اقرأ في «ريفيو» الملحق الأسبوعي لـ«الوطن»: جودر.. مصر تتربع على عرش الدراما
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أصدرت جريدة «الوطن» العدد الرابع من «ريفيو»، وهو ملحق أسبوعي يضم عبر صفحاته آراء النقاد والكتاب الصحفيين المهتمين بالكتابة في الفنون.
الصفحة الأولى- جودر.. مصر تتربع على عرش الدراما
- مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: «جودر» بين شغف الخيال ومتعة الإبهار
- مقال رأي لـ مصطفى الكيلاني، بعنوان: رحلة في عالم «جودر» الساحر
الصفحة الثالثة
- مقال رأي لـ د.
- مقال رأي لـ رحاب لؤي، بعنوان: «جودر».. المسلسل الذي اتفق عليه الجميع
- مقال رأي لـ محمد مسعود، بعنوان: «شمس» الدراما المصرية تسطع من جديد بـ «الحشاشين» و«جودر» و«مليحة»
- مقال رأي لـ حسام مصطفى، بعنوان: «مسار إجباري»: عن دراما المدينة وإشكاليات القدر
- مقال رأي لـ رفعت رشاد، بعنوان: جنة حسن الصباح
- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: كاريزما كريم عبدالعزيز – الصباح
- مقال رأي لـ محمد نبيل، بعنوان: «بدون سابق إنذار» بين رمادية الشخصيات وصناعة الدهشة
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: مسلسل «مليحة» نبض الشارع العربي
- مقال رأي لـ عصام زكريا، بعنوان: «بدون سابق إنذار».. جوهرة مختلفة في تاج الدراما المصرية!
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريفيو مليحة مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
أصداء
تجاوبت أصداء من القرّاء الكرام على مقال الأسبوع الماضي، بعنوان “في المسجد”، ومن ذلك حوار بين الدكتور محمد عداوي، والدكتور الدارقي؛ إذ قال الأول: تعبنا مع الأولاد وأتعبناهم معنا؛ من أجل أن يصلّوا. وأقترح اقتراحاً يتنازل فيه عن أمور هامة. فرد عليه الدكتور الدارقي: فليُربّوا على الصلاة والتبكير لها وإيثار حق الله على رغباتهم وهواهم؛ ليتمرسوا على معاني الكمال في العبادة، كما نطالبهم بالكمال في الدراسة وغيرها. فليسيروا على هدى نبيهم وصحبه، فليمشوا في الغلَس ويراهم ربهم وهم يمشون في مرضاته، واستطرد الدكتور الدارقي بالقول: وما أعجلك عن قومك يا موسى، قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى، فلتخالط الصلاة والاجتهاد لأجلها عظامهم فتزكوا بها أرواحهم. وأبشّرك أن المساجد ممتلئة بالأولاد، الذين تلمح من عيونهم أن حلاوة الصلاة تخلخلت إلى أنفسهم وعظامهم. اترك اجتهاداتك هذه.
ونفعني الشيخ محمد علي يماني بتعليق مفصل قال فيه: التسبيح في السجود والركوع من سنن الصلاة ومستحباتها عند جمهور الفقهاء،
ولو اقتصر المصلي على تسبيحة واحدة لكان محققًا لأصل السنة. وقد ذكر العلماء أن الإمام لا يزيد على ثلاث تسبيحات في الركوع والسجود، فهو أدنى الكمال المستحب. قال الإمام النووي: في كتابه المجموع: قال أصحابنا يستحب التسبيح في الركوع، ويحصل أصل السبحة بقوله: سبحان الله أو سبحان ربي العظيم ثلاث مرات، فهذا أدنى مراتب الكمال.
وأدنى الكمال أن يقول: سبحان ربي. قال أصحابنا: والزيادة على ثلاث تسبيحات تستحب للمنفرد، وأما الإمام فلا يزيد على ثلاث تسبيحات وقيل خمس، إلا أن يرضى المأمومون بالتطويل، ويكونون محصورين لا يزيدون.
وقال: كل ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركوع أو سجود أحببت ألّا يقصر عنه إمامًا أو منفردًا، وهو تخفيف لا تثقيل.
لقد كان الهدف من مقال الأسبوع الماضي التركيز على المعاني خلال أداء الصلاة. وقد لقي ذلك صداه عند الدكتور محمد سالم فقال: إنه مقال توعوي رائع عن أهمية الطمأنينة في الصلاة. وتوسّع الصديق رجاء جمال فكتب يقول: القلب هو مكان الخشوع ولا يكمل أو يتمم الكلام مع الله- عز وجل- أو مناجاته حتى في غير الصلاة إلا بحضور القلب واستشعاره بعظمة وهيبة المتكلم معه ولو للحظات.
أما الصديق نصر الله، فقد كتب يقول لي: جزاك الله خيرا لكن لا تنتصر لنفسك على أخيك. ولا أظن أني فعلت ذلك. وأكرر رحم الله امرءًا أهدى إليّ عيوبي.
وختامًا.. شكرًا للشاب الذي ناقشني الأسبوع الماضي، وكان سببًا في هذه المداخلات.