتها مع السلطات المالية والسفارة المصرية في العاصمة باماكو للتأكيد على هذه التعليمات وضمان سلامة المواطنين المصريين المقيمين في مالي.
موقع “صدى البلد” تواصل مع أقارب المتخطفين المصريين، حيث كشف محمد صالح سلام ابن أخت المصري المخطوف عاصم العسال، الذي قال لـ “صدى البلد” أن ابن أخته عاصم ابن كفر الشيخ كان قد تعرض للخطف في مالي ومعه شخصين أخرين منذ حوالي 3 أسابيع، مشيرا إلى أن المخطوفين عادوا بحمد الله إلى أرض الوطن منذ حوالي أسبوع بفضل جهود الدولة المصرية والدبلوماسية المصرية مع دول القارة والعالم.
وأضاف محمد، في تصريحاته، إنه منذ ذلك الحين وعاش أهالي الشباب الثلاثة حالة من الحزن والخوف على مصير وحياة أبنائهم خاصة وأن مالي إحدى البلاد الإفريقية التي لا نعلم نظام سياساتها أو طبيعة الشعب هناك ولا الاختلافات التي قد تقع بينهم البعض.
وأوضح ابن أخت المصري المخطوف عاصم العسال، أن عاصم شاب في مقتبل العمر يبلغ 32 سنة كما إنه متزوج ولديه ابنة بعمر عامين، وأشار إلى إنه سافر دولة مالي للعمل هناك منذ عام ونصف وتحديدا في في بيع وتجارة الأدوات المنزلية.
واختتم محمد صالح سلام، تصريحاته، إنه كان منتظر نزوله خلال ساعات قليلة من الحادث وتحديدا يوم الأربعاء قبل الواقعة، حيث تعرض هو ومن معه أثناء توجههم إلى المطار للخطف بأن تم استيقاف الأتوبيس الذي كانوا يستقلوه أثناء توجهه إلى المطار وتم اختطاف الأتوبيس بركابه.